أنا اسمي سهى وأنا أعيش في القاهرة مع زوجي. تزوجت في سن صغيرة جداً وأصبحت أمر في سن صغير. أولادنا أستقروا في حياتهم الخاصة مبكراً وتزوجوا وأصبحوا مشغولون بأسرهم. أنا أبلغ من العمر الخامسة والأربعين الآن وزوجي يكبرني بخمس سنوات. وأصبحنا الفردين الوحيدين في المنزل. أصبحت الحياة مملة، ولا توجد الكثير من الأثارة في حياتي. زوجي شخص تقليدي، ويكبر في السن ورغبته في ممارسة الجنس تقل. لكنني ما أزال أشعر بالحماسة والرغبة الجنسية بشكل كبير. وفي أحد الأيام، تقابلت مع صديقتي القديمة نهاد في السوق، وأصبحنا نتقابل بعد فترة طويلة من الانقطاع. كانت قد سافرت خارج مصر بسبب عمل زوجها، وقد عادوا إلى مصر واستقروا هنا ثانية. وقد دعوتها أن تأتي إلى منزلي. وفي يوم الجمعة التالي حضرت إلى منزل مع زوجها. نهاد تقريباً في نفس سني وزوجها في نفس سن زوجي. لكن تفاجأت عندما رأيت زوجها. فهو يتمتع بجسم رياضي وشخصيته جيدة ومثيرة. كنت أحدق فيه، وقد لاحظت نهاد ذلك وأقتربت مني وهمست لي – ماذا حدث؟ ابتسمت لها وصفعتها على خدها بحب. بقىت نهاد وزوجها حتى المساء ومن ثم غادروا. كنت ما أزال أفكر في زوج نهاد. شخصيته أغرتني به وأصبحت أريد أن أتقرب منه. كنت أريد ممارسة الجنس معه ويا حبذا لو نيك ثلاثي.
مرت بضعة أيام ثم أتصلت بي نهاد حيث كانت تريد أن تذهب للتسوق. كانت جديدة على المدينة وتريد مساعدتي. أستمتع بالخروج معها وقد أشترت ملابس نوم مثيرة وملابس داخلية. سألتها – هل تشترتي هذه الأشياء في هذه السن؟ قالت لي- لماذا؟ لسنا كبار في السن. ثم ذهبنا إلى المقهى وكانت نهاد ترمقني بنظراتها. وضعت نهاد يدها على يدي وطلبت مني أن أقضي الليلة معها في منزلها. ذهبنا إلى منزل نهاد مباشرة. وزجها سمير كان في المنزل. رحب بنا مع ابتسامته الساحرة. استمتعنا بالقهوة والحديث. وفجأة وضعت نهاد رأسها على حجر زوجها. وأمسكت بوجهه وبدأت تقبله. صدمت بأنها كان تفعل كل هذا أمامي. حضنا بعضهما البعض بقوة حتى أصبحت أشعر بالمحنة والسخونة. كنت أحدق فيهما بينما قام سمير بنزع ملابس نهاد ونهاد جعلت سمير عاري تماماً. بقيت نهاد بحمالة الصدر واللباس الداخلي وسمير في اللباس الداخلي فقط. كنت أستطيعأن أرى حجم قضيب سمير. كان قضيبه كبيراً. فقدت أعصابي. وفجأة أقتربا مني ¬ووضعت نهاد شفتيها على شفتي. وسمير يحلس في جسدها. لم أعد أشعر بنفسي بينما نهاد تقبلني. أمسكت نهاد من شعرها وكنت أقبلها بقوة. كنت لحس شفتيها. غمزت نهاد لسمير الذي أقترب مني. فأخذت رأسيهما في يدي وجذبتهما من شعريهما. والآن تراجعت نهاد بينما سمير يقبلني ويمص شفتي. أخرجت نهاد قضيب سمير. يااااه،كل أنثى تحب هذا النوع من القضبان. فقضيبه لا يقل عن 18 سم بسمك جيد. لم تتأخر ووضعت قضيبه في فمها. كانت تمص قضيب سمير بطريقة مثيرة حقاً. وأنا سلمت نفسي كلياً لسمير الذي فتح كل ملابسي وجعلني عارية.
جعلني سمير أنام على الأريكة ومن ثم صعد فوقي وهو ما يزال يلعق في شفتاي. كانت يديه على نهداي ويضغط عليهما بقوة. ونهاد نزلت تحته وكانت تلعق قضيبه وبيوضه. كنت أتخيل حجم قضيبه في كسي، لكنه لم المسه. لاحظت نهاد وسمير ذلك فجأتني نهاد وهمست نهاد في أذني بأنها كانت خطة سمير في ممارسة نيك ثلاثي معي. ثم أخذ سمير يدي ووضعها على قضيبي. أووووه ياله من قضيب ساخن. شعرت بأن يدي تحترق. كنت عطشى لمثله منذ زمن طويل. بدأت ادكه على كسي وكنت اتأوه من المتعة. لم استطع التحكم في صوتي. علم سمير أنني ممحونة حقاً ولم يتأخر علي. بدأ يدفع مؤخرته فدخل قضيبه ببطء في داخل كسي. كان كسي مبلل حقاً وضيق لإنني لم أمارس الجنس منذ فترة طويلة. كان سمير يدفع قضيبه بل قوته ودخل قضيبه كله في كسي. شعرت بألم عظيم وكنت أصرخ آآآه آآآه. أردت أن أصرخ لكن نهاد وضعت شفتيها على شفتي وقبلتني بقوة. وسمير مرة أخرى دفع بشكل أكبر. شعرت بعمود من الفولاذ الساخن يخترق كسي. امسكت بنهاد وخدشتها على ظهرها بأظافري. كانت نهاد ما تزال تقبلني. وسمير كان ساخن جداً وسريع في دفعاته. ومن ثم بعد بضعة دقائق ارتعشت وهدأ جسمي. لكن سمير لم يكن قد أنتهى بعد وهذه هي ميزة ممارسة نيك ثلاثي مع سيدتان. أخرج سمير قضيبه وبدأ في نيك نهاد. كان يدفع قضيبه بقوة في كسها. ونهاد تئن من المتعة. كانت تصرخ وتعنف بقوة. وهو ما يثيره أكثر. كان سمير يزيد من سرعته كلما سمع نهاد. وبعد بضعة دقائق أمسكت نهاد بالأريكة وأرتعشت. فأخرج سمير قضيبه وبدأ في الاستمناء حتى أخرج كل منيه على جسدينا. جاء منيه على نهداي وسرتي. ومن ثم أرتمى ثلاثتنا على الأرض. وأستيقظنا في الصباح وذهبنا إلى السينما وبعد ذلك لتناول الغداء. ورجعنا في منتصف الليل لنستمتع بالمزيد من نيك ثلاثي مثير.