في اليوم التالي لواقعة الدش وظلها العاري الذي بالكاد تبينته من خلف زجاجها الغامق الذي يحجب الرؤية قرعت بابي لأفاجأ بها تحمل صينية بها ما لذ وطاب من الطعام وتقول: “دوق عمايل ايديا” ووضعتها بين كفي وهي تبتسم فأشرت إليها أن تدلف إلى شقتي لكنها قالت:” ما ينفعش خالص”. استدارت بطيزها الممحونة المكتنرة الشحم المهيجة لغريزة الذكر وقررت أن أنيكها وان أذوق طعم كسها وأن أسمع منها كلمة” كسي” من بين شفتيها الغليظتين المقلوبتين قليلاً. أحسست أن قضيبي يكاد ينفجر من وقوفه وتصلبه وأدرت سريعاً، وهي تدير لي ظهرها، في دماغي لأجد حجة تدخل بها وكري . للأسف لم تسعفني حيلتي وأغلقت بابها لتتركني بناري. ولكنها هي سارة ذاتها التي تحججت وكانت الحجة جهاز اللابتوب ملك ابنها الصغير تحججت به لتدخل عندي.ياللمرأة تتمنع وهي راغبة وتحتال لتتناك دون أن تعلمك أنها تشتهيك!
المهم أن سارة دخلت شقتي برجليها ومعها لاب توب تعمدت أن اطيل وأتلكأ في معرفة سبب ثقله وغير ذلك. الحقيقة هي تدري لما جاءت وأنا ولكن دون أن نتكاشف. كادت أن تنصرف لولا أني ضممتها لي وهي تقول لي: “ انت بتعمل ايه” وتدفعني عنهاغير أني ابتدات أقبل شفتيها وهي تدير وجهها يميناً ويساراً .. ضممتها بقوة إلى جسدي الساخن بشهوة قضيبي وألصقت قضيبي بجسمها وضمتها بالقوه وهي تدفعني فاستقويت عليها وراحت يدي اليسرى تتسلل غلى مطلوبي وهو كسها أفركه بقوة وأثيرها لتنطق بغنج: “ لأ بلاش كسي أنا ست متجوزة حرام عليك”، فلم ارحمها وأمسكتها وامسكتها من كسها وهي تحاول ان تخلص كسها من قبضه يدي …بيدي الثانيه مسكت بزها وابتدات أدعكه وهي تقاوم. كانت أريكة ممدة جانبي فألقيتها عليها ونمت فوقها ومسكت كسها بقوه وهي تتوسل كاذبة في توسلها : “ عيب وحرام عليك بلاش كسي … آآآه .. انا ست متزوجه”.
أمسكتها بيدي اليمنى وأفقدتها القدرة على الحراك فيما راحت يدي الأخرى تتسلل من تحت الجلباب ليصل إلى كلوتها وأسحبه في يدي وقد خمشت ظاهر يدي بأظافرها وانا كمن تخدر من فوقها. كان كسها كل مطلوبي ورحت أبغيه من مكمنه. كانت قوته قد خارت وتوقفت عن المقاومة وكأنها تمنح تجمّل صورة نفسها بأنها قاوت ولم ترد وفي لاشعورها راغبة في أن انيكها. ووصلت لصدرها وهي تقاومني وتدفع راس التي راحت تزحف حتي تمص حلمات صدرها .. اخرجت بزها الأيسر وكانت حلمته ورديه والتقمته بشفتيّ وهي تتاوه وتصرخ بهدؤ: “ آآآه يا كسي… آآه”لتهمد طاقة مقاومتها وتستمتع بي .. وصلت يدي الشمال الي اول كسها لأحسس فوقه وابتدات سارة تتاوه : “ افففففففففففففففف حرام حرام انا ست متجوزة بلاش كسي سيب كسي آآآآه “.الواقع أن كلمة ” كسي ” من فمها كانت لها وقع السحر على مسامعي، فازدادت شهوتي تزداد وخاصة حينما ظهر لي كسها نظيفاً ومنتوفاً وخالياً من أي شعرة. الحق وما علمته من سارة بعد أن نكتها أنها كانت بين نارين، الشهوه والزوجه المخلصه . جاء دوري فأنزلت بنطالي سريعاً وبصعوبة ووضعت قضيبي علي كسها .كان قضيبي مشدوداً فأخدت بضم فخديها وانا قوتي تزيد اكتر واحاول ان افتح فخديها وكان قضيبي شديد يلمس فخديها فقط . المهم استعملت كامل طاقتي وبقوه رهيبه من شهوتي فتحت فخديها ورايت كسها امامي وهو ملئ بالخيوط البيضاء .. وهنا دفعت فخديها علي صدرها ورجليها علي كتافي وضغط بصدري علي الفخدين وظهر لي الكس امامي وأدخلت قضيبي بداخلها فشهقت شهقه رهيبه وكفت عن المقاومه وعند ذلك الحد من صولات وجولات مع سارة رحت أنيكها سحباً ودفعاً بحيث شفتاي تلامس شفتيها في قبلات على وقع نياكتي فكان قضيبي يضرب باعماق كسها من الداخل وهي قد غابت من الشهوة والمتعه. جلست انيك فيها وهي ترمي بحممها فأحسست انها قد استسلمت للامر الواقع فراحت تلقي بشهوتها وكأنها لم تجرب النياكة قط . كذلك كنتت أنا بكل شهوه وقوه ادفع قضيبي بداخلها .. واتفنن بلمس كسها بأناملي وبيدي الأخرى بزازها .. وهي تلهث من نشوتها أن : “ كفايه كفايه حرام حرام انا خلاص مش قادره”. لم أعتقها لأني أعلم بحكم خبرتي أنها تطلب المزيد ودفعت قضيبي بداخلهاأشد ألوّعها به ر حتيراح لبني يندفق هادراً داخلها. إلى ذلك الحد وعند تلك الغاية كنت قد أشبعت شهوتي من كسها وانتهت طولاتي وجولاتي بأن نكتها . بعد أن قمت من فوقها راحت سارة تدمع دموع التماسيح وهي التي كانت تغريني وتلاعبني. خرجت من شتي بعد أن هدأتها وقبلتها ولم أرها اربعة أيام كاملة حتى رحلت إلى شقة أخرى. فهذه قصتي مع سارة المتزوجة والتي حتى بعد زواجي لم أنس عبارتها الغنجة” لأ بلاش كسي أنا ست متجوزة حرام عليك” بعد صولات وجولات كثيرة.