لن انسى كيف كانت نيكة جميلة و ساخنة جدا مع تلك الفتاة الريفية التي كانت ضيفة عند جيراننا و كانت ذات نهدين كبيرين و طيز ساحر اكبر من طيز البنات في سنها و كانت ساذجة جدا و سكسية الى درجة لا توصف . و كان شعرها احمر فاتح جميل و بشرتها بيضاء جدا و لم تكن تفهم لهجتي لانها تسكن في الريف في منطقة جبلية يتحدثون لهجة بعيدة عن لهجتنا العربية و المهم في الامر اني كنت اريد ان انيكها و كثيرا ما حلبت زبي على طيزها و صدرها حين اراها و لكن جاءتني الفرصة الى حد عندي في ذلك اليوم حيث كنت اهم بالصعود في العمارة و انا اسكن في الطابق العلوى العاشر و هي في التاسع و كانت تحمل كيس ثقيل و حين اقتربت منها عرضت عليها المساعدة لانه ثقيل عليها ففرحت و ناولتني اياه و كانت تعرف اني جار العائلة التي نزلت ضيفة عندها . و حين همت بالصعود في السلالم اخبرتها ان العمارة مزوجة بمصعد كهربائي و هي لم تكن تعرف هذه الامور و فتحت باب المصعد و طلبت منها ان تدخل و دخلنا و اغلقته و وجدت نفسي معها لوحدنا في مساحة لا تتعدي متر و نصف المتر مربع و هي احلى فرصة لاعيش نيكة جميلة معها
و حين دخلنا اقربت منها و كنت اتفوه امامها بعيارات ساخنة جدا مثل اريد ان ادخل زبي في كسك اه انت تملكين بزاز ضخمة و طيزك جميل و هي لم تكن تفهمني و كانت تبتسم و لكن انا سخنت و وضعت يدي على صدرها و حاولت نزع يدي بطريقة خجلة جدا . ثم سخنت انا اكثر و اقتربت منها و قبلتها من الفم و هي خجلت اكثر و المصعد يواصل الصعود و كان ثقيلا جدا و غالبا ما يتعطل و بدات اتحسس جسمها الذي كان اطرى مما توقعت و بدات نيكة جميلة و ساخنة جدا حيث لمست صدرها و طيزها و حتى كسها و انا اقبلها من الفم بحرارة و بطريقة قوية جدا و لذيذة و زبي انتصب بشدة . ثم اخرجت زبي و لم تكن تنظر اليه لانها خجولة و لكني امسكت يدها و وضعتها على زبي كي تلمسه و كانت يدها دافئة جدا و هيجتني اكثر ثم ادرتها و رفعت فستانها بصعوبة لانها كانت تقاومني و رايتها ترتدي كيلوت غليظ جدا و بسيط كانه منشفة لانها لا تعرف الكيلوتات السكسية و السترينغ لانها بدوية . و انزلت الكيلوت بصعوبة و انا ارتعد من الشهوة و الحرارة في نيكة جميلة جدا و ساخنة و انا غير مصدق اني سانيك و ادخل زبي في هذا الطيز الابيض الكبير جدا
ثم وضعت زبي في المكان المناسب بين الفلقتين على التفحة تماما و كانت ساخنة جدا احححححح اح و دفعته بقوة و كن زبي منتصب و كانه سكين و اخترق فتحتها بكل قوة و احسست بالحرارة و انا ادخل زبي بتل القوة في نيكة جميلة جدا و رائعة . و كنت خلفها واقف ادخل و اخرج زبي بكل قوة و هي تطلق من حين لاخر اهة اي اي و انا اعيش في عالم جميل و ساخن جدا حيث بقيت ادخل و اخرج زبي بكل قوة و انا اقترب من الوصول الى الطابق الاعلى و شهوتي في القمة و كل جسمي يرتعش باللذة و حرارة طيزها كانت كبيرة جدا و قد ادخلت زبي دون ان استخدم اللعاب . و بقوة احسست ان اللذة تنتقل من طيزها الى زبي و تسري في كل جسمي في نيكة جميلة و لذيذة جدا حتى اصبح زبي كالبركان يريد الانفجار و قمت باخراجه بسرعة و انا انظر الى زبي كيف اصبح كبير جدا و منتفخ و عروقه نافرة جدا و بدات اقذف بكل قوة في ارضية المصعد و الفتاة الريفية كانت خجلة جد لانها لم تكن تتصور اني سانيكها بتلك القوة و السرعة التي حدثت حيث لم تستغرق النيكة سوى حوالي دقيقتين
و ملات ارضية المصعد بحليب زبي و قذفت بقوة حتى اصبحت الارضية عبارة عن قطرات بيضاء لزجة جدا و متناثرة في كل مكان و وصلنا الى الطابق التاسع و فتحت لها الباب و خرجت و هي تمشي و تحرك طيزها الجميل الكبير و انا اشعر بنشوة و متعة كبيرة . و خرجت انا بعد ذلك في الطابق الاخير و ذهبت الى الحمام لاغسل زبي بعد ان عشت نيكة جميلة و ساخنة جدا و لذيذة معها و بقيت استمني واحلب زبي بلا توقف حتى قذفت مرة اخرى و انا احس بتلك النشوة و رائحة جسمها و طيزها عالقة في يدي و في زبي
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا
ادخل هنا