خرجت من شقتي و قرعت جرس بابها فانتظرت حوالي دقيقة ثم سمعت حفيف ثوبها خلف الباب. فتحت الباب وخرجت منه بسرعه وأشارت لي بأن أدخل شقتي و أنها ستلحق بي. و بالفعل دخلت شقتي لأغلق الباب خلفها نسرين الجارة السورية المزة ولأشرع في حياة جنسية رائعة لم أخبرها من قبل.تصنعت نسرين الغضب وهي تخبرني أتصرف تصرف مجانين وأني لو كنت أحبها حقاً ما خاطرت بان يراها احد من الجيران فأسيء لسمعتها . امتصصت غضبها بان شددتها غلى حضني من أطراف أصابعها لأمطرها غزلاً و حباً و ذوبانا فيها و لألصقها بالحائط ورائها . أمسك رأسها بين يدي ونظرت مباشرة في عينيها وأنا أسألها. :” عن جد مجنون…” مقترباً من شفتيها لتجيبني وانفاسها تشعلني:” كتير مجنون كتير مجنون.” لأنحني فوق رأسها وألصقت شفتي بشفتيها وبدأت بتقبيلها والتهام شفتيها المكتنزتين الساخنتين.
ندّت عن نسرين الجارة السورية المزة بعض الآهات وهي تحاول التملص من قبضتي دون جدوى. كنت ألتهم شفتيها وأضغط بجسمي عليها وهي لا تجد خلاصاً مني فذكري الذي بدأ في الانتصاب يدغدغ فخذيها الناعمين ا من الأمام وشفتي العطشى تلتهم شفتيها بنهم شديد. كانت تدفع جسدي بعيداً عن جسدها يائسة وكلما ظنت أنها نجحت أعود وأضغط جسدها بيني وبين الجدار مرة أخرى حتى خارت قواها و رقت مقاومتها فصارت تدفعني دفع من يجذبني فتركت شفتيها ونزلت بشفتي على عنقها اقبله وألحس تحت أذنيها وهي تروغ براسها مني وأنا أتناوب عن يمينها وشمالها حتى بدأت أسمع صوت تنهداتها وهي مستسلمة.ضممت نسرين الجارة السورية المزة بين ذراعي ليبدأ فصل من حياة جنسية رائعة لا مثيل لها معها. أقبلت عليها ألثمها مجدداً لينحسر من فوق كتفيها الهضيمين قميص الشيفون الأزرق ومن فوقه روب منزلي لطيف رقيق .نزلت بشفتي على حلمتها اليمنى وبدأت في مصها ولحس ثديها في حركات دائرية بلساني حول حلمتها ليداعب مسامعي رقيق تأوهاتها:” بليز فارس. تركني…. ماعد بتحمل بليز فارس. بليييز”
زادتني توسلاتها الرقيقة اشتعالاً فتحولت لنهدها الأيسر وبدأت أمصمص حلمتها وأشدها قليلاً بأسناني و أنا ألحس حول حلمتها بلساني في حركات دائرية سريعة وهي تتأوه لأحس بها تضغط رأسي على صدرها وتساعدني على الانتقال بين بزازها كأنما توجهني التوجيه الصحيح لإمتاعها.فأولجت لساني في فمها وبدأت هي في الاستجابة ومص لساني داخل فمها وتضغط جسمها إلى جسمي حتى تحس بذكري المنتصب يضرب بين فخذيها وهي تتأوه وأصبح جسدها ناراً بين يدي. ظللنا محتضنين بعضنا البعض وأنا أتحرك بها ببطئ تجاه غرفة النوم في منتصف الطريق . كنت قد تخلصت من الروب الذي ترتديه وبقيت في القميص الشيفون الأزرق يكاد يأكل من بياض جسدها كامل الأنوثة كانت تمشى معي وهي منقادة تماماً وقبلاتي تلوّعها حتى و صلنا الفراش و أنمتها على و اعتليتها مباعداً بين فخذيها وذكري يضرب بينهما. . كانت تلبس كيلوتاً ازرقاً أيضاً تبلل من ماء شهوتها فنزعته ليبدو تحته كسها رائعاً مظللاً بغابة من الشعر الأسود الناعم وسط بياض جسدها الرائعشرعت في حياة جنسية رائعة مجنونة مع الجرة السورية المزة و أنا أضرب بذكري على كسها وأشفارها المنتفخة. جعلت نسرين تتأوه فعلا صوت أنينها ضارخة:” نكني يافارس. هللا نيكني. حبيبي. نيك نيك نيكني يافارس… ماعد فيني أتحمل. دخله جوات كسي. يللا حبيبي…” باعدت قليلاً بين فخديها فلفت الجارة السورية المزة ساقيها حول خصري ووضعت طرف ذكري على فتحة كسها وبدأت أداعب بظرها برأس ذكري المنتفخ حتى كاد أن ينفجر في كسها. كان صوتها يعلو كلما ضربت بظرها برأس ذكري ثم دفعته كله فجأة داخل كسها الهائج وإذا بها تصيح عالياً و و قد ضاق كسها حول زبي وكأنها وتعصره بعضلات كسها وتمتصه مصاً كمن تحلبه بكسها في الوقت الذي كنت أمصمص حلماتها واحدة تلو الأخرى. وهي تصرخ من الشهوة والشبق حتى أحسست برعشتها وبمائها ساخنا يحيط بذكري داخل كسها ليتقوس ظهرها و و يستحيل سواد عينيها بياضاً و ترتعش لارتعاشاً وهي تتعرق من جبهتها بشدة. علمت أنا وصلت نشوتها وبدأت حركاتها تستكين . أسكنت ذكري في كسها قليلاً وهي تمسك برأسي وتقبلني بوجهي بوجهها المتعرق و قد احمرت خدودها من جريان منييّ بها . سألتني و هي تقبلني :” شو عمري انبسطت؟” لأجيبها:” لساتي ما نزلت لبني حبيبتي. ابغاكي على بطنك…” . قالت. شو؟ بطيزي ….لا لا حبيبي. ..” فلم ألبث أن قلبتها على بطنها رافعاً إياها من وسطها ساحباها على حافة السرير. وقفت ورائها على الأرض ممسكاً بخصرها وذكري يلامس كسها من الخلف ثم دسسته بها دفعة واحدة ساحباً جسدها بتجاهي فأحس بذكري يشق طريقه في أتون كسها من الخلف فأخذت . أخذت تدفع بمؤخرتها في اتجاهي وذكري يشق كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من اللذة وأحسست برعشتها الثانية تضرب بجسدها و تستبد به استبداداً و أنا يعتصر ذكري داخل كسها الساخن في لحظات جنسية بل حياة جنسية رائعة لأسرع من نياكتني لها و خصيتاي تضربان كسها بشدة حتى و اتتنا رعشتنا سوياً ودفقت لبني كله داخل كسها الملتهب من يومها عشت حياة جنسية لا اروع منها حتى هاجرت مع زوجها إلى الولايات.