كنت، وما زلت، أعمل مشرفاً فى شركة عامر جروب للكتان وكان مقر عملى فى الفيوم، فى قلب الفيوم ذاتها. كنت أعمل طيلة الأسبوع و أعود البيت فى القاهرة لمدة يومبن ثم أذهب ثانية وهكذا تمضى بى الحياة رتيبة بلا أدنى مفاجاءات. حياتى الزوجية منتظمة ، فزوجتى سعيدة بى و أنا سعيد بها ، امرأة عاقلة ربة منزل لديها طفلين تسهر على راحتيهما فى غيابى وحياتى الجنسية معها لا يعكر صفوها شيئ. كما قلت ، حياة رتيبة هادئة إلى أن استقبلت وأنا فى مقر عملى يوماً اتصال هاتفى. تحولت حياتى بعده من ليالى رتيبة إلى ليالى حمراء ساخنة تعج برائحة الجنس الملتهب، بأوضاع عديدة ، غريبة علي أو لم أكن أحلم بأن زوجتى تقوم بمثلها معى! ذات يوم أمسكت بالهاتف، هاتف العمل الذى كان معى دائماً، و طلبت رقم زوجتى وكنت أحفظه فى ذاكرتى من كثرة اتصالى ، فلم أحتج إلى تسجيله، وخصوصاً لأن الرقم رقم الشركة، فدار الحوار التالى، أنا : ” ألو…ايه يا منى…حبيبة قلبى…” هى : ” منى مين…انت عاوز مين….؟”..أنا : ” ايه يا بت…وحشتينى ….هاجى اولعك…أنت بتسعبطىى ولا لسه صاحية من النوم….”.. هى: ” انا فعلاً لسه صاحية من النوم ..اههه…”.أنا : ” تعبان يا منى… ريحينى….”.هى: ” منى مين يا راجل …انت بتاعك واجعك…تعالى وانا أريحك…بس أنا مش منى…”..أنا: ” أنت مش منى …أمال انت مين يا ولية…معلش ..فعلا ..غلطت فى رقم… كملى نوم يا منى ….معلش اسمك ايه…” هى: ” هههههه…اسمى مريم …مالفيوم…. وتعبانة زيك..هههههه”… هنا انا أنهيت المكالمة وحسيت انها أمرأة ” شمال”…. ولكن، لم أدرِ لماذا انجذبت إليها…هل هو حب تجريب الانحراف؟ هل لأن صوتها كان جميلاً؟ لا أدرى ، فلم تمر بضعة أيام حتى اتصلت بها و و امتد بيننا حبل الكلام حتى علمت أسرار حياتها الشخصية وأنها بنت الرابعة والثلاثين مطلقة و كانت قد أنجبت طفلين توأمين و لم يظل الا طفل واحد صغير فى الابتدائية على قيد الحياة وهى الآن تعيش ما بين شقتها وشقة بيت أبيها و أن زوجها يدفع لها نفقة شهرياً
تطورت علاقتى مع مريم وكنت أحادثها بالساعات طوال الليل وحتى حينما كنت أعود من أجازتى و أعاشر زوجتى ، كنت أعود مشتاقاً إلى كلامها السكسى فى الهاتف… ففى الحقيقة، تطورت مكالماتنا الى مص ذبى ولحس بيضاتى كما كانت تيجنى دائماً… كانت حياتى رتيبة ، فقلبتها مريم رأساً على عقب! أحسست معها أنى على قيد الحياة، وليس على الهامش. قررت أن أقابلها و خصوصاً، ومن محاسن الصدف، أنها من الفيوم حيث أعمل، وفى قرية بالقرب من بحيرة قارون وعائلتها صيادون. وصفت لى نفسها فى الهاتف بأنها طويلة وعريضة و جسمها ملفوف و أنها جميلة، فلما التقيتها ، تأكدت أنها أجمل بكثير. فهى لم تكن تدرى كيف تصف، فهى لم تكمل الإعدادية..ولكنها كانت جميلة، ومثيرة جنسياً..كانت تشتكى من زوجها و قلة نفقته عليها أو أن ما قد قررته المحكمة لا يكفيها و أنها تريد النزول للعمل، فكنت أنا أقرضها من مالى.. أمرأة مفتوحة و تعيش فى شقتها ومعها طفل صغير و هى غير محتشمة و رجل مثلى يريد أن يجرب الأنحراف عن الرتابة، فماذا تتصورون؟! نعم، فقد قضيت معها ليالى حمراء ساخنة بعد اتصال هاتفى منها أن أقدم فى شقتها بالليل و قد أعطتنى العنوان فى الدور الخامس…
استقبلتنى مريم بالروب وليس من تحته غير ستيانة ستان تحمل بزازها السمينة البيضاء الثقيلة الوزن و كلوت رقيق أحمر مثل لون ستيانتها ، غير أن خيطه لا يستر شفريها السمينين…” سيبنى أدلعك…و اشخلعك”، هكذا قالت مريم ضاحكة و هى تسحبنى الى سريرها… كانت شفتاها سمينتين مصبوغتين باللون الاحمر، فراحت تطبقهما فوق ذبى الذى أعجبت به مريم… فهو طويل وكبير كما تمتمت…. نشوة لم أجربها من قبل حينما راحت ترضع ذبى لدقائق حتى أوقفتها وتأوهت وقذفت….نعم، فأسنانها ولسانها أثارانى كثيراً لدرجة لم أتحكم فى قذفى…ضحكت هى وراحت تنهض إلىّ تقبلنى… ما هى إلا دقائق و انتصب ذبى مرة أخرى وراحت مريم ترقص لى وهى عارية فخيل لى بأنها سامية جمال ولكن بحجم أكبر … تعريت أنا تماماً وراحت هى تنام فوقى وتعتلينى…لم تفعل زوجتى ذلك!!… حقيقة، أحببت مريم وغنجها…. فهى تكبرنى بسنتين ولكنها أكثر خبرة بالجنس منى بسنين طويلة….من المثير أنها أجبرتنى بلطف وبغنج أن ألحس كسها السمين وأن ترضع ذبى فى وضع 69 ….راحت تأكل ذبى كما لو أنها محرومة من الجنس أعوام وأعوام ورحت أنا لأول مرة ألحس وأكبس لسانى فى كس امرأة…. بعدها ، استلقت فوق ظهرها فاتحة عن ساقيها لتستقبل ذبى داخلها…كان كسها واسع من الداخل وكبير…لا أدرى هل لأن زوجها كان ذبه أضخم و أكبر من ذبى، أو لأنها هى سمينة أو تلعب فى نفسها بأى شيئ؟..أحسست أنى لن أكيفها إلا لو أتيت من خلفها وغرست ذبى بكامله داخلها وضممت فخذيها عليه وهذا ما حدث…القيت زراعيّ فوق ضخم بزازها أعتصرهما و أفرك حلمتيها وأنا أطعنها دون أن أسحب ذبى منها… دقائق و راحت تشهق وتغرينى وتهيجنى بكلامها السكسى: ” نيكنى…كمان….آآى….آآآآآه…..موتنى….فرتكتنى…آآآآه….حرام ..”….كانت غنجة و سكسى جداً فقضيت معها اجمل ليالى حمراء ساخنة…. انقطعت علاقتى بها بعد أن عاد إليها زوجها وقررت أنا أن لا أتدخل مرة أخرى..