كنت يومها قريبة عهدٍِ بانفصالي عن زوجي وكنت قد اشتقت إلى الرجل؛ فأنا لم أختن في صغري فصارت شهوتي بلا حدود وهو ما ازهد في زوجي رغم جمالي البارع. كنت يومها جد هائجة تتحرش عيوني بالرجال و اشتهيهم , بل إن اى احتكاك غير مقصود سرعان ما كان يشعل نار كس الملتهب الرغبة. و لذلك ساحت أطرافي حينما راح البائع الهندي يتحسس قدمي فتسيل أنهار كسي فياضة وكأنه يتحسس كسي
قصة ذلك اليوم تبدأ بركوبي السيارة والإسراع إل شراء حذاء جديد مرتديةً قميص ضيق يصف ما تحته قليلا و و يبرز حلمتي المنتصبتين من أسفله و تنورة خفيفة فوق الركبة قليلا. في قلب الكويت هناك أعجبني حذاء ذا كعب عالى و له رباط طويل يلف حول الساق حتى يصل إلى أسفل الركبة بقليل. رحت أتفرج و أترقب قدوم البائع أو القائم عل المحل حتى اقترب مني البائع الهندي طويلاً ضخم الجثة حنطي البشرة رجولي الهيئة! كان شاربه بوجهه كثيفاً مهيباً. ابتسم لي فأخبرته عن طلبي ليجلب لي الحذاء و قد عرض علي معونته فجلس عند قدمي ليلبسني إياه. استرخيت للخلف ليبدأ البائع الهندي بخلع حذائي و إلباسي الحذاء الجديد . و على الرغم من أنه نفس مقاسي كما أخبرته إلا أن الحذاء بد ضيقاً عل قدمي. كانت قدمي مقببة قليلاً من الأمام. راح البائع الهندي يجهد نفسه محاولاُ إدخاله بقدمي ممسكاً بساقي محركاً يده قليلاً حولها و إلى أعلى و إلى اسفل بل بعنف أحيانا. استثارتني تحرشاته غير المقصودة و هو يتحسس قدمي بيده الخشنة الكبيرة فأخذت اشعر بشهوتي بل ببلل يسرى داخل كسي الممحون., لم ابدي أي امتعاض و لم أنطق بكلمة فأخذ يرفع احد ساقي اليمن في محاولة لإدخال الحذاء و كنت واثقة من انه يستطيع ان يرى منتصف فخدي. نزلت بعيني حيث موضع قضيبه فراعني أن بدا قضيبه المنتصب كالعمود الصلب ملتصقاً ببنطاله كما لو أنه لم يرتدي سروال داخلي! أخيرا تمكن البائع الهندي من إلباس قدمي الحذاء وراح يلف الرباط حول ساقى فكان يثيرني جداً و كانه يتحسس كسي و ليس قدمي! بقدمي الأخر رحت أعبث بقضيبه منحنية للامام متعللة بضبط حذائي ليحتك صدرى الرائع بوجهه لولا أنّ المحل كان قد غصّ بالزبائن في أوله. كنت في قمة هياجي ذلك اليوم وخفت عليّ أن أخطأ معه فاسرعت بالحذاء للمنزل للحمام لأفرغ شهوتي المكبوتة. طالما كان ذلك البائع الهندي برجولته و فحولته يداعب خيالي وهو يتحسس ساقي و كأنه يتحسس كسي الهائج!
أسرعت بي شهوتي تارة أخر في ساعة متأخرة من الليل لأضمن خلاء المحل من الزبائن مرتدية تلك المرة تنورة قصيرة تصل أعلى من منتصف فخذي و انا جالسة وليس تحتها كيلوت. رحب بى مبتسماً شبقاً كعادة الهنود و طلبت منه حذاء و تعمدت ان اطلب مقاس ضيق. أخذ يلعب معي نفس اللعبة السابقة غلا أن تلك المرة كان يلمح كسي اللامع المبلل. باعدت ساقي كي يشاهد بوضوح و أستفز فحولته. رحت أجرب الحذاء فأمشي و هو خلفي لأنحني متعللة بتعديل الحذاء لتصبح مؤخرتي تلامس منطقة قضيبه. بصمت و قد علم مد رغبتي مش إل باب المحل فاغلقه و هرول باتجاهي ليطرحني أرضاً يتحسس قدمي و ساقي و انا أقاوم مقاومة من يستزيد. راح كالمجنون يقبل شفتيّ و رقبتي و فتح القميص ليغوص براسه بين وادي بزازي بعنف ممتع. نعم كان البائع الهندي عنيفاً في ممارسته معي. راح بأنامله يتحسس كسي المنتفخ ليشعل ناري و لم أرتح إلا وهو قد غرس قضيبه الصلب في أعماق كسي الملتهب وغاص بلحمه يعاونه في ذلك كثرة سوائل كسي ليرتطم برحمى من أول دفعة. لحات و قذف البائع الهندي داخل كسى أرتال من الحليب الساخن يكوي أحشائي. أطلق شهوته و أتيت شهوتي معه و ذلك لشدة هياجي . ولكن العجيب أن قضيبه الأسمر الغلي الطويل لم يكد يرتخي حت انتصب مجدداً! لم يكن متزوجاً و كان بحرارته و شبابه فكان قوي الشهوة مشتعل الرغبة.راح يضاجعني مجدداً و يدخل قضيبه و قد باعد بين فخذي و يسحبه بعنف و هو يفترس شفتي و بزازي بين فكيّه فرحت أتأوه تأوهات المتعة الشديدة لينيكني أكثر من ربع ساعة متواصلة وزبه بداخلي يملئ كسي الشبق. بت عاهرة ذلك البائع الهندي في تلك الليلة! لأنّه أرعشني مرات عديدة وهو لا يزال بفحولته حت أحسست انه الهب كسي ناراً مشتعلة وصوّت بصوت عال. خشي أن يضبطنا أحد فسحب قضيبه من كسي و أتي إل فمي فأولجه بشدة فيه و انا مشمئزة منه إلا أنه فعل. كدت اختنق بقضيبه الساخن ذي الراس الساخنة الكبيرة وهو ينيكني بفمي. لم اكن امارس ذلك النوع من الجنس مع زوجي! ولما أحس البائع الهندي بأن شهوته اقتربت أسرع بإمساك رأسي و أخذ يتحرك بوسطه بشدة مخرجاً هات متعته ليسحبه فجأة قاذفاً منيه فوق وجهي وكأنني بتّ ممثلة بورنو! خرجت من عنده بعد أن اغتسلت و كأن فخذي قد انشدخا من كثرة الإرهاق اللذيذ الممتع.