اسمي حسام وسأقص عليكم كيف لحست كس جارتي مدرسة الكيمياء في بيتها في الدرس الخصوصي إذ أنه من عامين كنت في الصف الثالث الثانوي وأنتمي للشعبة العلمية حيث كانت مادتي الكمياء والبيولوجي من ضمن المراد العلمية التي أخترتها. وخلال رحلتي التعلمية لم الجأ يوماً إلى الدروس الخصوصية لأني مجد وكنت دائماً ما أحرز درجات عالية. ولكن حينما بلغت الصف الثالث الثانوي وكنت في حاجة إلى مجموع لألتحق بكلية الطب أو الصيدلة ووجدت صعوبة الكمياء، احتجت إلى درس خصوصي. ولأن أبي وأمي كانا مهتمين بي كثيراً ويعلقان أمالهما عليّ، فقد راحا يبحثان عن مدرس يأتي لي في البيت ليدرس لي بمفردي. غير أنّ مشاهير مدرسيّ الكمياء كانوا لا يأتون إلى المنازل. من هنا دخلت جارتي رحاب في حياتي هي وزوجها طارق المتزوجان حديثاً، حيث يعمل هو في شركة الكهرباء، وهي ربة منزل ولكن في الأصل مدرسة كيمياء توقفت عن العمل لمشاغل بيتها. ذات يوم تكلم أبي أمامهما عن حيرته في جلب مدرس لي في البيت فضحكا طارق ورحاب وقالت الأخيرة أنها في الأصل مدرسة كيمياء وهي يمكن أن تدرس لي المادة وحتي هي رفضت فكرة امال لأننا جيران كما قالت إلا أن أبر أصرّ بشدة لأن الموضوع موضوع سنىة بكاملها وليس يوم أو يومين. كانت رحاب ” الأمورة” كما كنت ألقبها تكبرني بسنسين قلائل وكانت شديدة الجمال.
كنت دائماً ما أراها في شقتها إما مرتدية الروب الرقيق أو البيجاما البمبي التي كانت تجسد مفاتنها. كانت ممشوقة الجسد وأقرب إلى النحافة منه إلى السمنة وكانت بزازها كبيرة نوعاً على جسدها النحيل. كانت مؤخرتها لا بالكبيرة ولا بالصغيرة ولكن معتدلة عريضة. كانت دائماً تستقبلني بابتسامة. اول درس خصوصي معها أحببت الكمياء أكثر منها وكانت طريقة شرحها تسحرني وأعجبتني جداً شخصيتها. أحببتها كثيراً بحيث لا أرفض لها طلباً. وفي الواقع أصبحت رحاب الأمورة بؤرة خيالاتي واحتلاماتي وممارسة الجنس معها كل ليلة. ولكن ما أن يصبح الصباح وأذهب إليها تضيع جرأتي وخيالاتي ويتبقى الدرس والشرح وفقط. مرت الأيام سريعاً وجاء نصف العام وقد قرب موعد امتحاناتي وقد تضايقت لذلك. لم يتبقى لي مع رحاب الأمورة سوى أسبوعين مراجعة قبل الامتحان. ولكنّ شيئاً غريباً ابتدأت ألاحظه وهو أن رحاب افتقدت تلك البسمة الساحرة وأهملت أناقتها وملابسها الجميلة. ثبت لي ذلك من شرودها أثناء الدرس العديد من المرات إلى أن لم ملك نفسي وتجرأت وسألتها: ” أستاذة رحاب ..انت في حاجة مزعلاكي؟” فجأة وعلى الفور راحت رحاب الأمورة تنهار أمامي وتبكي واندهشت أنا بردة فعلها ولم أدر ما افعله لها. تصدقوني لوقلت لكم أنّي أشفقت عليها ولم أذكر الجنس وشهوته؟ المهم مددت يدي وأمسكت بيدها وظللت أربّت فوقها قليلاً وأنا أسألها ما الموضوع. فجأة القت ذراعيها فوق كتفي وكانت هي المقدمة حيث لحست كس جارتي مدرسة الكيمياء وأخذت تحضضنني بشدة وهي تبكي. راحت يدي بدون وعي مني تربّت فوق ظهرها لكي أطيب خاطرها وبالفعل هدأت وسكت عنها البكاء. وتحللت من قبضتها وأرخت ذراعيها. أسرعت إلى المطبخ وأحضرت لها كوب ماء كما قالت. تناولت الماء بيد وتناولت يدي بالأخرى وسحبتني لأجلس جانبها ولتسند رأسها فوق كتفي. مرّت دقائق على ذلك الوضع ورحت أنا ألقي بذراعي فوق كتفها لتتلاصق أجسادنا جنباً إلى جنب.
اعترفت لي رحاب بأن الأمر يخص زوجها طارق والذي يهجرها في الفراش. أُخذت بشدة بكلامها حول حياتها الجنسية أمامي!! واعتراني الصمت وتركتها تواصل شكوتها. اعترفت أن زوجها لا يشبعها جنسياً وأنها على وشك الطلاق منه بعد صبرها شهوراً طويلة وفجأة راحت تنهمر دموعها لأضمها أنا إلى حضني. كان عقليّ يحدثني بأن أخبرها أنّي لها وأنّي مستعد أن اكفيها ما ينقص من طارق ولكن كانت الكلمات تهرب مني. ظلت في حضني بضع لحظات قاربت القيقة وقد دغدغت زبري حلماتها المغروزة في صدري. حلحلت يديها من حضني لتقبلني في خدي وتقول برقة: ” حسام …ممكن تريحني…ممكن…مش انت بتعزني جامد.”. لم أتمالك ولم أتأخر في جوابها طلبها ورحت أرد عليها بالأفعال لا الكلمات ودفعتها برقة فوق الاريكة واعتمدت بيدي وأنا أعتليها ورحت أقبلها بشراسة. راحت تبادلني عاطفتها المكبوتة وأصابعها تداعب شعري الكثيف ويداي تأخذ طريقهما بفعل الغريزة إلى نهديها. ياللعجب! كانتا ناعمتين كفووم مسحايق الغسيل. رحت من تحت قميص بيجامتها اتحسس ناعم طري بزازها الكبيرة وهي تسيح من تحتي.رحت أدلك بزازها وهي تقبلني بشراهة ولم تمانع حين نزعت عنها القميص لتصبح أمامي بالستيان. رحت أفب بطنها البيضاء الناعمة الساخنة وهي منتشية وانسحبت إل فخذيّها اقبلهما وأسحب بنطال ترينجها وهي تساعدني برفع ردفيها لنسلت في يدي وألقيه فوق كرسيّ الانتريه جانبي. كانت شهوتي عظيمة آنذاك وكنت مهتاجاً لرؤية جسد الأنثى عارياً. لم تعترض حين رحت أدخل يديّ من تحت ظهرها وفمي ملتقم فمها لأفك مشبك الستيان. ألقيتها عنها وهجمت أفترس بزازها. حبتبن من المانجو الكبير الشهي! رحت أمتصهما وأرضعهما بنهم بالغ وهي تأن ورأسها والسعادة بادية على وجهها. كانت حلمتاها بنيتين فاتحتين وناعمتين. رحت ادغدغهما بلساني واعضضهما برشاقة ليتصلبا في فمي. انسحبت من فوق نصفها الأعلى إلى الأسفل لأخلع عنها آخر قطعة تستر عزيزها الرابض بين فخذيّها. دفعت ساقيها لأباعدهما وليظهر لي نظيف منتوف كسها. كان مشفراه الكبيران ملتصقان بباطن فخيها علامة على الشهوة كما درست. كان يتنزّى بسائل شهوته لأشتم رائحة مثل رائحة الكلور نفاذة ومثير للغريزة. ولكس أسخنّها رحت أداعب كسها ما بين بعبصة وتدليك لبظرها وهي تتأوه. أخذت أدلع لساني داخلها وأستدير بطرفه وادفعه وأسحبه دفعات وسحبات كثيرة وهي لا تصدر عنها سوي أحات متوالية وآهات. اشتددت في لحسي لها فراحت تنهض بنصفها وتدس رأسي بين فخذيها وتقول: ” آآآآه…. أيه ده..انت تجنن آآآحححح ..أحوووو..نار…..حسام …حبيبي نيك …نيك. بلسانك. هات شهوتي آآآآآه.” وانتفضت رحاب من تحتي. وأغرقت أنفي وفمي والصراحة أني تقززت وتفلت ونهضت بعد أن لحست كس جارتي مدرسة الكيمياء في بيتها في الدرس الخصوصي وأشبعت شهوته كما لم شبعها زوجها الذي يهجرها. نهضت رحاب بنصفها وقالت: ” انت عملت فيا اللي جوزي معملوش.” وراحت تقبلني بشدة على وعد أن أنيكها المرة المقبلة بواقي ذكري كما اشترطت وهو ما حصل فعلاً. منذ ذلك اليوم وأنا أضاجعها طيلة سنة بكاملها حتى انتقلت من سكنها فحزنت عليها.