لم تفدها عفتها طوال ستة وعشرين عاماً تصرمت من حياتها. لم ينفعها حيائها الطبيعي في أغلبه والمتعمّل في قليله في جلب عريس يأتي ليقرع باب بيتها ليطلبها من ابيها. جلست تبكي بمفردها في غرفتها تتحسر على وهم العفة الذي لم يُكسبها سوى الحسرة في حين لم تكن ، كصاحباتها ومنهن الممرضة التي ترقت لما منحنت جسدهال، ومارست سكس عربي مع ، القائم على أعمال المشفى العاملة به، قد ترقت في وظيفة ولا كسبت زوجاً يعفها ويشبع شهوتها الجارفة التي طالما كبتتها. لذا، راحت هدير تستدرك ما فاتها وتصوّب مسار حياتها وتتبع سبل النجارح وتمنح جسدها الذي تشتهيه الأعين لمدرائها في شركتها التي تعمل بها سكرتيرة. تلك خلاصة حياة هدير السكرتيرة التي فتنتها أخلاق النفاق من حولها فراحت تروي جارف رغباتها الحبيسة.هدير تلك فتاة لم تكن مرتبطة أو متزوجة وكانت تتحسر كلما جلست إلى صاحباتها نديداتها المتزوجات وهن يحكين عن الرزواج ومتعه. كانت تضيق من عفتها التي لم تجلب لها سوى النحس حتى كادت تتلقب بلقب عانس وهي الفتاة الجميلة صاحبة الردفين المكورين اللذين يقف لهما أعتى فحول الرجال رغبة في مزاولة أروع سكس عربي معها .فهمت الحياة خطأ. فكانتاحايين كثيرة تعود من عند صاحباتها لتغلق باب حجرتها ورائها ورتتمي على سريرها وتغرق في دموعها.لم يكن ينقصها الجمال ولا المواهب الجسدية ولكن يزيّنها ذلك التعفف الذي لم يعد له ثمن وليس له من شاري ولا يعود من يحمل شيكه إلا خالي الوفاض من بنك الحياة.في لحظة شيطانية أو لحظة تنوير قررت هدير أن تخلع عذار حيائها وتشهر سلاح فتنتها فتكسب الزوج وربما المال الوفير.
تقدمت هدير بعد، خروجها من شركتها السابقة لرفضها تحرش مديرها بها، للعمل في شركة علاقات عامة. كان مديرها رجلاً وسيماً حقاً وصاحب شخصية قيادية وقد نال إعجاب هدير دفعة واحدة وكأن الشيطان تعمّد أن يعينها على نيتها المبيتة. ققرت أن توقع المدير في حبالها تمارس أروع سكس عربي معه إذ كان صعب المراس ليس كمن قابلت في مختلف الشركات. جال برأسها أن تلبس في الإيام المقبلة مني جيب قصير تضيق فوق ردفيها الساخنين المكورين باستعراض مثير عجيب. كان جسد هدير رائع مثير غير أن موضع الفتنة للرجال فيها كانت مؤخرتها. قررت أن تُغريه. ارتدت فوق الجيبة قميصاً ضيقا أحمر ستان يبرز بزازها الممتلئة المغرية وقد نثرت عليهما وفق شعرها من رائحة الأنوثة ما يُهيج الغريزة. دخلت الى مكتب مديرها الجديد الذي كان يدعى أسعد …رتبت أوراقه بسرعة و وضعت باقة من أزهار البنفسج على مكتبه ورجعت الى مكتبها لتنتظر قدوم مديرها أسعد ويلمح إغرائها. دقائق و قدم أسعد ليتسلّم كافة الأعمال الموكلة اليه في الشركة ومنه غلى مكتبه.
راح أسعد يقترب منها وهي منه ليطلعها على نظام عمله والاعمال الموكلة إليها كذلك وقد راحت تطرب انفه رائحتها الفواحة وقد تعلقت عيناه كثيراً بثيابها.جلست هدير أما اسعد وقد تعمدت أن تلقي بفخذها الأيمن فوق فخذها الأيسر ليرى فتنتها امامه. دقائق وخرجت هدير من عنده ليظل أسعد في مكتبه سارحاً في جسدها المغري و اغرائها الذي لا يقاوم. يوم،الثاني،الثالث، ووقع أسعد في شباك هدير التي أشهرت أسلحة نوثتها التي طالما كبتتها.كان أسعد متزوج إلا أنه قدّ ملّ زوجته وتطلعت عينه إلى غيرها، إلى هدير وأخذ هو بدوره يتقرب منها ليهاتفها في الموبايل في منتصف الليل مسترقاً لحظات جميلة وزوجته غافلة عنه.كانت هدير تغنج وترقق صوتها وتتمحن في كلماتها له حتى وصل إلى القبلة ترسلها له ويرسلها لها عبر الاثير فينام هو على صورة هدير وتنام هي على صورة أسعد. مرّت أيام وليالي على ذلك: فبالليل مكالمات عاطفية مشبوبة وبالنهار عمل جاد وغرام مستور عن الأعين وهي تتمنى من أسعد أن يُرضي شهوة كسها العطشان منذ زمن. كانت هدير كلما دخلت مكتب أسعد المكتب تتعمد الاقتراب منه لتتمايل بإغراء كي تثيره وليحسّ بعدها طارق بالمحنة عند اقترابه من بزاز هدير المشرأبة ويخفف من قيد كرافتته و يمسح عرقه المتسرب منه من شدة المحنة حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في سكس عربي افتراضي على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم معهدير في مواضيع سكس عربي عديدة و كان طارق تعتريه المحنة في تلك الدقائق ليخلع أحياناً بنطاله سريعاً ويفك الأسر عن زبره الحبيس الكبير ليتحدث مع هدير وهو يفرك زبره وهي تتمحن وتغنج حتي يزنل طارق لبنه لينام وححلم أو يحتلم بهدير وليمارس أروع سكس عربي مع هدير السكرتيرة في مكتبه ويقع في غرامه أشد مما كان ويتزوجها عرفي وهو ما نراه في الجزء الثاني.