سكس مع النادلة بعد موعد غرامى فاشل


تبدأ حكايتى ، سكس مع النادلة بعد موعد غرامى فاشل، عندما واعدت بنت جميلة شقراء ومن أكثر البنات جاذبية ممن رأيتهن فى حياتى بعد مراسلات ويلة عبر الايميلات وسكايبى والواتسآب. وصراحة، من أول ما رأيتها عبر الأثير، فقد اتقدت بأنها كثيرة عليّا، وأحسست بعدم الأمان معها ولكنّى أقنعت نفسى بأن أكمل الطريق إلى آخره. ذهبنا الى كافيه فخيم فى الداونتاون حيثما قررنا أن نتقابل، و على الرغم من لطف الناس هناك ورقة المكان، إلا أن شيئاً واحداً لفت انتباهى وأثار فض ولى وهو النادلة التى كانت تخدّم علينا. فشعرها القصير المفلفل كان مصيبوغاً باللون الأحمر الفاقع والضوء المعدنى الذى رأيته حينما تكلمت أرانى القرط المعدنى المتدلى من جانب لسانها! لأول مرة فى حياتى أرى هذه ” الصياعة” أو هذا ” الإنحراف” وخصوصاً لبنت شابة لم تتجاوز الثالثة والعشرين كما قالت لى فيما بعد. وعلى الرغم مما يظر عليها من مسحة عدوانية، فقد فى الواقع لطيفة و رقيقة معى ومع صاحة الموعد الغرامى الفاشل نادية. ثبت فى روعى أن الأمور لم تكن على مايرام إطلاقاً مع نادية هذه عندما سألتنى أسألة مباشرة وصريحة عن عملى و دخلى السنوى و ما أملكه. خيل لى ساعتها أن الأسوء من ذلك هو أن تسألنى عن حجم ذبى!! هذه الفكرة جالت برأسى ابتسمت وربما صدرت عن ضحكة مكتومة، لتسألنى هى باستغراب” : ايه ..بتضحك على ايه؟! قلت و أنا أنعى حظى العاثر: ” لا..لا..أبداً…دى بداية مبشرة”
و لو سألتنى فى الواقع عن حجم ذبى ، لكان أفضل لى ، لأنى من هذه الناحية أتمتع بكفأة أعلى من كفاءتى فى الماديات. بعد اربع دقائق من الكلام، وإذا لم تكد نادية تنهى وجبتها، ولتضيف الجرح إلى الإهانة، فقد نهضت فجأة وغادرتنى آثناء حوارنا!! غادرت ولم تنهى وجبتها وبالطبع وغادرت فاتورة الحساب لى. فى الواقع، أنا لم أصادف مثل هذا السلوك الفظ الغريب فى حياتى من قبل. صعقت، و جلست فى مقعدى متجمداً من الصدمة!… بينما أنا فى هول صدمتى ناظراً أمامى، إذا بى أسمع والصوت آخذاً فى الإقتراب منى: ” مش قادرة أصدق انها عملت كدا!”.. نظرت جانبى، فإذا بها النادلة الغريبة الرقيقة والتى يبدوا أنها شاهدت الامر كله. ” مفيش مشكلة”، هكذا كان رد فعلى محاولاً إخفاء مشاعرى المجروحة فى نبرة صوتى. ” فى عمر الواح ما هيعرف ايه اللى راايح يحصل مع بنات الانترنت دول”… قالت النادلة وهى تهوز رأسها: ” مستحيل دا يحصل…انا فى عمرى ما عاملت شب كدا على الرغم من أى حاجة … دى حاجة مقرفة”… شكرتها وممدت يدى إلى خلفى مخرجاً محفظتى للحساب وكنت قد ارتبت فى سلوكها المتعاطف معى بأنها تصطاد فى الماء العكر للحصول على بقشيش اكبر ولكنها كانت صادقة فى تعاطفها. استمرت فى اعتراضها قائلة: ” بكلم بجد… انا قابلت ناس اونلاين قبل كدا… وحتى اللى مكنوش كويسين ، كان لازم ياخدوا فرصتهم… وبصراحة انا مش شايفىة اى حاجة وحشة فيك.. انت شاب لطيف جداً..ليا”.. ابتسمت قائلاً: ” ايه…وادى آخرة الشاب اللطيف ههههه.. قالت محتجة وجادة فى نبرتها: ” لأ..لأ.. مش عاوزة واحة متسواش زى دى تزعلك.. انا هعوضك وهكون الجنس الألطف ههههه”، ضحكت ضحكة عالية و كنت جالساً على طاولة بعيدة عن الباقى ، فلم يتمكن الحضور من سماعنا… اعطتنى رقم هاتفها على ورقة بيضاء مما أدهشنى ودفعنى الى سؤالها: ” انت بتكلمى بجد؟!!”.. قالت باسمة غامزة مبتعدة عنى: ” وعد …” قلت فى نفسى بعها انا لو حصل بالفعل ما تقول ، فسيكون سكس مع النادلة حامى جداً.
بالفعل، بعد ليلتين، دعوتها الى شقتى الفارغة الا من سرير أنام عليها واتصلت بها فجاءت النادلة، وكان اسمها نانى، ورأيتها فى كامل روعتها بالبودى الضيق فوق بزازها وبنطالها الليجن الاسود الذى يجسد طيازها و أردافها. سالتها سؤالاً أخرقاً ونحن جالسيان: ” انت بالظبط هتعملى ايه؟” ..قالت وهى تنظر فى عينيّ،: ” انا مش جاية الف ودور ..انت صعبت عليا وهعوضك… سكس طبعاً”… عانتقتنى مباشرة ولم تضع وقتاً كأنها فى مهمة… شممت عطرها.. و شرعت بيدها تفك تخلع بنطالى وتتحسس ذبى المنتصب، ملتقمة إياه بشفتيها المصبوغتين بالأحمر الغامق، وقد أثارتنى وأطلقت أنينى لمّا راحت تلحس بطرف لسانها المستدير حشفة ذبى الحساسة.. أعانتى نانى فى التجرد من ملابسى ، فصرت عارياً.. بسرعة خطونا نحو غرفة نومى، لتتركنى انزع البودى عنها والستيانة، لأرى بزازها الجميلة متوسطة الحجم ، وردية الحلمتين. كان هناك وشم حول سرتها بشكل قلي، ولم أشأ أن أسألها، فرحت الحسه. رضعت حلمتيها وعصرتهما بين راحتيّ، وهى فى ذات الوقت تجرى اناملها فوق ظهرى وانا راكبها. خلعت عنها آخر قطعة تستر كسها وسحبتها على مهل لتظهر لى أصول فخذيها المثيرة الى أن حررتها منه. كان موضع البكينى منها حليقاً نطيفاً تماماً، مما جعلنى أثبت ناظريّ لنصف دقيقة فيها. بأناملى شرعت داعب بظرها وهى تغمغم بكلمات نصف مفهومة” نيكنى…آآآه..اوووممم..” انقلبنا بعدها فى وضعية 69 لترضع هى ذبى والحس انا كسها… شعرت انى أسعد انسان على وجه الأرض… اعتليتها بالوضع الطبيعى، وبا عدت بين فخذيها ودفهت ذبى فى داخل كسها المفتوح.. وهل هناك مانع؟… فشعرت بفرنها تدفئ ذبى الهائج… ظللت أفلحها فى أول سكس مع النادلة بعد موعد غرامى فاشل، فأحسست أن كرامتى عادت لى… شعرت بانقباضات كسها فوق ذبى ى أعماقها و أحسست بحرارة نشوتها … وأنا ايضاً احسست بلبنى يجرى من فخذايّ الى ذبى فينتفض… لم أرد ان اقذف فيها…قذفت حممى خارجها، ليسيل لبنى من فوق بطنها الى عانتها وصولاً الى شرخها.

أضف تعليق