الفتاة الراقصة زميلة السكن في حضني تلاعب زبي المنتصب على و قع فيلم رومانسي


ما زلت أذكر الفتاة الراقصة زميلة السكن في حضني تلاعب زبي المنتصب وذلك على وقع فيلم رومانسي وذلك قبل عامين حين كنت اعمل بالقاهرة الكبرى أستأجر شقة. كانت تعيش في الطابق الأسفل منا ولطالما سعدت بصحبتها وسعدت بصحبتي مع صاحبين آخرين. فقد كنا نؤلف رباعي خطير أنا ورفيقي وهي ورفيقة سكنها. كانا الاثنان لائقين منسجمان على بعضهما بالرغم من أنهما لم تكونا جذابتي الصورة أي ليسا جميلين جمال صارخ بالمعنى الأدق. أما أنا فأعجبتني الفتاة أم العيون و الشعور السود أما رفيقي فراقته الفتاة الشقراء مما سهل علينا الحياة و طريقة التعامل. كانت فتاتي مشاغبة أو تحب روح المغامرة و المجازفة احياناَ وتتميز بنزعة صبيانية فقد كانت دائمة الحلفان و التدخين فهي في حياتها لم تهدأ و لم تسترح للحلول السهلة. كذلك كان يحلو لها أن تخرج بالشورت القصير و البودي بدون سوتيان ذلك إلى غير الخزام الذي زانت به أنفها! لكن بالرغم من مظهرها ذلك المستهتر العابث إلا أنها في حقيقتها كانت تشيع باالقرب منها ذلك الجو من اللطف و مراعاة مشاعر اﻵخرين و الجمال. كانت تعرف لنفسها قيمتها فاعتزت بها وشمخت بانفها عالياً ليس فوق أحد ولكن لانها تعي من هي. نعم, واثقة من نفسها ذلك وصفها.

أنفقنا أنا و الفتاة الراقصة زميلة السكن وقتاً كثيراً معاً فهي كانت تشرب بكثرة وتأكل بكثرة ولكنها لا زالت رشيقة ترقص كالفراشة. فتاتي يمكنها أن ترقص ليس بأن تهتز فقط كما تفعل معظم الفتيات فتتأنق في رقصها ولكنها ترقص بإيقاع عجيب فمؤخرتها و خصريها تهتزان و تتمايلان بذات الوقت وساقاها يتباعدان ويتداخلان وزراعها يطوحان في خصلات شعرها وكأنهما تلوحان من فوقها. كانت أحياناً تفقد سيطرتها على نفسها حينما يحضر شخص ما يقطع عليها رقصها فهي لم يكن يهما إلا أن ترقص و ترقص كنا ندنو من بعضنا نتراقص معاً حينما كانت تلتفت ثم تلقي جسدها بحجري تطحنني بقوة على نغمات الموسيقى. ما زلت اذكرها وهي في حضني تلاعب زبي المنتصب و قد راحت تتمايل تنحني للأمام فتصدم وجهي بطيزها الممتلئة كما لو كانت تتناك وهي رافعة بزراعيها فتتحرش بمنطقة قضيبي كما لو كنا في فيلم رومانسي و تدور بوسطها وتحكك نفسها بجسدي لتلتفت تستدير فجأة فتوسع ما بين ساقي وتضغط ببزازها بينهما وزراعاها قد التفا حول رقبتي وكسها يحتك بساقي وفخذها يحكك زبي من فوق البنطال الجينز! كنت حينها أحدق إليها وأمد يدي أتحرش بمؤخرتها و وخصريها فلم تكن لتهتم فتظل ترقص وتغني وتبتسم وكأنها في نشوة ذهول. لم أرها من أسابيع قليلة مضت إذ كانت قد غادرت لبيتها في القاهرة. ثم عادت و كنت حينها أستمع للموسيقى في الطابق الأسفل فسمعت صوت ينادي وكانت هي فأعلنت بصوت عال: انا جيت… نهضت من ضجعتي ة فتحت الباب الأمامي المشترك عائداً للصالون لأسمعها تدخل صافقة الباب الأمامي و الباب المجاور للصالون.

كان الوقت بعد الثانية صباحاً. طرقت بابي فلم أكد أدعوها للدخول حتى كانت قدز دخلت عندي لتجلس على حافة سريري مربعة السقين في بنطال بيجامتها اخفيف الذي أبدى وشم خصرها وقميصها المقتوح بحرقم سبعة الذي أبدى جزء من بزازها. ابتسمت وهي تسألني: كنت غايب فين؟!! بقالي كتير أوي مشفتكش….وحشتين اوي…ابتسمت: عارف..شوية مشاغل بخلصها…قالت وهي تشد على ملائة السرير: لا شكلك مش عارف كويس…انت بتتفرج علي أيه…ثم انتقلت إلى جانبي وأطلت على شاششة اللاب خاصتي و وجدتين اشاهد فيلم رومانسي مشهور فصاحت بضحكة: سفينة تيتانك…فيلم جامد أوي…ابتسمت في نفسي:مش كدا؟! لتجيبني برقة وبسمة مثيرة: أكيد… جلسنا متقاربين كما كنا قبل أن نغيب عن بعضنا ورحنا نشاخهد االفيم فراحت تتدحرج اسفل كتفي وقد ألقى القمر بأنوراه الهادئة من خلال النوافذ في تلك الليلة الشديدة البرودة! كانت حجرتي تتجمد فقد كنت ارى أنفاسي أمامي تتبخر فتختلط أنفاسي بانفاسها امام الشاشة. انزاحت أسفل اللحاف وهمست: أدخل… الجو ثلج…بزازي بتقشعر…كنت أرى حلمتيها المتصلبتين المنتصبتين تدفعان بقميصها الرقيق كالمدافع فأرخيت لها زراعي لتحتمل فوقه رأسها و وضعت اللاب فوق وسطينا كلينا. أرختت زراعها تحت اللحاف ليتسلل إلى بطني لتجري أصابعها حيث حز البوكسر الأعلى إذ لم أكن أرتدي بنطالاً. أنزلت من وسطها بنطالها ولفت ساقها الدافئة الناعمة بساقي البارد! شرد انتباهي عن الفيلم ورحت أنظر في عينيها السوداوين الواسعتين وهي ما تزال بحتفظ بالماسكرا وخزام أنفها يشعشع في الضياء و بزازها مكورة نافرة تماماً! تسللت كفها الرقيق لتضع فوق زبي لتريحها فوق ذلك الأنتفاخ البادي أسفل الشورت. راحت الفتاة الراقصة زميلة السكن في حضني تلاعب زبي المنتصب على و قع فيلم رومانسي فاخذت أتنهد بعمق محاولاً أن أظل مسترخياً لتحملق هي في الشاشة تركز انتباهها على الحدث الجاري فيما يدها تتحرك برقة عليه للامام وللخلف وتدلكه. تدلت بيدها لخصيتي فبدأت تمسكهما وتدلكهما وتضفطهما برقة ولطف خلال شورتي! كنت مستثار جداً حينها حتى أني رحت أقبلها بعنف من شفتيها ولم أفق إلا على صوت هاتفي! ليتني لم أفق! كان المنبه قد أيقظني من حلمي الجميل استعيد به ذكريات ما حدث من عامين قبل أن نفترق…

أضف تعليق