مر بضعة أيام على علاقتي اللي ساءت بجانيت واتصلت بيها تليفونياً :” كدا مش رايح أشوفك خالص آخر الأسبوع؟” صمتت جانيت لدقايق قبل ما ترد عليا وتقول :” يعني أنا قصدي لو أنت تحب تيجي تزورني في الفيلا ماشي ممكن نشوف بعض بس أني أقابلك برا ..ما اعتقدش وخاصة أن الجو ساقعة و المطرة مش مبطلة… وغير كدا انا مش فاضية.” تأسفت لكلامها واعتذارها وخاصة أني عارف أني مينفعش أروحلها لأني مشغول في شغلي يوم السبت الصبح وبعد الظهر بالجيم بس قلت أننا ممكن أنا وهي ونرجس نتجمع بالليل. اما المكان مكنتش عارف فين بالظبط وكنت أنا حيحان بشدة عاوز أنيك حبيبتي و حبيتي تهجرني غاضبة فكان نفسي في أي كس بمووت في نيكة جماعية تانية.فكرت اني أتأجر شقة زي ما عمل رامي بس مكنش معايا فلوس كفاية. عموماً مكنش هو دا المهم أوي لان جانيت هتكون مشغولة طوال الأجازة الجمعة و السبت فقالت جانيت:” أنت ونرجس ممكن تتقابلوا..: قالتها بصوت ناعم رقيق فبسرع ردين وقلت:” لا يا روحي..انا عاوز أشوفك أنت…بجد وحشتيني…” كان اليوم يوم جمعة من سنة 96 اتناشر يناير فحسيت أني غريب لأني بالرغم من اني كنت عاشرت جانيت في أخر اسبوعين حسيت أني مش هي دي المتعة اللي المفروض كنت حسيت بيها مع حبيتي.
كانت متعة هزيلة يعين المفروض كنت أستغلتها وأستمتع بيها أكتر. كمان وحشني النوم عالسرير وجنبي أو تحتي جسمها الملفوف البض ويدي بتعبث بشعرها البني الكثيف وصوابعي بتشد حلماتها البنية. الحقيقة وحشني نيك جانيت وبقيت حيحان بشدة عاوز أنيك حبيبتي و حبيتي تهجرني غاضبة و افتقدت لحس حلمات بزازها الحلوة وافتقدت الانفراد بيها لوحدينا. مكنش يزعلني أن حبيبتي المنحرفة الرغبة قدمتني لصاحبتها في لقاء نيك ثلاثي بس انا كنت صغير وغبي ومعنديش صبر ومش بقدر المتعة. اشتقت اوي لصاحبتي ..” قاطعتني جانيت حبيبتي وقالت: “ عارفة عارفى بس أنا مقدرش أقابلك. أتصل بنرجس وشوف لو هي مشغولة آخر الأسبوع يعني هي زعلانة لان رامي سابها وسافر ممن تلعب على نقطة الضعف دي…” تكلمت أنا وجانيت شوية بس الكلام دخل في طريق مسدود فرضخت من اليأس اني أتصل بنرجس…وفعلاً حاولت و اتصلت بس نرجس مكنتش في المود أنها تفهم في التليفون الحوار؛ يعني حسيت أنها مكتئبة محبطة أن خطيبها رامي سافر عشان الشغل لمدة ست شهور أو اكتر فانتهينا أننا نتقابل ونروح حديقة الحيوان ونلف شوية بعد الظهر يوم السبت لما أفضى مالشغل…بالفعل يوم السبت مر زي البرق من غير أي حاجة تذكر على الرغم من اني و نرجس استمعنا ويا بعض شوية و تمشينا في الهواء الطلق وفضلت طول الوقت تحكيلي ازاي هي واحشها رامي وسايب فراغ في حياتها.
الحقيقة أنها فرحتني أوي لما ذكرت في كلامها أن حانيت صاحبتي مدمنة جنس وأنهم الأتنين كانوا يهربوا من بين الحصص عشان يروحوا الحمام ويمارسوا مع بعض فكانوا يقفلوا الحمام عليهم ويشتغلوا مش بس كدا دا كمان في الفصل في الفسحة أو البريك أو حتى في أي مكان فكانوا لازم يمارسوا لو عشرين دقيقة كل أسبوع بالميت خالص.. الحقيقة أني كنت حيحان بشدة عاوز أنيك حبيبتي و حبيتي تهجرني غاضبة مقدرتش اتجنب فكرة أني جانيت زهدت فيا يوم السبت في الإجازة عشان كانت طوال الأسبوع عمالة تمارس مع نرجس بوضع 69 . كمان أن ما أهملتش حقيقة اني رامي ناك حبيبتي من أيام قبل كدا عدت وكمان أنه رجاني وتوسل إلي أني أنيك له خطيبته و أكيفها لما هو يكون مسافر. بس خطرت في بالي فكرة صغيرة ضايقتني وهي أن جانيت كانت بتمارس بنهم السحاق مع نرجس وأني انا كنت باستفيد منهم هم الاثنين يعني استغل علاقتهم. بس بردو اللي ضايقني هو أن جانيت حبيبتي كانت بدأت تتناك من نرجس و رامي وأني بس نكت نرجس دا بالإضافة إلي أن جانيت كانت لازم تمارس مع نرجس أكثر مني انا لدرجة أنها كانت بتخاطر بسمعتها في المدرسة في الوقت اللي أنا كنت متاح أشوف البنتين أخر الأسبوع. المهم أنا ونرجس لقينا مكان منعزل منفرد عشان نركن العربية على الطريق الصحرواي في ليلة الخروجة دي. قلبت المقاعد الخلفية للعربية ونكتها نيكة محصلتش. دائماً كنت باحتفظ بحرام في عربيتي من اجل الامان ولكن بعد أول نيكة بيني و بين جانيت ضاعفت العدد إلى ثلاثة و وسادتين وشلتهم في شنطة عشان يفضلوا نضاف يعني لما تكون بطانيتين تحتك و واحدة فوق منك هيتحول ضهر العربية لسرير مريح يصلح للنيك. انتهينا فوصلت نرجس لبيتها متأخرة مساء يوم السبت و ورحت البيت خلاص مرتاح جنسياً مع أني فكرة أني أقل واحد في الأربعة بمارس الجنس و أستمتع كانت لسة بتلح عليا بقوة.