لو كنت أعلم أن الخيانة الزوجية بذلك القدر من المتعة و اللذة لكنت خنت زوجي من زمن. نعم أعترف بالخيانة الزوجية و بأحلى و أول نيك ساخن لي مع طالب الدراسات العليا بجامعة القاهرة في كلية الآداب قسم اللغة الفلسفة. فقد غادر زوجي إلى فرنسا للحصول على شهادة الدكتوراه في العلوم الاجتماعية فأحسست أني أريد أن أكمل حياتي العلمية التي توقفت بالزواج منه فقدمت في الجامعة للحصول على الماجستير.
تبدأ قصتي بمكتبة جامعة القاهرة التي كنت اقصدها دوماً لكي أنهي البحث الذي بدأت كتابته إلى جانب بحوث أخرى كنت أجريها. هنالك التقيت لأول مرة بشاب وسيم اسمه خالد في الخامسة و العشرين من عمره يحضر للماجستير مثلي . كان دائم الابتسام لي وكنت أقابل ابتسامته بأحسن منها! كنت أنا في الثالثة والثلاثين من عمري وفارق العمر بيننا كبير بالطبع لم أفكر بأن خالد سوف يحاول مغازلتي أو التعرف علي فقد. كانت جامعة القاهرة تعج بالطالبات الجميلات فلم يكن لي طمع بخالد رغم أنني جميلة؛ كان فارق السن يصرف فكري عنه ولا أفكر به. حتى فوجئت به في يوم من الأيام يحضر لي كوباً من الشاي بعد أن ألقى علي التحية ثم وسألني : ممكن أطلب منك حاجة؟ هززت رأسي قائلة : طبعاً أتفضل…ثم راح يسألني بعض الأسئلة تدور معظمها عن بحثي ودراسته وعن الكتب التي أرشحها له!منذ ذلك اللقاء توثقت بيننا علاقة الزمالة التي تطورت حد الخيانة الزوجية لأقع معه في أول نيك ساخن لي في عمري! فقد كنا نرى بعضنا يوميا ونتحدث في شتى المواضيع فنبحث وعندما نمل نقصد كافيتريا الجامعة. أفضيت له بكثير من حياتي الشخصية و الحميمة فعلم أنني متزوجة و بدون أولاد و أنني عقيم وأن زوجي غائب منذ مدة في فرنسا و أنه لن يعود إلا في الصيف.
أدمنت خالد طالب الدراسات العليا بقوة و تعودت عليه وعلى حديثه حتى اننا حينما نغيب عن بعضنا كنا نستعيض بالهاتف!لا أخفي عليكم أنني كنت أمس نفسي فانتشي على سريري على نغمة صوت خالد و حديثه السكسي. ترسخت ثقتي بخالد حتى انه ذات مرة دعاني إلى سهرة نقضيها في مكان عام فقصدنا ديسكو شهير في وسط القاهرة بعيداً عن مكان إقامتي او دراستي ! هنالك تناولنا العشاء ثم طلبنا ويسكي و لأول مرة أشرب الخمور! ثم أخذنا نرقص ونشرب ونمرح ونحكي ونتعشى ونضحك حتى تغوط بنا الليل فطلب مني أن نكمل السهرة في شقته فوافقت! صعدت سيارته المتواضعة و الجو ينذر بأمطار إذ كنا بالشتاء. فوجئت بكفه تحتضن يدي طوال السكة حتى دخلنا الشقة و اغلق الباب و التفت إلي ليضمني إليه ويطبع على خدي قبلة صغيرة ألهبت مشاعري وهو يقول لي : مرسي مدام هالة. ابتسمت ثم مشيت أشاهد غرف شقته التي يسكن بها بمفرده . تركني إلى الحمام ليخرج وهو بالروب فدنا مني و راح يراقصني على انغام الموسيقى السلو ثم أحسست به وهو يقبل رقبتي وكتفي ويقبل أذني وأحسست بالشهوة تنطلق في جسدي وبيدي تداعب شعر صدره وفمي يقبل رقبته وأنفاسي تستنشق عطر جسده .. وأحسست بشفتيه تلتقط شفتي بنعومة وبدأ يقبلني فأعادني لسني المراهقة الأولى! عسلي بدأ يهطل من بين فخذي وحلمتا صدري تدعواني أن ألمسهما فهما بسبيلهما إلى الانتصاب وأحاطني بذراعيه وراح يقبل شفتي ويعتصرني ثم برفق بدأ يفكك أزرار قميصي وأنا أهمس له: خالد…لات لا….أنا ست متجوزة ميصحش… لمينطق خالد و لم يفلتني من قبضته القوية ومن لسانه وشفتيه. راح يلحس رقبتي و عنقي ويداعب شعري بلطف ويهمس بأذني : هالة أنا بحبك اوي..من أول ما شفتك و أنا هويتك…من يوم المكتبة ..فاكرة…حملني كعريس يحمل عروسته إلى غرفة نومه! طرحني على الفراش وراح يفكك أزرار قميصي ويجردني من ملابسي وهو يلحس صدري وحلمتي بل راح يلتهمهما يمصهما و يرضع منهما وراحت يداه تجردني من باقي ثيابي وأحسست بلسانه يداعب فخذي بجنون فأسكرني أكثر ثم أحسست بأصابعه تباعد أبينهما و يلحس عانتي الناعمة وهو يشمم موضع عفتي وأصابعه الطويلة تمسح برفق كسي وبلسانه الشقي يدخله بين شقيه ثم بإبهامه يفتح كسي وراح يلعقه ببطء جعلني أصرخ وأتوسل إليه أن يلحسني : أرجوك خالد… الحسني أكثر ارحمني . ثم أحسست بقضيبه الصلب وهو يندفع مخترقاً كسي شيئا فشيئا فكنت الخيانة الزوجية الأولى لي و اول نيك ساخن مع طالب الدرسات العليا خالد. ما كان مني إلا أن أمسكته بأفخاذي ورحت أدفع بنفسي أحاول أن أجعله يدخله كله داخلي وراح يضرب كسي بضربات قويه أحسست بها بأنني في عالم آخر من النشوة واللذة والمتعة و أرعشني كما لم أحسس مع زوجي!! كانت لحظات أحسست بنفسي فيها أتأوه بصوت عالي وأنا أصرخ بلذة وشهوة : أه آه آه. حتى أفرغ في ماء شهوته وأنا أعتصر زبه في كسي بقوة حالبة إياه .. انتهينا و أنا خجلة مما وقع بيننا فحاولت أن ألبس ملابسي لأغادر إلى بيتي إلا أنه أبى علي ليواصل ليلته الحمراء فبت يومها بشقته.