تحرقت شوقاً لأن احتضنها فنهضت إليها عارضاً خدماتي:” أنا كلي ليك يا مدام سعاد ..” مقترباً منها فنهضت مستديرة لي بدبرها النافر العريض قائلةً بدلال:” لا لأ.. مش دلوقتي.. بعد بكرة أكون جهزت نفسي… الساعة اتنين…” فانفض قضيبي بداخل سروالي و التفتت إلي فاقتربت منها لاثماً شفتها فلثمتني مسرعة مبتعدة قالةً:” يالا بقا.. مستنية صاحبتي يمكن تيجي تلاقيك هنا…” فخرجت و انا غير مصدق أنها بكل سهولة باعت شرفها و باعت عرضها و قبلت المساومة. مضى يوم ثم الثاني فرحت في الصباح أتصل بها فراحت تتغنج معي كأنها تعرفني من سنين و كأنني عشيقها فأذابتني سعاد الحامل الفاتنة الوجه ذات الكس المشعر بكلماتها الغنجة. ثم اتصلت بي في اليوم ذاته قبيل الموعد المضروب بساعات تطلب التأجيل و تعتذر و تعدني بليلة حمراء و أنا على احر من الجمر. ثم حانت الساعة الحاسمة واتصلت بي تطلبني ازورها بعد ثلاثة أيام من التصبر على لقائها فطلبت ان أبيت عندها فكان لها ما أرادت و لأ أعلم ما تخبأه لي. قصدتها ليلاً فوضعت العشاء فذقت من أطايب عمل يدي الحامل الفاتنة ذات الكس المشعر ما لم أذقه من يدي زوجتي حلالي طيلة سبعة أعوام. تعللت يومها أني في مهمة عمل حتى لا ترتاب زوجتي القابعة في بيتها في سلوكي.
طلبت إلي سعاد و قد نهضت تتهادى و بطنها المحمل بجنينها يسبقها قليلاً إلى الأمام أن أضع الأطباق في الثلاجة و أخرى في المطبخ و أن ألحق بها إلى غرفة النوم. لما دخلت على سعاد الحامل الفاتنة ذات الكس المشعر في غرفة نومها وجدتها شبه عارية! اندهشت لها فقد بدت رائعة الحسن فائقة الجمال و شعرها الفاحم السواد الطويل يفرش ما حول راسها على فراشها. فطلبت مني الجلوس بقربها فجلست و قضيبي منتصب و متصلب مثل الصخرة لتخبرني :” حبيبي بالراحة عشان البيبي….” و أشارت إلى بطنها النافر فلثمت جبهتها العريضة و طمأنتها. رحت اتمدد فوقها فدفعتني مرتاعة:” انت عاوز تقتل الجنين… من ورا…. فهمت….” قالتها ضاحكةً. بدأت أخلع ثيابي حتى تجردت من كل ملابسي و استدارت عندي و وجهت مؤخرتها نحوي. أ مسكت قضيبي و بدأت أفركه و بدأت أدخله في ثقبتها الطيزية الجميلة البنية و الناعمة فبدأت أدعك رأس قضيبي أولا فبدأت في التأوه فتأوهت بمحنة ممزوجة بالمتعة:” آآآآآآآآآآه آآآآآآه وجعتني يا طارق ..”فشلت عنها و تناولت كريماً قد أشارت بيدها إليه فوق الخزانة فوضعت منه القليل على قضيبي و بدأت أفرك و وضعت القليل أيضا فوق خرق مؤخرتها المثير المشعر من الداخل و الخارج وبدأت أدخل يدي حتي أصبحت فتحة مؤخرتها ناعمة
أمسكت قضيبي و أدخلت رأسه أولا و قلت لها سوف تحسين ببعض الألم في البداية لكن…… فقالت لي :” لا تخف يا حبيبي سوف أصبر ففرحت ..” وقلت لها:” ها يالا مستعدة….. “ فأدخلت قضيبي بروية و فجأة تعمدت إدخاله كاملا بدون شعور فدفعته كاملا بسرعة فائقة جدا فصرخت سعاد الحامل الفاتنة ذات الكس المشعر صرخة مدوية جدا سمع صداها خارج المنزل فأدخلته و أخرجته كاملا مرات عديدة وكانت كل مرة أدخل قضيبي في مؤخرتها و أخرجه تصرخ صرخة قوية جدا وفجأة لاحظت بأنها تبكي وقطرات الدم تتساقط من فتحة مؤخرتها يبدو لي أنني مزقت أنسجتها الداخلية لفتحة مؤخرتها بسبب ضخامة قضيبي.! طمأنتها بأنها سوف تكون بخير وبأن هذا الأمر يحدث دائما في أول نيكة من الدبر فضحكت وضحكت أنا أيضا بعدما استلقينا على السرير و بقينا نتحدث طويلا ، وفجأة قلت لها أريد أن أنيكك من كسك فبطنك جننتني فضحكت وقالت بانها تريده داخلها و لكن بالراحة فأنمتها على ظهرها و اقتربت نحو بطنها وقلتُ بصوت خافت :” في عمري ما هنسى أنني نكت حامل قبل كدة…” فابستمت ابتسامة لم أستطع تفسيرها و باعدت بين رجليها و تركت لي ذلك الكس المنتفخ و اللذيذ و ذلك البطن البارز إلى الأمام و الجذاب فأخذت أدخل قضيبي الضخم في كسها وهي تتألم و تتأوه فبدأت أدخله شيئا فشيئا حتي أصبحت أدخله كاملا في كسها وهي تتألم و تقول لا تدخل زبك كاملا فأنا أحس بجنيني يتحرك إنك تؤديه فقلت لها لا عليك فهو لن ينسى قضيبي أبدا وبينما أدخل قضيبي و أخرجه حتى قذفت حممي داخل ك الكس المشعر لتلك الحامل الفاتنة الوجه و الجسم سعاد. راحت سعاد تصرخ من شدة حرارة الحمم داخلها . بدأت أدخل رأس قضيبي مرة أخرى في كسها حتي أدخلت قضيبي كاملا من جديد وهي تتأوه و تقول حاول على جنيني فسوف تقتله بزبك الضخم فقلت لها لا تخافي ياحبيبتي جنينك بخير وهو في صحة جيدة ، ولا أخفي عليكم أنني كنت أحس بارتطام قضيبي بجسم صلب في أعماق كسها فقد كنت أصطدم بذلك لجسم في كل مرة أدخله حتى الأعماق وهي تتأوه كثيرا لذلك و بقيت على هذه الحال طول الليل حتى غفوت. أصبح الصباح و ودعت سعاد الحامل الفاتنة ذات الكس المشعر بقبلة طويلة على أمل اللقاء. مرت أيام دون أن تتصل بي أو حتى تجيبني استغربت جداً ! ثم ردت علي بعد أسبوعين من لقائنا لتعلمني:” بص.. طبعاً الليلة الحمرا دي صورتها كلها… فيديو وصور و كل حاجة… لو حاولت تقرب مني تاني هفضحك مع مراتك اللي أنت بتحبها و هخرب بيتك… على فكرة… كل أرقام تليفونات أهلك عندي… من غير سلام..” و أغلقت الهاتف!