منذ فترة ليست بالطويلة انتقلت إلى شقة فارهة في برج فخيم ليس من المهم ذكر اسمه وذلك في مدينة نصر. انتقلت أنا وزوجتي وكنا حديثي عهد بالزواج فجاورنا جيرانا غير مختلطين على العكس العمارة التي كنا فيها من قبل في منطقة شعبية بالقاهرة. كان البرج يضم في كل طابق من طوابقه العشرين أربع شقق منهما شقتان متقابلتان هما شقتي و شقة الأستاذ سراج وزوجته نورة وهي جارتي المكنة التي علمت زوجتي السحاق في بيتي! مرت أيام و أسابيع و تصادقت زوجتي نهلة و نورة زوجة سراج. أما أنا فكنت مديراً بشركة الحديد و الصلب وزوجتي سيدة بيت لا تعمل لا هم لها سوى الخروج للنادي أو متابعة الموضة ثم الطعام و الشراب.
كانت نورة جارتي المكنة أم مؤخرة تهتز كانها كرتي جيلي تزورنا بكثرة فكنت أنا أقدم لها و لزوجتي المشاريب و الحلوى و غيرها من واجب الضيافة. الحقيقة راقني كثيراً شعر نورة الأشقر و بشرتها البيضاء الملساء و راقني الروب والحجاب القصير الكاشف لصدرها وفلقه ما بين بزازها التي لا تمسكها حمالة صدر! رابني منها ذلك و شككت بأمرها أنها ست غير منضبطة, شمال بلغة هذه الأيام إلا أني طردت تلك الفكرة من دماغي و ظننت أنها ربما امرأه متحررة قليلا! إلا أنني لم اعلم أنها سحاقية إلا حينما سمعت و رأيت بأم عيني ما اكد لي انحراف جارتي المكنة! فذات ظهيرة عدت للبيت باكراً من عملي في غير أوقات عودتي فأدرت المفتاح في كلون الشقة و دخلت لأسمع تأوهات غريبة عليّ! على أطراف أصابع قدمي مشيت بقرب مصدر الصوت لألمح ما يصدمني!! شاهدت زوجتي تمسج ظهر ياسمين جارتي المكنة! كانت بزازها البيضاء تتراقص مع ضغط زوجتي ع ذراعين وإبطين نورة جارتي المكنة التي كانت عارية بأكملها! كنت ألمح كسها الذبي كان منتوفاً ليس فيه شعرة!! .زوجتي كانت تدعك لها ظهرها بزيت حت وسطها فلاحظت أن نورة تسحب يد زوجتي ناحيه بزازها رويداً رويداً ثم ناحية كسها!! لم أحس بنفسي بنفسي حين تسللت كفي لتقبض على زبي من فرط الأغراء! اعتقدت ان جارتي المكنة تعلم زوجتي السحاق في غيبتي و في بيتي! ثم نهضت نورة لتستلقي زوجتي لأجد نورة جارتي المكنة تعمل لها سويت! و يبدو أن نورة آلمت زوجتي فتوجعت و انت لأجد نورة تضمها إلى صدرها هامسة: انا اسفه مش قصدي…ثم تقبلها على خدها ثم تتسلل بعدها إلى بزازها ثم بطنها ثم كسها وتهمس: خلاص يا نهولتي بقا…! أحسست أن الأمور تطورت زيادة عن الحد فتنحنحت فعمت بوجودي فأغلقت باب الحمام فجأه. فرحت أنادي على زوجتي كأنني قادم لتوي!
لم اكن أريد أن تععلم نورة جارتي المكنة اني ضبطتها وهي تعلم زوجتي السحاق فأجابتني زوجتي و أفهمتني ان معها ضيفة في الحمام فدخلت غرفة نومي وعقلي كله يفكر في علاقة السحاق الناشئة بين زوجتي و بين نورة. في اليوم التالي لمحت زوجة حارس البرج . جسم يخبل مانيكان فلاحي قشطة, دخلت في شقة نورة . أصواتهما تناهت إلى أذني و أنا أفتح باب شقتي فسمعت زوجة حارس العمارة الملبن تهمس: يا ست نورة وقت تاني …عيب ..عيب ..وسمعت نورةتهمس : على كيفك…مفيش الألف جنيه اللي عاوزاهم سلف…كنت أود أن أتسمع لهما إلا أنني بنهلة زوجتي أمام الباب تحملق في بشدة! أحسست أنها كشفت أني رأيتهما بالأمس فشددت عليها إلا تتعامل مع نورة. فاجاتني نورة باليوم التالي بهدية تقدمها لنا! نهضت زوجتي لتصنع لنا القهوة لقيت جارتي نورة المكنة تحملق في بشدة و تبتسم فسألت: أكيد ةفي حاجة يا مدام ورة…شكلك كدا عاوزة حاجة..قولي…! لم تمهلني جارتي المكنة واقتربت مني حتى كادت بزازها تصدم صدري فتراجعت للوراء و قلبي يدق و أنا أتسائل: الست دي عاوزة أيه مني!! أمسكت بيدها زبي من فوق بنطال الترينج فشد قليلاً في يده لتمس السحاقية العتيدة: انا عاوزه نهلة…مراتك نهلة.. انت بقا طلباتك أيه؟! تمالكت نفسي و امتصصت الصدمة و قلت: مش مكفيكي مرات الحارس…فضحكت واعترفت : لا أنا كيفي من مراتك….عاوزاك تهوينا حبة…خلي بالك أنا جوزي مستشار …هخليه يسجنك!! و ابتسمت الشرموطة و أنا ذهلت و تركتني و غادرت.ثم جاء الغد و رننت جرس بابها فخرجت لي وهي بالروب ومن تحته قميص نوم اسود قصير! ضحكت في وجهي بدلع وهمست: يلا ادخل عشان انا محتاجة نهلة أوي! دفعتني لدخل شقتها و أغلقت الباب لأجد زوجة الحارس الفلاحة القشطة بانتظاري!! وجدتها قميص نوم احمر قصير مستلقية على بطنها وكلوتها البكيني راسم وسطها و طيزها فشب زبي بقوة! انتصب واقفة إذ لمحتني و شعرها نازل على عينيها وبزازها قافزة من القميص لأجدها تقول بنبرة فلاحي حلوة: سيدي…انا ملكك زي مدام نورة ما قالتلي…قالتلي أخد بالي منك و أدلعك…و بالفعل دلعتني زوجة الحارس كما لم تدلعني زوجتي التي كانت جارتي المكنة تمارس عليها السحاق في بيتي!