هاج زبي لما تلطخت أناملي بماء لزج شهوتها! بإصبعي شرعت أفرك كس رانيا المتحررة عاشقة السكس وهي قد ساحت و ألقت راسها على المقعد للوراء و تتأوه فاغرة فاها مغمضة عينيها حتى ارتعشت بشدة قاذفة ماء شهوتها لاهثة مبهورة الأنفاس! احمر وجهها بشدة لأميل فوقها ألثمها في قبلة طويلة لتخجل بعدها و تطرق رأسها قائلةً:” أرجوك روحني..”. عدت البيت و رانيا قد تبدلت نظرتها إلى شهوانية لي. أما ثاني موقف لي من مذكرات سائق مع تلك العائلة المتحررة فقد كان ذات ظهيرة حينما طلبت مني مدام ليلى توصيلها خارج البيت بالسيارة فرتكنا شاهيناز البنت الوسطى المزعجة لمفردها. طلبت مني الأخيرة أن أعود لها بعد توصيلي أمها كي أشتري لها اغراض مدرسية من كراريس و كشاكيل. عدت لأجد شاهيناز الممتلئة الجسم بمفردها لابسة تس شيرت يضم بزازها النافرة كحبتي الرمان الكبير و شورت تنفر منه مؤخرتها البارزة.
و كعادة شاهيناز عاشقة الموسيقى راحت تتراقص و تتمايل أمامي و أنا اسألها عن طلبها لتجيبني راقصة و شعرها يطير حولها:” أقعد شوية…”. كنا بالصالون لا ثالث لنا. بدون مقمات جلست شاهيناز غلى جواري وفخذاها الممتلئان يثرانني بشدة. كانت تعرض علي نفسها و أحسست أنا بذلك لمراهقتها الشديدة. تسللت يدي من فوق لحم فخذها الناعم إلى ما بين فخذيها لتغمض عينيها و ترتمي للوراء. كانت جد هائجة عاشقة السكس كشقيقتها الكبرى المتحررة مرام. دفعتها فاستلقت على الكنبة فانحسر التي شيرت عن بطن مثير هضيم وسرة غائرة فتغريني بان أحطط بكفي فوقها و أتحسسها حتى نهديها و أنا اعتصرهما. اّنت البنت و هاجت لأنزل بيدي الاثنتين أنزل الشورت حتى ركبتيها و أطالع كيلوتها الرقيق. أغراني شعر كسها الأسود يحيط بسكها الصغير فنزلت بلساني اسحه و أداعب بظرها و هي تتأوه و تزوم . أنزلت الشورت ورحت أمرر لساني في شق كس المتحررة الصغيرة المراهقة فكادت تجن لتتمرغ وتتلوى فوق الكنبة ليطاوعني عقلي فأسلت البنطال و الكلسون خاصتي لأمرغ رأس زبي الهائج بكسها هي تتأوه و تسحب نفسها و كأنها تسحبه من خرم إبرة! ارتعشت و زفرت شهوتها على رأس زبي لتنهض بعدها إلى غرفتها مسرعة ملقية لي بكلمتين:” أمشي دلوقتي…”
كان كل ذلك يجري مع الفتيات والأب مشغول طيلة اليوم بعمله و الأم في النادي و مع صاحباتها. في موسم الصيف قررت عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس الذهاب إلى شرم الشيخ فطاروا إليها بالطائرة لألحقهم بالسيارة م الطريق الصحراوي. حجزت العائلة لي غرفة بذات الفندق الذي حجزوا به غرفة لهم فكنت أالتقي بهم عند حمام السابحة و كانت مدام ليلى هي فقط التي ترافق بناتها دون الأب لمشاغله التي لا تنتهي. كانت تتابعني و أنا بالمايوه بنظراتها فكنت أخجل منها. كذلك كنت اتحسس الفتيات و مفاتنهن و نحن بداخل المياه. ذات ليلة وكنت أتمشى عند حمام السابحة وجدت زوجة الباش مهندس مدام ليلى بجسمه البض المثير الأبيض الناعم جالسةً بجانب الحمام مرتديةً فستان حمالات دون حمالة صدر ويبدو الكيلوت و حدوده مجسماً لردفيها الثقيلين. و لن الفندق يملأه الأجانب فقد شعرت بحريتها. جالستها اتحدث إليها ونحن نحتسي المانجو الساقع و أخذت تسالني عن خصوصياتي و كيف لي إلى اﻵن لم أتزوج و انه تعرفني وتعرف من اي عائلة انا و تعلم عن عملي بالعراق و أنها لو مل تكنت أمني على بناتها ما قبلت بي سائقاً يدخل إلى بيتها. أحسست ساعتها أن زوجة الباش مهندس ترمي إلى شيء وهو ما ثبت لي صحته. لم أعتد عليها أن تتبسط معي بتلك الطريقة! سألتني:” هي غرفتك فين… عاوزة اشوفها….” فصعدت معها و دلفت إلى غرفتي. ألقت بظهرها فاستلقت و انا عيناي آخذتان في الأتساع اندهاشاً! انحسر الفستان فوق جميل مليح ساقيها حينما ثنت ساقها اليمنى. كنت أنظر فقط دون ان أنطق. حتى راحت تغازلني:” عارف انك شاب ظريف ووجيه … خسارة تشتغل سواق…” ثم انقلبت سريعاً على بطنها قائلةً:” بتعرف تعمل مساج..” لأجيبها:” آآآه… يعني..” جفق حلقي من بض جسدها الملقى أمامي عينيّ! حططت بكفي فوق كتفيها ورحت ادلكهما فيسوخ طري ناعم لامع املس لحمها تحت أصابعي فأستثار بشدة. أنزلت حمالات الفستان وهي تطلق من حين ﻵخر آهة مثيرة غنجة :” اه …. دوس و أنا زبي آخذ في النمو. راحت يدي تتسلل غلى جانبي ظهرها فتسوخ أناملي في انثناءات لحمها و كسراته و انا أضغط بقوة على ظهرها و كتفيها الرقيقين وهي تصدر الآهات. سخن جسدي و لم أحتمل و لم أشعر إلا و أنا أخرج زبي الهائج وقد رفعت زيل فستانها حتى أعلى فخذيها لأسحب خيط الكيلوت الرقيق عن كس نظيف منفوخ المشافر. كان يلمع بماء شهوتها. أوسعت ما بين فخذيها و اعتليت زوجة الباش مهندس عاشقة السكس و أولجته بسكها لتشهق كانها تخرج روحها:” لأ لأ … أنا ست متجوزة.. لأ ﻷ…و انا لا أرحمها و زبي يروح و يجيئ بقوة داخلها وهي تحرك مؤخرتها تجاه زبي حتى ارتعشت و أرعشتها قاذفاً من فرط استثارتي داخلها!!نهضت زوجة الباش مهندس المتحررة و اغتسلت بالحمام و خرجت قائلة:” تصبح على خير…” لتاعملني بجفاء بعد ذلك و لأفاجأ بالاستغناء عن خدماتي بعد العودة متللقياً باقي حسابي و لتنتهي بذلك مذكرا ت سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة كنت أنا صاحبها.