لم تكد صاحبة الستيان مدام لبنى أن تنهي جملتها حتى سخن جسدي و اهتاجت عواطفي حتى كدت أقفز فوقها اركبها في عقر شقتها! لم تكن إلا راقصة لبؤة هائجة ودت أن تتناك مني بشدة وهو ما سننتهي غليه أنا وهي. أجبتها إجابة تناسبها وتغريها بي اكثر فقلت:” الحال من بعضو… أنا كمان عايش لوحدي بس الشغل في البيت هو اللي بيسليني…. فسألتني باستغراب و قد علت بحاجبها الشمال و أنزلت اليمين :” تشتغل أيه مالبيت؟! فقلت: ” بشتغل شغل حر .. شغل نت و برمجة.. وحاجات تخص الكمبيوتر….” هزت رأسها و أحسست أن الوقت سرقنا فنظرت في ساعة يدي لأجدها قاربت الواحدة صباحاً. أحسست أني لابد أن استأذن فقلت:” أنا لازم امشي بقى….” وكنت قد طلبت بريدها الإلكتروني فاخذته منها لنظل نتحادث خلاله ضارباً بعملي عرض الحائط!! لم تكن مدام لبنى تجيد الكتابة سريعاً على اللاب توب خاصتها فكنا لذلك نتحاور عبر الفيديو كول . و لأننا اتفقنا أننا نتحادث اول يوم عيد الفطر و لم تفعل و نسيتني فصعدت غلى شقتها لأطمئن عليها. فتحت لي و أدخلتني و عيني على ملفوف جسدها و انثناءاته التي تثير الغريزة بشدة. سالتها عن السبب فقالت:” اصل اللاب مش راضى يشتغل و تاعبني … تعرف يه؟!
فقلت :” أشوف… ولو صلحته تدفعي كام….” فابتسمت و ابتسامة خفيفة قائلةً بدلال:” اللي تؤمر بيه…” أذابتني إجابتها و أذابني دلالها فقلت:” تسلمي لي يا مدام لبنى… فعقدت حاحبيها و قالت و كانها تلومني:” لبنى بس…” فابتسمت لها و سالتها:” طيب يا لبنى بس هو فين اللاب.
ضحكت لبنى بشدة وهي تشير إلى غرفة نومها بيدها لاستغراقها في ضحكها. كما قلت لكم هي راقصة لبؤة تسكن عمارتنا و أنها تتناك مني عبر قليل. المهم دلفت إلى غرفة نومها و قضيبي آخذُ في النهوض من توقع ما هو قادم. لم يكن هناك أمر يذكر و في بضع دقائق أصلحته لها و كان الأمر يتعلق بالسوفت وير وليس بالهارد وير. غير أنني تصنعت الجدية و رحت اقلّب في محتوى جهازها. لم تكن معي بل كانت في مطبخها تصنع القهوة بالحليب كما احبها. وقعت على صدوراً لها عارية وهي ببدلة الرقص فعلمت أنها راقصة!!! اووووف! لم أكن أعلم أنها راقصة قبل اﻵن! أهاجني ذلك بشدة. دخلت لبنى في نفس الوقت لتجدني أطالع صورتها لتعلق باسمةً بشرمطة:” هي صورتي دي بقا اللي خربت الجهاز…” فأجبتها جواباً غير مبالغٍ فيه:” لأ … دي خربتني أنا مش الجهاز….” فضحكت ضحكة سرت في عروقي بنار الشهوة الأكّالة الساخنة ورنت في جنبات غرفة نومها وهي تسند القوهوة بالحليب فوق الكوميدنو. لم اعلق غير أنّ عيناي تعلقتا بها لتسألني :” انت بتحب الرقص…؟” فأجبتها:” هو فى حد مبيحبش الرقص…” فنهضت و هي تتطلع إلى نفسها في المرآة ملتقطة اصبع الروج تضع مه على شفتيها الغليظتين قليلاً:” خلص اللاب بس وأنا هدلعك…”. سرعان ما أجبت:” أهو خلص تمام أهو…. يالا بقا…” فضحكت و قالت:” مرسي يا رورو… ممكن بس دقيقة برة تستناني وهاجيلك ….”.
وفعلاً خرجت و زبي شاددّ متوترُ. لم تنقضي سوى خمس دقائق لأجد لبنى تهلّ عليّ مرتديةً بدلة الرقص لتبدو لي راقصة لبؤة تسعى إلى أن تتناك بشدة مني بعد أن علمتني وحيداً في شقتي! كانت هي بلدة الرقص التي رايتها بها في صورتها منذ دقائق! بدلة رقص كبدلة صافيناز تماماً! نهضت احتراماً لجلال و جمال جسدها و التفافه سألتني :” وقفت ليه؟! فأجبتها مداعباً:” هو أنا بس اللي وقفت! ده كل حاجه فيّ واقفه …” ضحكت و يبدو أنها فهمت تلميحاتي فأردفت,” دا اﻷنتريه وقف و الكراسي وكل حاجه..” فضحكت مجدداً و أمالت عاج أبيض رقبتها للوراء قائلةّ:”هديتك عندي هارقصلك رقصه توقفك للصبح ههههه..” ورنّت ضحكتها في جنبات الشقة فأيقظت كل عرق في جسدي!! ثم راحت تدير الأغاني الراقصة التي أخذت على إيقاعاتها تهز وسطها اللدن الليّن كأنه غصن البان! وراحت تتلوى وتنحني فينهض زبي مع كل هزة و فور كل انحناءة منها! أخذ زبي يتمدد من فعلها بي فكاد يخرق بنطالي و من تحته سيلبي! راحت عيناها الواسعتين تلتقطه بخباثة و مكر فتشدّ على شفتها السفلى بمقدم أسنانها مستثيرةً إياه و إيّاي لأعلم أناها راقصة لبؤة تريد أن تتناك مني الليلة! قالت وهي تنظره باسمةً و قد انتفخ :” مش قلتلك هوقف كل حاجة…” باسطةً غلي كفيها الصغيرتين برخص أصابعها كي أنهض أراقصها. على الفور نهضت إليها و أمسكت بكفيها أراقصها لتتحرش بي و بزبي المتهيّج فرحنا نتحرش ببعضنا البعض و نتواطأ على إهاجتنا. أخذت أقترب منها فاشتم رائحتها المهيّجة لشهوة الذكر فكان زبي من سحرها يتمدد و يستطيل حتى انه راح يحتك بها و بطيزها العريضة جداً! كانت قاعدتها عريضة فعلاً!! كان الجو مهيئاً ولا ثالث معنا سوى ربة الشهوة إيراتو فتثيرني و تثيرها… يتبع…