أنتهيت في السابق أن شهد الممحونة كانت تحدّق مأخوذة بقضيبي أمامها فرحت أهديها عرضاً كما اهدتني ظهيرة أمس. فقمت بإنزال الفوطة من فوق خاصرتي وكأني لا أراها وشرعت في فرك قضيبي أمارس الإستمناء ونياكة يدي أما نافذتي وهي تنظر ولفت انتباهي أن أخوها كارم الصغير كان يقف بالنافذة الجانبية ويشاهدني أيضاً . ذلك وتّر أعصابي وقلقت وقذف قضيبي حمولته سريعاً فانبجس منه اللبن على دفقات غليظة كثيفة ولم يمضِ عليّ سوى دقيقتين ورحت أغلق الستائر سريعاً وأنا يعتريني الخجل والضيق من عملي الأهوج إذ ما كان يصّح أن أفعل ذلك. لكنت قد وقعت في حيصِ بيصِ لو أخبرت أبويها ولكن لأن شهد الممحونة المثيرة تحب ذلك واعجبت به فهي لم تفعل. ظللت تلك مساء تلك الليلة أعنّف نفسي وأتهم نفسي بالحمق وأنتظر أن يقرع والدها أو والدتها بابي والشكوى مني. غير أن شيئاً من ذلك لم يحد. بل حدثت المفاجأة وأنا أطالع كتاب في النافذة اراها وهي تلقي بحجر صغير. طالعتها وابتسمت فاشارت إلىّ أن انزل وألقاها في منزلهم. لم أكن أصدق! فقد انقلب الوضع من النقيض إلى النقيض ورحت لتهبني شهد طيزها لأنها عذراء وأمارس اول نيك طيز مع تلك الفتاة الممحونة المثيرة حتى يقذف قضيبي داخل جوفها.
نزلت ولم أرى لا سيارة والدها ولا امها فعلمت أن الجو قد خلا لنا. توجهت إلى حيث منزلها المكون من طابقين خلسة وتسمرت أما الباب اضغط جرسه لتفتح لي شهد الممحونة المثيرة الباب وتشدني إلى الداخل من يدي وتغلق الباب. كانت تمشي أمامي ممسكة بإصبعين من أصابع كفي اليمنى صاعدين السلم و توجهنا إلى حجرتها. لقد دخلت غرفة شهد واقفاُ إلى جوارها ممسكا بيدها . هول التوقع من نيك طيز شهد كاد يُطير بعقليوأنا أتحسس قضيبي الذي طالما اشتاق إليها ليشفي اليوم غليله منها. شهد أيضا كنت متوترة جدا غير أنها كانت أجرأ مني لتعلن بابتسامة : ” دلوقتي هنعمل ايه” ووضعت طرف سبابتها في فمها وراحت كأنما تفكر.
ثم فجأة، ويالحلاوة الفجأة! راحت تخلع ثيابها. قامت بسحب الجيبة إلى أسفل فخلعتها دفعة واحدة مع كلوتها لتقف أمامي شبه عارية.. فلم يكن على حار فائر جسدها غير بلوزتها تغطي بزازها المنتفخة.كانت إثارتي كبيرة من توقعات نيك طيز شهد الممحونة والتي لم تزل عذراء . لم أمثل دور النظارة كثيراً على مسرح شهد السكسي فقمت بدور الفاعل والبطل فرحت اكمل لها عُريها فرفعت بلوزتها عنها في حين أخذت هي تخلع حزامي و بنطالي. دفعة وزاحدة كذلك فخلعت التي شيرت فوقي لأنقضّ عليها واضعا إياها على حافة فراشها وواضعا رأسي بين فخذيها الملفوفين. وبدأت بلحس ومص كسها الممحون برقة ، و ما هي إلاثواني حتى بدأت إفرازاتها بالاختلاط بماء ريقي ، مما جعل إثارتي تصل لدرجة كنت أحس بخفقات فؤادي في قضيبي. أصبح قضيبي منتصبا كالعمود ، و أنامتلذذ بلحس كسها الذي طالما دارت حوله فانتازيا الجنس عندي وقد كان أروع في الواقع. كنت أقوم بدسّ لساني في شقّ كسها ، وقد امتدت كفي اليمنى تفرك بزازها الناهدة المعرقة البيضاء كبياض الشمع وأعتصر حلمتيها بين السبابة و الإبهام ، فكنت كلما فعلت ذلك احس بأن كسها يفتح ويضم على طرف لساني وهو يضربه في في شكل دائرة.. .شرعت شهد تتململ وتتلوى فعلمت بحكم خبرتي أنها على وشك أن ترتعش ، لكني لم أكن أود في إنهاء متعتي في لحس كسها و البقاء بقربها سريعا. نهضت برأسي من فوق كسها واضطجعت بجانبها فوق الفراش لتتسلل كفها وتتناول قضيبي وتدلكه وقد رحت أستلذ ذلك منها مستمتعا بالنظر لوجه شهد و هو يضجّ بعلامات الإثارة والرغبة. اقتربت برأسي منها إلى أن تلامست شفاهنا لأمصهما مصاً عنيفاً ممتعاً وكفاي لا تزالان تداعبان بزازها لأحس بشهد ترتعش بين وقت وآخر وكأن تياراً كهربياً خفيفا قد قد سرى في جسدها مسراه في الإسلاك غير أنها هي كانت تطلق انّات لطيفة رقيقةلتعلن عن شبقها. فجأة أخرى ويالا مفاجآت شهد اللذيذةً! فقد اختلعت شفتيها من شفتيّ و هجمت على قضيبي تلعقه تارة وتمصه تارات كالمجنونة، فعرفت أنها قد وصلت لمرحلة من الإثارةلا مزيد فوقها فقمت برفع رأسها عن قضيبي متورّد الرأس من مصها وافترشت شهد وباعدت بين ساقيها أمسكت قضيبي بيدي ورحت أفركه في مشافر كسها المبللة بعصارة شهوتها. لم يكد قضيبي يمس كس شهد الممحونة المثيرة حتى شهقت شهقة أثارتني للتوّ. ظللت أدلك قضيبي على شفرتيّ كسها الكبرى تارة والصغرى تارة وبظرها كذلك و هي تتأوه وتتلوى أسفلي. لم أود دسّ قضيبي في كسها لعلمي بأنها مازالت عذراء فلم أتهور فابتعدت عن عذرتها وطلبت منها أن تنقلب على بطنها لتمنحني طيزها كي أمارس نيك طيز معها. كان قضيبي مغمساً بريقها وبماء كسها فكان زلقاً فوضعته على مدخل طيزها وساعدتني هي بأن ألقت كفيها خلفها تفتح لي دبرها. دفعت رأس قضيبي داخل خرق طيز شهد فاندفعت للأمام خائفة. طمأنتها وشددت على كتفيها من خلفها ودفعت فنداح داخل طيز شهد وصرخت بشدة أحسست معها ان نها تدمع. ثواني وتعودت على قضيبي في طيزها لأحس أوأنا أمارس نيك طيز مع شهد الممحونة المثيرة بسخونة جوفها. لحظات وانا أنيكها من خلفها حتى انبجس لبني في جوفها لتبتسم شهد وقد وقد أضاء وجهها.