كانت ليلة ساخنة بحق قضيتها بين أحضان شاب سكسي أوصلني إلى أحلى نشوة جنسية في حمام الكازينو وللآن لم تتكرر فليتها تكررت.خرجت أنا وصاحباتي ذات ليلة فبدأنا بتناول القهوة المفضلة لدينا في كافيه جميل وكان ذلك في حوالي الربعة مساءً وكان بعضنا قد انتهى من عمله لتوه و البعض اﻵخر كان يتسوق. بدأنا بالقهوة ثم انتهينا بكوكتيل مثلج كعادتنا حين نخرج. أما عن طريقة لباسنا فالحقيقة أننا كنا أشبه بالعاهرات. نعم فقد تزيينا بصورة غير لائقة تماما. كنا نرتدي البناطيل الجينز و البوديهات التي تقصر دون أسفل بطوننا أو البلوزات مفتوحة الصدر و الرقبة فلم يكن لبسنا محتشماً بالمرة. في متنزه عام التقيت ذلك الشاب الطويل الأشقر المستوي البنية. غمز لي غمزة عين سكسي يقصد منها الإغراء.
بالطبع لم تكلفه تلك البسمة كثيراَ سوى أن يزيدني ثقة بأنني مرغوبة ويزدد هو حيوية فوق حيويته. ظللنا نتمشى حتى دخلنا كازينو ولعجبي رأيت ذلك الشاب هناك! كان بصحبة مجموعة من رفاقه الشباب. ابتسم الشاب لي وابتسم رفقائه لصاحباتي فمشينا نضحك فتتبعونا. رحنا نرقص في الكازينو لنجد أنفسنا وسط الصالة. كان المكان فارغاً. نزرت خلفي لأجد مجموعة الشباب يطلبون المشاريب ويتكئون على طاولة البار ينظرون ألينا. تطايرت من خصلات الشعر و نحن نتراقص وانثنت من الخصور و علت حناجرنا بالغناء. مشى الشاب ناحيتي وشدني من وسطي من الخلف وجذبني لحضنه. التحم وسطي بوسطه وضغط قضيبه فوق طيزي فرحت أطحنه بمؤخرتي و أتلوى وأهتز ويتراقص وسطي عليه. بدون سابق إنذار وبسرعة لأجد نفسي أقضي ليلة ساخنة مع شاب سكسي فأستمتع مع أحلى نشوة جنسية في حمام الكازينو ولأجد نفسي أنضغط بالباب الخشبي ثم خلفه ومقبضه يحفر في أسفل ظهري. دخلنا الحمام وأغلقه من الداخل ثم مال بفمه ليقضم كتفي بشفتيه أسنانه بلطف ثم يعلو ليقضم شفتي ويلحس أذني ويمصمص رقبتي. أهاجني بلل ما بين ساقي وبت شبقة جاهزة لتقبل قضيبه.
سحب الشاب الساخن بنطالي حتى أسفل ركبتي وأنا كذلك حللت توكة حزامه وبدأت أثيره وأطلب قضيبه كما راح يثيرني و يطلب ما بين فخذي فكلانا ساخن ملتهب الشهوة يريد من صاحبه أن يوصله للنشوة الكاملة. أنزل الشاب الساخن لباسي الداخلي و كذلك أنا أخرجت زبه وراحت أتناوله بيدي لأجد ساخناً ثقيلاً بنصف انتصاب فرحت أهيج عليه و أفركه بين يدي وأدلكه وألعب فيه وأدغدغ رأسه بدلع وغنج و فرط استثارة. أدارني إليه نصف دائرة فواجهته ثم نظر بعيني! عيناي في عينيه . نظرة شهوانية للغاية في عينيه! اشعلني ثم راح يدفعني للحائط ويطبق بشفتيه فوق شفتي المتلهفتين لقبلاته! غمر وجهي كله بالبوس الساخن فيم يدع موضعاً إلا لثمه! أولج لسانه داخل فمي و كأنه يغزوني فرحبت به و راح يلعب به في فمي فيعانق لساني ويلتف حوله فيما يداه تعالجان ردفي فتعصرانهما وتقفشهما وتلعب فيما بين فخوذي ويبعصني بقوة وأنا أتحرش بصدره وألعب في قضيبه. شبعنا من القبلات ثم أخذ الشاب السخن يدفعني للحائط و ويرفع بساقي ليسدد زبه يدخلني ويبدأ بنيكي. بدأت هكذا ليلة ساخنة مع شاب سكسي في أحلى نشوة جنسية في حمام الكازينو فأدخل زبه في كسي وراح يصفعني به ويرهز بلا هوادة أو لين. راح كسي يقطر عسل شهوته وأنا اصرخ من فرط نشوتي عالياً أتشبث بقوة بأعلى الباب الخشبي واندفعت باتجاه لأمسك بفلقتيه خلفي وأنا ادفعه باتجاهي ليدخلني أكثر و اكثر! غاب عقلي بحضور شهوتي الجامحة فرحت كالجواد الذي ألهبت ظهره السياط فهو يحمحم. زادني الشاب الساخن من المتعة فراح يعنف بي ويلف أصابع يده حوالين رقبتي فيدفع برأسي للأمام وينيكني بقوة غذ برزت له مؤخرتي أكث فأكثر! غرز أطراف أصابعه في لحم عنقي ويده التفت حول حلقيي فكدت افقد قدرتي على التنفس. أحسست بدوخة أحسست أني سكرانة من سخونة الزب و من خنق الشاب لي. خفت رأسي وبدا كل شي بعيداً عني! وخز كسي وألمه الطفيف ولذته الجارفة اختلطوا ببعض فكان مزيج من الأحاسيس اللذيذة! راح قضيبه يصفعني بشدة ورحت أخبر أحلى نشوة جنسية في حمام الكازينو وقد وأتتني شهوتي بشرعة و قوة وأرعشت سائر بدني! راح بؤبؤ عيني يتدحرج وأنا أتلهف على نسمة هواء من فرط حرارة الأجواء و حرارة جسدي. أحسست بتخدر في كل جسدي و أطرافي و وجهي فراح الشاب الساخن يصرخ وهو يخفف قبضته عني لأشعر بشعور طاغي من المتعة الجنسية. غادرنا الحمام كل في طريق مغاير لطريق صاحبه لأجد صاحباتي البنات يرقصن وكان الشباب قد غادروا. لحقت بهم في رقصهم فأخذت أرقص واثمل وأغني وأطرب وأملأ الدنيا صياحاً وضحكا! كانت رقبتي محمرة مطبوعة عليها أنامل ذلك الشاب الساخن وصدري قد اصطبغ بلون الدم وشعرت بألم طفيف في عنقي لكن لا يقارن باللذة التي سرت في جميع خلايا جسدي.