هذه قصتي مع بنت خالتي سمية و هي قصة غير مكتملة إذ ردتني همساتها : لا لا ..حد يشوفنا… إلى صوابي بعدما تحول بيننا حديث رومانسي سكسي إلى بوس و أحضان و دعكك بزاز مكورة ناهدة هي بزاز ابنة خالتي الجميلة و كانت يدي على وشك التسلل إلى ما تحت بنطال ترينجها! كان ذلك من عام و كنت حينها في الثانية و العشرين شاباً و سيم الوجه بشهادة الجميع. كذلك بنت خالتي سمية تكبرني بعام شابة سكسي جميلة أنيقة مهذبة يثيرك أدبها و يثيرك منها تلك البزاز الناهدة الطرية التي لم أرى لها مثيلاً في التناسق و الطراوة و النعومة وقد شاهدت بزاز الفتيات في جامعة الإسكندرية!
ذكر أول مرة اشتهيت في بنت خالتي سمية حينما كانت في الصف الثاني الإعدادي. كان قوامها حينئذِ قد أخذ في النضوج و البروز من أعلى ومن أسفل و استدار وجهها الأبيض بياض الحليب. كانت خالتي يومها تريد أن تعزل من منطقتها السكنية لتسكن بالقرب منا و هو ما كان. كان سكنها يبعد عن سكننا بثلاثة شوارع. التحقت هي بكلية اﻵداب جامعة الإسكندرية و أنا بكلية العلوم فكنا نلتقي أحياناً لقاء الغرباء من حيث الجدية و الرسيمة إلا أنني نت أضمر اشتهائها في نفسي. حتى رقم هاتفها لم أحظى به إلا من خلال خالتي إذ تأخرت ذات مرة في جامعتها فأخذت تدق عليها هاتفها ليتضجر وهو غير متاح فاتصلت بي كي أحاول معها مرات و مرات لأني بالقرب منها في نواحي المجمع! حينها حادثتها و حادثتني و التقيتها فطمأنت خالتي و دعوت سمية على كوب من عصير المانجو في كافيه الجامعة فقبلت. هنالك رمقتني بعين غير عين القرابة , بعين الإعجاب بي! تكررت لقاءاتنا التي كنا نعدها صدفة وما هي بصدفة لا ما ناحيتي و لا من ناحيتها وراح يدور بيننا حديث رومانسي تشمله نظرات باسمة ممتنة. صادقتني بنت خالتي فاعترفت لي بحياتها العاطفية المتقلبة و ككيف تركها خطيبها السابق. أحسست بفراغها العاطفي فرحت اسده! بمرور الأيام نمت ما بيني و بين سمية علاقة عاطفية عابرة كانت أشبه بالإعجاب و الحب الذي سببه الحاجة. كانت وحيدة أبيها و أمها فكنت انا لها أخ و صاحب و حبيب مؤقت. ذات يوم لم تعد امها غل البيت لا هي و لا أبيها بل عادت إل المستشف لزيارة والد والدها على أثر جلطة! عادت سمة وكان من سوء حظها انها نسيت مفاتيح الشقة بالداخل فاتصلت بأمها فأخبرتها أن تبيت عند امي خالتها! هناك رحبت بابنت خالتي سمية وهناك جري بيننا حديث رومانسي سكسي وهو ما تحول إلى بوس و أحضان و دعك بزاز بنت خالتي المثيرة.
سهرنا على التلفاز حتى تركتنا أمي و أخي المراهق ليناما ولم يكن أبي بالبيت إذ كان مسافراً! كان بالتلفاز مسلسل تركي فقلت باسماً: تشبهلك أوي….ضحكت بنت خالتي وقالت: تشبهلي …بجد…قصدك أشبهلها؟! دنوت منها وهمست: هي تفرق يا سومة؟! ابتسمت: أيوة…هي الأصل يا روقة…لانها كانت تدلع فاروق اسمي روقة…ثم دنوت حتى التصق فخذي بفخذها فاقشعر بدنها وهمست في حديث رومانسي سكسي: لا تشبهلك….أنت الأصل… طأطأت براهسا مستحية محمرة الوجه: يمكن..انت شايف كدا….!! أنا: لا دي حقيقة…انت أجمل بنت شفتها في حياتي…توردت وجنتا بنت خالتي ثم همست حتى لم اكد اسمعها: مرسي أوي….دنوت منها بشفتي وهمست بقرب شفتيها: يا ترى سمية لسة مش متأكدة من مشاعري…صمتت فرفعت بيدي طرقف ذقنها الريقيق فلتقت أعيننا!! أعين مستديرة شديدة السواد شديدة البياض اتساعها مبالغ فيه!! همست برقة: حتى العيون دي…أشهد مفيش منها!! ثم أرخت بنت خالتي جفنيها تدنو بكرز شفتيها مني و أدنو منها فالتقت الشفاة في بوسة رقيقة تذوقتني و تذوقتها!! ثم فتحت عينيها بخجل و أرخت رموشها مجدداً فالتقت شفتاي شفتيها لأبدأ في بوس شديد وهي تتمنع تمنع الراغبات بشدة! كانت بالترينج و فوق شعرها طرحة فانحسرت بفعل يدي فألقيت زراعي حول عنقها وقد استحال حدي رومانسي سكسي بيننا إلى بوس و أحضان إذ ضممتها إلي صدري فعصرت بزازها و تنهدت بقوة ! ثم بخفة شديدة راحت أصابع كفي اليسرى تفتح أزرارا جاكيت الترينج حتى ظهرت ستيانتها فدسست وجهي في صدرها الشهي فألقت حول راسي يديها! ثم علوت بشفتي مجدداً استجابة لها برغبتها في بوس جديد فراحت هي تقبلني قبلات فرنسية بان تدس لسانها بفمي و تلعق ريقي و أنا بالمثل أدس لساني بفيها ألعق ريقها حتى أنزلت يدي ستيانتها فقفزت بزازها أمام ناظري!! حينها شهقت بنت خالتي سمية ! كانت مهتاجة فلم أدعها و شرعت في دعك بزاز بنت خالتي بشدة فراحت تتأوه و تأن بقوة و انا في قبضة بوس و أحضان ملتهبة ما بين رضع حلمتها الرقيقة البنية و قفش بزازها الطرية الناعمة حتى أثرتها بشدة و تسللت يدي إلى بنطالها فراحت حينها تهمس : لا لا..أرجوك حد يشوفنا…ردتني إلى عقلي و إلى كوني بالبيت و إلى كون من معي أمانة لحين رجوع والديها…