سأقص عليكم قصتي مع الفتاة الجامعية المتناكة ذات البزاز الساخنة في تلك السطور. اسمها جيلان فتاة خمرية البشرة غجرية الشعر الأسود المسترسل على كتفيها. جيلان ذات مؤهلات أنوثة عالية من قوام ممشوق فارع و جسد بض لا ممتلئ مترهل و لا نحيل منفر و لها نهدان نافران مكوران و أرداف ممتلئة تحت خصر نحيل مثير للهشية. هذا من ناحية الخصائص الجسدية أما شخصيتها فمنفتحة مرحة صاحبة طبع صريح. منذ ان التقيت بها لأول مرة في جامعة القاهرة كلية الآداب قسم فلسفة و أنا تلح علي فكرة أنها ترقبني و تلاحظني؛ فهي كانت تجلس إلى جواري في مدرج المحاضرات وحتى في السكاشن. لم تكن جيلان تفوت فرصة للحديث معي إلا و تحدثت! كنت أحسبها أنها تخصني بتلك المعاملة وحدي إلا أنني علمت لاحقاً أنها لها العديد من الإصحاب و الرفقاء و أنها شمال إذا صح التعبير! ما استقر في نفسي أن جيلان كانت بلا رفقاء تلك الأيام و كانت تحاول معي
الحقيقة أنني لم أكن مفتتناً بها ولكن في الوقت نفسه لم اكن قادر على أن أحول تفكيري عنها , ان احول عيني عن نهديها النافرين بحلاوة! فقد كانت جيلان ترتدي ملابس تبرز أعلى الشق المضروب بين بزازها الكبيرة نوعاً ما وهو ما كان يستثيرني بشدة. ذات مرة لمحت جيلان اتجاه نظراتي المصوبة نحو وادي ما بين بزازها الساخنة فراحت تبالغ في انحنائها و نحن جلوس كي أمتع ناظري اكثر و أكثر! هنالك ألقت جيلان الفتة الجامعية المتناكة ذات البزاز الساخنة ورقة مكتوب ففيها رقم هاتفها و غمزت بعينها! ابتسمت و أضفت رقمها إلى قائمة الواتسب آب و راسلتها وقلت : أزيك..أجابتني في الحال: أهلاً…ياه لسة فاكر! أنا: أنا حاسس انك مهتمة بي أوي….جيلان: صحيح…وانت كمان…انا: مظبوط…انت شغلتني أوي.. أكلمك بصراحة…؟! جيلان: أكيد…أنا باموت في الصراحة… أنا: ليه انحنيتي أكتر لما شوفتني ببص على صدرك؟! جيلان: عاوزاك تستمتع…تحب تستمتع أكتر كمان؟! أنا مدهوشاً: بجد..!! بسمش حاسة أن الأمور بتطور بسرعة؟! لم تجب جيلان و أصبحت في أوف لاين مود!! يرجو أني أحرجتها أو أن ها فعلاً انقطع عنها اتصالها ا بالإنترنت. مرت أيام ثم عدنا نتحدث عبر الشات وبصورة يومية و مجرى الحديث و جراته زادت لدرجة أني فكرت أن أنيكها لأنها ببساطة هي من تريد ذلك!
ذات يوم راسلتني بأن ألتقيها في الغد في شرفة الكلية وهو مكان غير مطروق أو نادر أن يقصده احد فقبلت. تلك الشرفة كانت ذات تندة يمكن إغلاقها و كانها صارت غرفة منعزلة. ذهبت و رأيتها هناك جالسة على مقعد جلدي. طلبت من ان أجلس ففعلت ثم سألتني صراحة أخذتني بدهشة: عاجباك بزازي؟! ابتسمت و هززت رأسي أي نعم! لم تضع الفتاة الجامعية المتناكة ذات البزاز الساخنة وقتاً بل حلت ثلاثة من أزرار بلوزتها الملتصقة بصدرها و أبانت عن الستيانة!! ثم سألتني : أيه رايك؟! أذهلتني تلك الجرأة غير المتوقعة من الفتاة الجامعية ذات البزاز الساخنة المثيرة! كانت تلك البزاز الساخنة أكبر و أحلى مما توقعت. دنت جيلان الفتاة الجامعية ذات البزاز الساخنة مني و أمسكت بكفيها اللذيذين كفيا و وحطت بهما فوق ساخن بزازها! أحسست بملمس الحرير و نعومة القطن و دفء لذيذ ينبعث منهما! جف حلقي ورجت بفعل الغريزة أتحسسهما لتدنو بشفتيها من شفتي و تلثمني!! أغلقت التندة فصارت كالبوابة ورحت أقفش في تلك البزاز الساخنة التي تصرفت ككرتي الجيلي المتماسك تحت يدي!! رحت أكبشهما بقوة فصارت الفتاة الجامعية المتناكة هائجة فتسللت يدها فأنزلت سحاب بنطلوني الجينز ثم انزلت اللباس و أفللته فقفز هائجاً صلباً! راحت تدلكه بيدها الناعمة و انا في شغل مثير ممتع بمص حلمات بزازها الساخنة الطرية. نزلت على ركبتيها ثم راحت تلف شفتيها حوالين محيط زبي فزادتني متعة فوق متعة فوق متعة!! أنا ألتذ بتلك البزاز الساخنة و هي تزيدني بان تمصص زبي فكنت في لذة لم يسبق لها مثيل!! حينما تطور الأمر خفت أن يضبطنا أحد متلبسين بممارسة فعل فاضح في حرم الجامعة فأنهضتها م يدها و اتفقنا أن نذهب إلى بيتها! كانت تعيش بمفردها هناك. هنالك تجردت الفتاة الجامعية من كل ما يسترها و كذلك انا. كانت مدمنة مص أزبار فراحت تلوك زبي بشدة حتى أخرجت منيي هادراً يتدفق!! أمتعتني ثم جاء الدور عليها فراحت فوق فراشها أضاجعها بقوة! كان كسها وسيماً مفتوحاً لأنها متناكة من قبل! هنالك جعلتني أمصص لها كسها كما مصت لي زبي واحدة بواحدة. كان كساً غير مختون البظر و لذلك عملت جيلان في بيوت الدعارة!! هذا ما علمته في الأيام اللاحقة لذلك اللقاء و إلا فما تلك الشقة التي اشترتها بمالها الخاص في وسط القاهرة! حينما سألت جيلان لماذا اختارتني أنا بالذات أجابتني أنها صاحبة مزاج و أني أعجبتها رغم أن الرجل هو الذي يطلب المرأة غلا أنها عكست الادوار تلك الرمة فاختارتني! الغريب أن جيلان كانت تذوقني و تتناك مني برغبتها فقد كنت اطلبها أحياناً فتتمنع.