كانت رانيا صاحبة أختى ، عندها واحد وعشرين سنة ، بتشتغل مع أخت فى مصنع ملابس وعشان هما زمايل فى الشغل وكمان كانو متصاحبين، كانت بتيجى رانيا دى وتزورها فى البيت.. انا كان عندى محل أدوات كهربائية كبير ، كنت بشتغل فيه من الساعة عشرة لحد الساعة اربعة وبعدها أروح الجيم ويستلموا أخويا من الساعة اربعة لغاية الساعة حداشر بالليل. كان جسمى مفتول وعندى عضل ، فكانت رانيا تيجى وتبصلى جامد، تبصلى بصات جريئة مريبة وانا اقول فى نفسى ” يا ترى البنت دى عاوزة ايه منى!”.. كنت كتير بشوفها مع اختى فى بيتنا وسلم عليها وتبتسملى واسمعها تهمس لأخت وتقولها:” أخوك حلو يا بخت اللى تتجوزه…” …كنت بشوف أختى تضحك وتضربها ولما تقولها : ” طيب أقوله انك بتحبيه..يمكن تصعبى عليه ويتجوزك..هههه” كانت رانيا تضحك وتضرب أختى بأيدها على كتفها ويقعدوا يهزروا… شوية شوية أخدنا على بعض وانا عارف نيتها من ناحيتى وكانت بتقولى : ” اذيك يا ابو على ” وادلعنى وانا أدلعها و أقولها “أزيك يا رنيتى “وكدا… كانت بتبصلى بصات مريبة وانا عرفت ده فى عينيها و شوية شوية نكت رانيا فى بيتنا…واللى حصل كالتالى
فى يوم جات البيت ومكنتش اختى موجودة ولا حد خالص لأنهم كانو بيزوروا خالى تعبان فى المستشفى ومعاهم أخويا محمود.. جات رانيا و لقيتنى المحل مقفول فطلعت السلالم وخبطت على باب الشقة وكنت أنا بتفرج على فيلم رومانسى بالحمالات وبنطلون الترينج… فتحت الباب ولقيتها هى .. سلمت عليها وانا مش واخد بالى انى بالحمالات وقالتلى انى اختى قالتلها تروح تاخد الفلاشة اللى عليها تصميمات الشغل فى درجها فى اوضتها… طبعاً انا عزمت عليها تدخل، بس هى اتحرجت وبصراحة انا كان نفسى تدخل عشان انفرد بيها لا،ها كانت لابسة بلوزة ضيقة جداً على بزازها لدرجة ان حلماتها كانت هتخرمها وك أنها مش لابسة ستيانة.. وكانت لابسة بنطلون استريتش مفصل طيازها و وراكها…هى متوسطة الجمال وبيضة وحلوة بس أحلى حاجة فيها كان جسمها المولع ناااار….سيبتها والفيلم شغال وروحت دورت ملقيتش حاجة فطلعت عالباب قلتلها: ” هى قلتلك فين…انا ش لاقى حاجة… ادخلى دورى انت..”.. دخلت و حاسس أنها مكسوفة شوية رغم انها صايعة برضة…. راحت تدور ولقيتها وانا كنتفى المطبخ بحضرلها النسكافيه اللى اختى كانت بتعملهوله… لمحت جوه اوضة اختى ، لقيته موطية بنصها والبلوزة اترفعت وشفت ضهرها يهبل بصراحة… شفت بردة الكلوت الصغير مطبوع على الاستريتش وشفايف كسها باينة بارزة فحسيت ان ذبى شدّ… وفى اليوم ده نكت رانيا حتة نيكة سخنة…
خرجت من الاوضة وقالتلى وهى بتبتسم : ” شكراً يا ابو على..”.. قلتلها : ” العفو يا رنيتى ..انت رايحة فين لازم تشربى النسكافيه….”.. قعدت و هى بتشرب كان فيه مشهد سكسى للغاية البطل فيه بيقلع البطلة وزنقها عالحيطة… برقتلى وبرقتلها…و ذبى شد وهى لمحته… عدت علينا ثوانى من الصمت ك؟أنها شهور… ابتسمت أنا وقلتلها : ” ماتيجى نعمل زيهم…” ضحكت و وشها احمر وقالت: ” انا ما شية ” وقامت وانا قمت و وقفت مكانها كأنها مستنية حاجة… رحتلها وبقيت فى وشها ومسكت ايديها فى جنبها وبوستها فى شفايفها…برقتلى من غير ما تتكلم وك أنها مستنية اللحظة دى وعاوزة كمان…عينيها وسعت اوى فى اللحظة دى…بوستها تانى و ايديا ماسكة إيديها فى جنبها وهى راحت تبوس فى كمان ونزلت من شفايفها على بزازها و سيبت انا ايديها ومسكت هى دماغى تحسس على شعرى وهى مستمتعة وبتقول : ” لأ..لأ..يا على …آآه…آآه….”… لت اضرب عالحديد وهو سخن ، فرحت زنقتها على الحيطة فى الصالون وسالت البلوزة بعد مفكيت زرايرها وهى مش بتمانع غير بتقول: ” لأ…كفاية كدا…حد يدخل..” وهى مستمتعة… قعدت أمهط فى جسم بزازها الطرية الاعمة وفكيت الستيانة وحسيت انها تقع من بين ايديا، فقعدتها فوق الكنبة… بسرعة أنا خلعت البنطلون وبقيت بالسلب وشلت عنها بنطلونها الاستريتش الضيق وركبت فوقيها…فى اليوم ده نكت رانيا نيكة تحلم بيها…كنت بلحس فى بزازها زى المجنون… رميت سلبى وقعدت فوق بزازها أضمهم وانيكها بين بزازها وخليتها كمان تلحس رأسه بطرف لسانها… حسيت انها فتحت رجليها فرحت ادخل صباعى جو كسها فخفت انى اخرمها … دهشت لما عرفت انها مفتوحة…. مفيش غشاء بكارة ولا زفت.. مسكت ذبى وقعدت ادور بيه فوق شفايف كسها التخينة والعب بيه فى بظرها اللى شوية واتنفخ وحيت وشميت ريحة نفاذة من كسها..عرفت انا مستعدة تستقبل ذبى…حطيته على مدخل كسها، لقيته بتقول و كأنها خايفة : ” بالراحة..على …بالراحة”…ولقيتها ماسكة ذبى بأيدها اليمين وخايفة…. نمت فوقيها وطمنتها وقعدت افرشها وانا بين رجليها…. ببطن ذبى رحت اروح واجى فوق فتحة كسها لحد مهاجت وهى طلبت منى أنى أدخله… وفعلاً، كان ذبى أنا خلاص….هايج عالآخر… دخلته واحدة واحدة…وكان خرمها ضيق بس مفتوحة…بيضاتى لصقو فى خرم طيزها لما دخلت ذبى عالآخر وهى بتشهق و تولول….أأأأح..آآآآه…. كنت بحرك نصى التحتاى وانا انيكها فتحول شهيقها الى صراخ …حرام عليك…..آآآآه…كفاية….آه..آه..آه… كبست ذبى أكتر وحسيت انها بتترعش فشلت ذبى ، ورحت جايبهم من بره….فركت بظرها بصوابعى لحد ما حسيت انه خلاص فرغت شهوتها زىى بالظبط… قمت من فوقيها.. وهى قامت ولبست ملابسها ومن يومها لحد فترة كنت باركبها…. بطلت تيجى عند اختى لأن المصنع قفل و كمان هى اتخطبت ورايحة تتجوز….