جلست في المقعد الأمامي إلى جوار أخي زميلتي فارس و وانطلق بنا. وكان الطريق الزراعي طويل لأنه كثير المنحنيات والتعرجات, فكنت خلال ذلك ألمحه من حين ﻵخر يسترق النظر إلى ساقي في أي مناسبة تتيح له ذلك! حتى علت بعض الأبخرة من مقدمة السيارة وتوقفت في مكانها فترجل أخو زميلتي منها وفتح غطاء المحرك فتصاعد بخارا عاليا منه فرجع لي وأعتذر بلباقة حلوة وأخبرني بأن الحرارة هي السبب و أنه يتوجب علينا أن نتوقف عن القيادة ريثما يبرد المحرك الساخن. كانت تلك هي المناسبة التي خدعني فيها أخو زميلتي فارس كي يهتك عذريتي و يفتحني و يفض خاتمي و يذهلني عن الوجود.
و كان من الخارج ينتظر فأحسست بالحرج أن أظل كذلك في السيارة فترجلت للخارج لأقتعد صخرة بعيداً عنه. أراقب الوضع. كانت نظرات أخو زميلتي لا تفارقني خاصةً أني قصدت أن استمتع بإغوائي للرجال فجلست جلسة مثيرة واضعة قدم على الأخرى و نسيم الهواء ينشر شعري الأسود السائح ليطيره في نسماته. اقترب اخو زميلتي مني قائلاً:” الجو هوا.. ادخلي جوا و را ارتاحي… وهو نكلم شوية لحد ما نمشي…” . كان عرضاً لقي صدى مني ففعلت و اقتعدت المقعد الخلفي للسيارة وبدأ يسألني عن كيفية أحوالي والدراسة ثم تطور الكلام فسألني أن كان لدي أصدقاء !! أجبته بلا و راح من هنا يحدثني عن نفسه و عن مغامراته في كلية الهندسة وشعرت بجسمي يرتعش وذهول غريب قد طغى علي. لم أنتبه و يد أخي زميلتي إلى ساقيّ تتحسسهما بلطف و رقة بالغتين! ضاعت كلماتي فلم أدرٍ ما أقوله! سرى الخدر اللذيذ في فكري أولاً و في أعضائي ثنياً وانتابني إحساسُ جميلُ أسند ظهري على ظهر المقعد وأرجع رأسي الى الخلف وأغمض جفني فلم يعدا يرقبان غير اللذة المتوقعة. كانت تلك هي المناسبة التي راح فيها أخو زميلتي يهتك عذريتي و يفتحني فمل أقاوم أو لم احبب أن أقاوم.
تراخى جسمي و جرى الكسل في أطرافي وكأنّ سنة من النوم قد شملتني! لم أشعر إلا و كأني في حلًم جميل و كأنّي بشفتيه الساخنتين تتحسسان نظيرتيهما عندي و تطبع فوقهما القبل. ثم انزلقت من شفتي إلى عنقي يلثمها بينما أحدى كفيه تضغط على نهدي وبدأ جسمي يتلوى وهو مصعدُ بشفتيه نحو شفتي فيما أزداد ضغطه على نهدي فلم أعد أحتمل. لا طواعيةً رحت أتجاوب مع أخي زميلتي وأمصص شفتيه العذبتين فكنت أحس بأنفاسه الحارة تلفحني بنعومة و تثيرني أيّ استثارة! تناول لساني يمصصه فاستسلمت و أسلست له قيادي يقودني نحو اللذة, يذيقني من المتعة! ضاع عقل أخو زميلتي فأضاع ضياعه عقلي. ضاعت مقاومتي على الإطلاق حين ألقى بححملة صدري بعد أن فك أزرار بلوزتي و بعد أن راح يمرر لسانه فوق حلمتي حلمة حلمة و يعتصرهما نه نه فينسني أمي التي و لدتني! أحسست بلذة غريبة لم أقاربها طيلة حياتي و أحسست ما بين فخذي ينتفض لذةً! كنت احتضنه و أضغط برأسه فوق لحمي و أخو زميلتي آخذُ في بسطي على المقعد الخلفي في السيارة ليباعد ما بين ساقي و تحسس فرجي. كانت تلك أول مرة يطالع رجل أو شاب فيها حيائي! غامت بعيني الدنيا وهو ينزع كيلوتي ومن بعدها يثم بين فخذي يتلمس مشافر أنوثتي. راح يداعبه ومن بعدها يفرك بظري فطار نصف عقلي و أنا أتلوى اسفله . أنزل بنطاله و لباسه حتى قدميه ثم سحب جسدي من فخذاي نحوه فأصبحت منبطحة على ظهري وكنت أنظر إلى وجهه وأنا نصف مغمضة من شدة النشوة و رفع أحدى ساقي ووضعها على المقعد الأمامي والساق الأخرى على ظهره وبدأ يلحس ببظري الذي أحسست به سينفجر من شدة الحرارة. انسحب نحو أنوثتي ببطء فبدأ جسمي بالارتعاش أكثر وبدأت أرتجف فمددت يدي لأمسك بقضيبه المتضخم حتى أوقفه عن تقدمه فأبعد يدي وبدأ يحاول إيلاجه في مهبلي بحكه بين أشفارأنوثتي المبتلة فدخل منه قليلا وبدأت في الصراخ آآآي آآآآآآآآآي ي آآه أأأأأأأأأأأأأأأأي فسحبه ثم بلل يده بلعابه وبلل رأس قضيبه وأخذ شفتي بين شفتيه دفعه فاحسست كأن ناراً في أحشائي.أسكنه بداخلي وجثم فوقي يلغق نهدي و أنا أصرخ حتى هديت فراح يهبط و يعلو فوقي وأنا أصيح آآآآه آآه أأأأأأيه واه ه ه ه يااااااه أأوي إذ كنت أحس بلذة ونشوة رائعتين. هنا لم أتبين إلا و أخو زميلتي يتهتك عذريتي و يفتحني أو هتكني بالفعل داخل السيارة خاصته فلم اهتم إلا بالمتعة فكنت أسحبه نحو جسدي ليتوغل في أعماق أنوثتي وفجأة سحب قضيبه مني يقذف سائلا أبيضا مصفرا على شعر عانتي الخفيف الاشقر ومن قوة دفقاته وصل سائله الى صدري وحتى رقبتي ثم سحب محارم ورقية وبدأ يمسح قضيبه حيث شاهدت بعض البقع الحمراء فنظرت الى أنوثتي وسحبت محرمة أمسح بها أنوثتي فشاهدت دماء عذريتي وأصابتني الرهبة. حينها راح بحنية يطمأنني بأنه يعشقني و أني اعلم ما به من حب كبير و أنه سيتزوجني و يتحدى العالم إن أنا قبلت به وهو لا يزال على وعده لي غير أني أخشى رفض عائلتي.