ترجع قصتي في نيك ساخن مع طالبة الخلع إلى عام 2009 حينما أوكل لي المحامي الكبير، رفعت، الذي كنت أتدرب على يديه ألحصول على حيثيات طالبة الخلع من زوجها وهي كانت سيدة شابة في حوالي الثلاثين من عمرها ولكن ” مكنة” كما يقولون في التعبير العامي. أنا، محمود ، الآن عمري 32 عاماً وأصبحت لي قضاياي وعملائي واشتهرت إلا أنني في أول قضية في مهنتي كمحامي لم أكن كذلك. كما قلت كنت أتدرب على يد محامي شهير وكان العمل رتيباً مملاً إلى حد ما لأنني كان يطلب مني أن أجلس أمام شاشة الكمبيوتر وأكتب على الكيبوورد طوال اليوم. وﻷني كنت كدوداً وجتهداً في العمل ولأنها رأى إعدادي لأوراق الحيثيات وغيرها التي تخص قضاياه ، فقد أوكل لي المحامي الذي أعمل في مكتبه أول قضية مستقلة أتولى العمل عليها وتجهييز أوراقها. كانت تلك القضية بن سيدة روعة ، غاية في الجمال، والأناقة اسمها يسرا وكنت أناديها مدام يسرة وزوجها المدعو فيصل. كانت يسرا تطلب الخلع من زوجها ولذلك تطلب الأمر أن أذهب خصيصاً إلى منزلها لمعرفة حيثياتها وترتيب أوراق القضية لنكسبها لها. حينما ذهبت إليها كانت أول مرة لي ألتقيها وأخذت بجمالها على الرغم من أن صاحب مكتبي الذي أعمل به قال لي: بص هاشغلك في قضية هتحلم بيها… بس خلي بالك دي صاحبتها صاروخ ههه.
فعلاً، كانت يسرا صاروخ بقوامها الممشوق وردفيها البارزين وبزازها التي كالمدافع واقفة منتصبة. حتى ملامح وجهها مثير ةسكسي تدعو أي رجل إلى تمني أن يمارس معها نيك ولو بعدها يلقي بنفسه تحت قضبان قطار. بدون مبلاغة ، سيدة جميلة بشعرها السائح شديد السواد المنسدل على ظهرها. المهم رننت جرس الباب وصحّ لدي كلام مديري المحامي. نظرت إليّ وتسائلت : ايوه اي خدمة. اوه المحامي من مكتب الإستاذ رفعت! تفضل. دخلت وقلت في نفسي أنه مؤكد عرفتني من اليوني فورم الذي أرتديه. دخلت ودخلت ورائها وأنا مأخوذ بفردتي طيزها الهابطة الصاعدة واحدة وراء الأخرى. كانت طيز سكسي للغاية ساخنة ولعة. كانت ترتدي جيبة وبلوزة يفصلان مفاتنها أمامي! المهم دخلت إلى غرفة الصالون وجلست ودعتني للجلوس وجلست هي بالمقابل مني واضعة ساق فوق الأخرى لتنحسر الجيبة فوق فخذيه وتصبح قصيرة فوق ما هي قصيرة بالأساس. قلت لها ناظراً الى سكسي وجهها: مدام.. انا عاوزك تقولي كل حاجة تخص القضية الحيثيات قصدي ليه بتخلعي جوزك . عشان بس نقدر نكسبها.انت طالبة خلع ومش بتتكرر كتير في مصر القضايا من النوع ده. قالت مدام يسرا: بص.. انا احنا في وضع قوي.. وانا حجتي قوية… ببساطة جوزي خول! مش قادر يشبع حاجتي.
عندما نطقت مدام يسرا بكلمة ” خول” فركت عينيا وبحلقت فيها وكأن صاعقة نزلت فوق دماغي. عندما لم أنطق قالت : ايه مالك مستغرب. فقلت : هو انت قلتي…. قالت : ايوة بقولها تاني خول خول ده عاوزني أنام مع صحابه المجنون ده…ده خول وعلق كمان. ده بيجيب صحابه عشان.. اقول ايه طيب! كل ذلك وأنا مندهش إلا أنني تماسكت وقلت في نفسي: أكيد في حاجات من دي كتير ولسه هتسمع فبلاش تستغرب وتبوظ القضية وتديها قلمين وتمشي. قلت لها وأنا محتقن بشهوتي وودت لو أفركها من تحتي وأبدأ نيك ساخن سكسي مع كسها العطشان كما تروي هي: مدام,,, الكلام ده خطير معاك دليل؟ قامت من فورها وأحضرت هاتفها وقالت اسمع وكان حقاً صوت ذكر يقول: صاحبي تامر دايماً بيجيب سيرتك قدامي ومعجب بيك. ده بيقول هيبسطك. ارجوك بيبي، هو ممكن يجيبلنا عيل منك وانت عارفة انا مقدرش اعمل كدة”. انفجرت بعدها مدام يسرى تقول: الخول ده مفكر اني ممكن انام مع صحابه عشان اريح نفسي. كانت غاضبة جداً وكنت أنا أكتب ملاحظاتي وحيثياتي ووقفت بعدما انتهيت : مدام أنا مامشي دلوقتي. لتقف هي أيضاً وتعتذر: معلش نسيتك.. تشرب شاي ولا قهوة؟ فطلبت مياه من حلقي الذي جف من ألفاظها وشهوتي إليها. ابتسمت لي بلاطفة وراحت لتحضر المياة وعيني قد التصقت بطيزها وأنا غافل عن أنها ترى ذلك في المرآة امامها. حتى لدرجة أنني كنت أخرج لساني من شهوتي لطيزها وقد عرفتني هي فقالت: عاجبك استاذ محمود؟ فقلت: هي ايه دى مدام؟ فقالت: اللي انت عينك بتطلع عليها. افتضحت وحتى ذبي انتصب ولم أعرف كيف أخفيه. لم أكن أعرف كيف أرد أو أتصرف حينها غير أنها توقفت ولم تذهب إلى المطبخ وعادت لي واقتربت ونظرت مباشرة في قلب عيني وسألت برقة وغنج: انا بسأل عاجباك استاذ محمود! كانت نغمتها سكسي للغاية لدرجة أن الكلمات سالت من فمي دون وعي وأنا أحدّق في بزازها من فوق البلوزة: ايوه … جداً يا مدام. قالت بغنج أشد : وليه تاعب نفسك… قدامك اهه العب فيها. والبقية في الجزء الثاني.