لم يكن يخطر ببالي أن صاحبتي العزيزة ستقدمني إلى زوجها النياك وعلى سريرها و بمشهد منها! كانت سناء تعلم عني كل شيء؛ فلم أكن أخبأ عنها أمراً من حياتي حتى الخاصة منها؛ فهي تعلم أني فاقدة لبكراتي و أني مهتوكة الغشاء على أثر خطأ مع زميل الجامعة! من مدة ليس بالطويلة تزوجت صاحبتي وهي صاحبة جامعة و عمل بذات الوقت إذ نعمل في شركة موبينيل في القسم التابع لخدمة العملاء. تزوجت وتركتني لا أجد صاحبة مثلها أشاطرها الغذاء في المطاعم او الخروجات أو الآراء و راحت تقضي شهر العسل في شرم الشيخ. زوجها رامي زوج مهذب لطيف وسيم جداً تتمناه أي امرأة! أعرفه و يعرفني بحكم صداقتي المتينة مع خطيبته ثم زوجته حتى كنا نخرج ثلاثتنا و نقصد الكافيهات أو المطاعم و كنت أتدخل كوسيط لحل المشاكل التي لا تدع أي خطيبين في مصر!
كانت صاحبتي العزيزة تحدثني تقريبا كل يوم ، عن مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج و تتذوق طعم الجنس الحقيقي على يد رجل تحبه و يحبها! كذلك أفصحت لي سناء عن مدى نهم زوجها و شرهه الجنسي و عن مدى تمتعها به. إلى أن جاء يوم و حدث أن قدمتني سناء إلى زوجها النياك الشره على سريرها! فقد اتصلت بي و طلبت مني القوم للمبيت معها إذ زوجها مسافر في مهمة عمل وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أبيها و بذات الوقت تخشى البقاء بمفردها في منطقة سكنية جديدة عليها. هبت إليها و راحت تحدثني عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها حتى أظللنا الليل فطلبت منها أن اذهب لأستحم قبل النوم و أردت أنا مثلها و كنا لا نتحرج من بعضنا البعض فتحممنا سوياً حتى انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا! ثم تغطينا بملاءة خفيفة
وراحت سناء تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما فلم تدع أمراً إلا و قصته علي حتى كيف أن زوجها رامي يدخله فيها ويخرجه! أحسست بالشهوة تجتاحني من حديثها المثير! اما أنا فحكيت لها كيف أني لا أفكر بالزواج بعد قصة الحب الفاشلة في الجامعة و ما جنيته من خلفها غير انني حين أتعب ألمس نفسي حتى انتشي. فجأة سألتني صاحبتي العزيزة سؤالاً أربكني وقالت: ولاء… أيه رأيك في رامي؟! فهمت ما ترمي إليه فأجبتها: هو سخن زي ما بتحكي …بس مينفعش…ابتسمت سناء و مالت إلى تقبلني! قبلتها و فجأة غذا برامي فوق رأسينا!! لقد عاد!! تحرجت بشدة وهممت بالقيام من الفراش غير أن صاحبتي العزيزة همست: رامي مش غريب…خليكي…رامي التقط سناء في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم و يتحسسها فأشعلني! كان قد أغلق باب الغرفة بالمفتاح فحجزني زوجها! الحقيقة كنت مستمتعة مثلها تماماينهض رامي من فوق صاحبتي العزيزة و يطبق بشفتيه فوق شفتي يعتصرهما و يداه تتلمسان جسدي!! نهضت سناء و دنت بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعة أذابتني ! لم أحس بنفس إلا و أنا ممدة على الفراش رافعة ساقي مكشوفة الكس لرامي زوجها النياك كي ينيكني!!! راح يدفع زبه في كسي ، و صاحبتي مفلقسة ينيكها هي تارة و أنا تارة فبات ينيكنا بذات الوقت! أرعشني رامي و اندفقت شهوتي فطلبت مني ان أفلقس ففلقست فأتاني زوجها النياك من خلفي يدس زبه في كسي وسناء قد دنت من فمي بفمها وأخذت لساني في فيها لتشعرني اكثر بروعة زب زوجها النياك وهو يدخل في كسي ويخرج منه ! كان زوجها النياك رائعا في توزيع إدخال زبه في كسي وكس سناء بيننا فكانت تلك أول مرة بحياتي اشعر بذلك القدر من المتعة! ثم أنني بعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر زبه بشده فأخذ رامي زوجها النياك يسرع في إدخال زبه وإخراجه من كسي. لقد كان يدخله حتى آخره فكنت أحس بزبه وهو يصل إلى رحمي. بعد أن ادفق ماء شهوتي يدعني ليدخله في كس سناء صاحبتي العزيزة وراح يسرع في رهزه فكبت صاحبتي العزيزة شهوتها و هو كذلك بنفس اللحظة. أحسست أن اللهاث قد أرهق سناء فارتمت فوق السرير وعلامات المتعة بادية على وجهها . التفت زوجها النياك الشره مني و جلس على حافة السرير وبدا في تقبيل جسدي من جديد! شرع يلمسني ب شفتيه الدافئة ولسانه يولجه بفمي في قبلة فرنسية يرشف فيها ريقي لينزل بعد ذلك إلى رقبتي ثم صدري و أخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ثم نزل بلسانه إلى بطني الذي كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ثم ادخل لسانه في شق كسي وراح ينيكني به ثم بزبه فلم يبق رامي زوج صاحبتي النياك موضعاً في جسده إلا و ذاقه!أتيت شهوتي فصرت اصرخ وصار يشهق ويتنهد معي وبدا يقذف في كسي حليب ظهره وهو ينيك وينيك وينيك حتى رقد لاهثاً و أنا معرقة الجبين على برد الشتاء!