كانت وفاء ابنة عمي محمد طالبة في أولى جامعة و كنت انا في أيام المراهقة في الثانوية وهي تدلع زبي. فمنذ أن كنت صغيراً و وفاء يجبها شكلي وتقول أمام أمي: حلو أوي…زي الأجانب…و تقبلني..كان ذلك حينما كنت في الابتدائية. اما وقد كبرت و بلغت وصرت طويلاً عريضاً فصارت و فاء تنظر لي نظرة أخرى تشملني من قدمي و زبي حتى صدري العريض وشعر الأصفر و وجهي الأبيض! كنت احس بلمعة في عينيها وهي تأتي لتشتري من السوبر ماركت خاصتنا! كانت تتحرش بي بنظراتها و بيدها التي تبطئ فوق يدي وهي تتلمسها تتناول مني أغراضها!
ذات يوم وكان أخي قد أغلق السوبر ماركت ليزور عمتي المريضة مع أبي و أمي نادتني وفاء التي لم يكن غيرها بالبيت موجوداً كي أعينها في نقل بعض الأغراض في شقة في الطابق الثاني من بيتها. و للعلم وفاء لم يكن لديها سوى أخ أكبر متزوج يسكن في شقة في المنشية بالإسكندرية. نادتني و كانت تلبس عباءة رقيقة حتى ليبدو من تحتها قميص النوم الأبيض الرقيق هو اﻵخر!! كنت دائما! أهيج على منظر طياز وفاء وخاصة في أيام المراهقة! المهعم نادتني و انا أمام بيتي قادم من درس فصعدت إليها و أغلقت الباب فسالت بقلق: بتقفلي الباب ليه؟!! ضحكت و مسحت على شعرها الخشن قليلاً وقالت: أنت خايف يا فاروق…فاستفزت رجولتي وقلت: لا طبعاً و اخاف من أيه! انا باسال بس لتجيبني وعيناها على زبي: طيب ده عشان النموس ميعذبنيش بالليل! المهم رحت أنقل معها كنبة إلى الجهة الأخرى من غرفتها فلاحظت فلقتي طيزها مطبوعتين فوق العباءة و حز كيلوتها ظاهر للعيان فوق زبي بشدة!! تحرجت منه فلمحته و ابتسمت! اقتربت ثم فلقست لتأتي بشيء من تحت الكنبة ثم اعتدلت فاصطدمت طيزها بانتصابي!! حملقت وفاء في زبي ثم أشات إليه باسمة وفي عينيها بريق: هو بتاعك واقف ليه؟!! تضرج وجهي خجلاً و اعتقل لساني! نظرت إليها بحملقة فهمست: ليه؟!! قلت: مفيش حاجة…فقالت: لا هو واقف!! فأصررت بشدة: لا مش واقف..فدنت مني وفاء وحطت بيدها تتحسس زبي وقالت:طب وده!! ندت عن شفتي آهة فابتسمت وفاء وقالت: انت خطير اوي يا روقة…كان ذلك أيام المراهقة حينما راحت وفاء تدلع زبي في بيتها.
تشجعت بعد أن لمست زبي وهمست: بصراحة…عاجباني… ضحكت وفاء ضحكة عالية جدا وقالت : بس انت لسة صغير الكلام ده فقلت: لا طبعاً كبير…فرفعت حاجب و انزلت الﻵخر وقالت: طيب اثبت ليا …ثم اقتربت مني فاستدرت و استدبرت السرير و أنا ارجع للخلف حتى استلقيت فوقه ونامت وفاء فوقى وهمست: هانشوف لو كنت قد كلامك ولا لأ..ثم راحت تقبلني بقوة طيلة دقيقة ثم ألقت عباءتها و القميص و حمالة الصدر والكيلوت! رأيت بزازها الكبيرة المدورة المثيرة و رايت من جانب كلوتها غابة كبيره من الشعر من بداية سرتها حتى فخذيها وهمست: بص انا بقلع اهو…فجرأتني و خلعت كل ملابسي حتى بقيت بالبوكسر فأسرعت وفاء فجذبته من فوق وسطي فأندهشت من حجم زبي و شعر عانتي الكثيفة! ثم أمسكت بزبي تدلكه بشدة حتى قذفت فى وجهها فهمست: لا راجل…تراخيت بعدها على السرير استوعب ما حدث وقمت مره أخرى خلعت منها حمالة الصدر والكلوت ليظهر لي حلمتان وكسها الذى يكسيه الشعر من سرته حتى خرم طيزها . المهم أسرعت ودفعتها على السرير وقبلتها في فمها سريعا ثم رفعت ابطيها وظللت الحس حتى جف ريقي فنزلت على كسها وكانت رائحته كريهة ومبللة جدا فلحسته كاملا ثم أشرت لها ان تستلقي على بطنها فنامت على بطها فنظرت إلى خرم طيزها وجدتها واسعة فدفعت زبي كله دفعة واحده فصرخت كأني أعطيتها حقنة شرجية! لم اكترث لها و واصلت أنيكها و وفاء تتمايل و تغنج و تدلع زبي بطيزها . ظللت أنيكها حتى أحسست أني سأقذف في طيزها فأخرجته سريعا وقلبتها على ظهرها وجلست فوق بزازها ووضعت زبى بفيها واثنا مصها لزبى كنت أفرك بزازها وهي تنتشي و تتاوه و تان و أنا كذلك مثلها! ثم أطلقت منيي في فمها فلم تبصقه بل ابتلعته كالمجنونة وقامت تدلك زبى حتى شربت الحليب مرة أخرى. ظللت هكذا حتى كدت ان أموت. رقدنا أنا و وفاء لاهثين من فرط الإعياء. لحظات وقالت وفاء: تعالى نستحمى يلا…وبالفعل دخلنا نستحم و أمسكت ببعض بشامبو لم أذكر اسمه ودلكت به زبى وبعدها أدخلته فى طيزها وطلبت مني انيكها فراحت تدلع زبي بغنج وحلاوة وانتهينا من الاستحمام فخرجنا وارتديت ملابسي و هرولت لبيتي و أنا خائر القوى بالكاد أمشي على قدمي. من ساعتها و انا أمارس مع وفاء كلما عنت لي الفرصة حتى تمت خطبتها لقريب لها و من ساعتها تنقبت! إلى اﻵن عندما تراني وفاء من تحت نقابها تلتمع عينيها وتمشي في صمت ولولا اننا جيران لذكرتها بأحلى أيام, أيام المراهقة وهي تدلع زبي