هذه حكايتي مع عمتي الممحونة التي أغرتني حتى مارست الجنس الكامل معها. أنهيت دراستي الثانوية وألتحقت بالجامعة. أنا وفهد كنا ندرس سوياً منذ الحضانة. وهو جاري في الشقة المجاورة أيضاً. عندما كانت أمي تخرج كانت تترك المفتاح في منزلهما فقط. وفي إحدى الليالي عدت إلى المنزل ووجد الباب موصد. ذهبت إلى منزل فهد لأخذ المفاتيح. وكانت عمتي تأخذ حمامها في هذا الوقت ولم تكن تعرف أين وضع فهد هذه المفاتيح. فكرت في الإنتظار ريثما تأتي أمي. وطلبت مني عمتي أن أقترب من الحمام وطلبت مني أن أبحث في عدة أماكن لعل المفاتيح تكون فيها. لكنني لم أجدها. عمتي كانت تقريباً أنهت حمامها وبدأت في التحدث معي بينما ترتدي ملابسها. وفجأة وبدون سابق إنذار سألتني إذا كان لدي صديقة أم لا؟ قلت لعمتي أنني ليس لدي صديقة فأنا أشعر بالخجل من الحديث مع الفتيات. ضحكت عمتي على هذا بصوت عالي وخرجت من الحمام في هذا الوقت. نظرت إلى عمتي. وكانت بعض قطرات المياه تتساقط على صدرها ما جعل نهديها واضحين أكثر لإنها لم تكن ترتدي أي حمالة صدر. والبلوزة المبللة كانت كأنها ملابس شفافة بسبب المياه. لاحظت عمتي أنني أحدق في نهديها وسألتني، إذا أنت تشعر بالخجل من الحديث مع الفتيات لكنك لا تشعر بالخجل من التحديق في النهود!
تفاجأت مما قالت لإنني لم أتوقع هذا منها. لم أنبس ببنت شفة ومن ثم قلت لعمتي أني أسف. لكن المفاجأة أن عمتي الممحونة أبتسمت وقالت لي – أنظر أنت تكبر وفي سنك هذه كل هذا طبيعي. الأولاد يميلوا إلى النظر إلى النساء والفتيات. والمثير للدهشة أنها قالت النساء أولاً ومن ثم الفتيات. لكنني لم أعر الأمر أي إهتمام في هذا الوقت. سألتني عمتي – إذاً هل لدي فهد صديقة وأنت ليس لديك واحدة؟ هذا فاجأني أكثر. لم أعرف كيف علمت بموضوع صديقة فهد. إلا أنني لم أقل أي شيئ. لذلك أكملت عمتي الممحونة حديثها – هل تعلم بأنني أعلم كل شيء عنكم أيها الفتيان. وما تفعلوه؟ ومن هو صديقكما الذي تذهبان إليه لمشاهدة الأفلام القذرة في ليالي الخميس وإلخ إلخ! ياااااه لقد كانت عمتي الممحونة تعرف حتى أننا نشاهد أفلام البورنو كل يوم خميس. لم أقوى على النظر إليها ولكنها أقتربت مني. ووضعت يدها على وقالت لي – لكن مثلما قلت لك كل هذا طبيعي في هذا العمر ولن أمانع أو أعترض على هذا. ومن دون أن تنهي جملتها وضعت يدها في إتجاه قضيبي. ونتيجة للمساتها أستجاب قضيبي وبدأ يزيد في طوله وهي أحست بهذا أيضاً. “أنظر يا بني، قضيبك يزداد في الحجم من وقع لمساتي. هذا يعني أنك معجب بي!” كان ذلك محض استنتاجها وهي ظلت تلمسني على فخذي. فقدت السيطرة على نفسي نتيجة لذلك وحضنتني. ووضعت عمتي شفتيها على شفتي وبدأنا في قبلة فرنسية طويلة. أدخلت لساني على لسانها وبدأت الحسه بقوة. عمتي الممحونة ذهبت إلى قضيبي وبقوة وضعته في قبضتها. وضغطت عليه بقوة جداً لدرجة أنني تقريباً صرخت من الألم. بشكل ما نجحت في إبعاد يدها عن قضيبي. وكنا ما نزال نقبل بعضنا البعض. ويدي كانتا على مؤخرتها الكبيرة وكنت أجذبها نحوي. نزعت عمتي يديها من على خصري ووضعت يديها أيضاً على مؤخرتي. وجذبتني إليها أكثر وظللنا نقبل بعضنا البعض.
وفي اللحظة التالية كسرت قبلتنا وقالت لي عمتي الممحونة – أقترب مني يا بني ودعنا نمارس نيكة سريعة قبل أن يعود فهد. هذه العمة الممحونة كانت مستعدة لممارسة الجنس معي. وأنا أيضاً لم يكن لدي أي إعتراض على ذلك. فتحت عمتي أزرار بلوزتها وطلبت مني أن أخرج قضيبي. فتحت سحاب بنطالي وأخرجت قضيبي. فأخذت عمتي قضيبي في يدها وهزته قليلاً. وكما قلت لكم كان قضيبي منتصب على الاخر في هذه اللحظة ويمكنه أن يخترق كسها. أخذت عمتي الممحونة وضعية الكلبة في أول مرة وأمسكت قضيبي في يديها. فركته على شفرات كسها ودهنته بعصارة كسها الطبيعية. هذه العمة الممحونة طلبت ميني أن أنيكها في الحال. “هي يا بني، يمكنك أن تنيك عمتك الآن!” كانت هذه أكثر من مجرد دعوة لي. أعطيتها دفعة بسيطة فدخل قضيبي أكثر من نصفه في كسها. تمتعت بهذه الحركة وأصدرت تأوهات المتعة. صفعتها على مؤخرتها وبدأت أهز مؤخرتي أيضاً. كانت عمتي تهز في مؤخرتها الكبيرة أيضاً وأن أخترق هذه العمة الممحونة بنفس القوة. وفي خلال دقيقتين فقط كان كل مني يملء كسها. نظفت عمتي كسها وقضيبي بالمنشفة. ومن ثم صنعت الشاي لكلينا. وبينما تصنع الشاي كان كل منا يرتدي ملابسه. هذه العمة الممحونة وعدتني أنها ستعطيني دروس كاملة في الجنس عندما يكون فهد غائباً عن المنزل. وبينما كنا نحتسي الشاي حضر فهد أيضاً. وظللنا نتحدث لبعض الوقت بينما هذه العمة الممحونة تصرفت كربة بيت عادية وكأن شيئاً لم يكن. وكانت هذه هي حكايتي مع عمتي الممحونة في أول تجربة جنسية لي.