هحكيلكم النهاردة عن قصة سكس الطيز المشتعل بيني وبين علا طالبة آداب اسكندرية واعرفكم بنفس في الأول. انا اسمي ماجد في الفرقة الرابعة آداب الاسكندرية. انا اصلا من البحيرة و علا كانت معايا في ثانوي كنا بناخد درس إنجليزي مع بعض بس مكنش فيه كلام كتير ما بيننا. دخلت جامعة الإسكندرية ، كلية آداب، لأن التنسيق جاب هناك وهناك اتقابلت مع علا وصار بيننا كلام لاننا كان لينا سابق معرفة ودي كانت أول مرة اتعامل فيها مع أنثى وأمشي معها في الكلية. هي طبعاً دخلت آداب قسم إنجليزي لأنها كانت بتحب المادة دى جامد جداً. هناك في اسكندرية اخدنا انا وصحابي شقة عشان المبيت لأنه مكنش فيه بيت طلبة لينا . كنت انا وعلا مابنحضرش غالبية المحاضرات ومن الصبح العصاري قاعدين مع بعض يوميا في بين كافيتريا الكلية او الخروج الى المنتزة او الحديقة الدولية والعلاقة بينا اتطورت وكانت علا عودها جامد ملفوف يجنن توقف اي زبر.
و بدأت الحكاية ببوسة على الخد وتحسيسة عالبزاز وبعدين عالمنتزه عدل واي زاوية هادية مستخبية أخدها هناك و العب في بزازها وامص شفايفها واعضهم لحد ما تصرخ ويحمروا منها. مرة وانا بعمل كدا في الكلية كنت خلاص هجيب لبني بس حبستهم لأنا البنطلون هيتبل ومكنش ينفع المنظر. المهم جيت على نفسي وسيبتها واتحكمت في مشاعري وشي بان عليه التأثر والخصيتين حسيت انهم اتورموا. علا فضلت تسألني مالك فيه ايه ولما أصرت قلتلها اللي حصل وانا مكسوف موت لأني كنت بعمل معها كدا من غير كلام. استغربت علا وقالت لياياه دا انتا اعصابك جامدة جدا دا أنا نزلت في الكلوت غرقته. البنت كانت أجرأ مني وانا كنت محرج ولقيتها بتكمل وتكلمني عن يوم الجواز وأحلامها ليلة الدخلة وانا عنيا مثبتة في جسمها وبموت وأمارس معاها سكس الطيز اللي نفسي فيه من أول ثانوي.
فجأة لقيتها بتقول عايزة اقعد معاك لوحدنا بعيد عن عنين الناس وسألتني عن الشقة بتاعتي أنا وزمايلي ممكن تكون فاضية أمتى ومن هنا بقا تبدأ قصة السكس المشتعلة بيني وبين علا طالبة آداب اسكندرية. بصراحة كانت الظروف مساعدة لأني في الوقت ده كان يوم الثلاثاء عطلة رسمية وكمان الاربعاء فكانوا زمايلي هيروحوا. قلتلها كدا فقالت لي خلاص وانا هقلهم في البيت اني عندي رحلة هغيب فيها طول اليوم وهارجع الساعة 12 بالليل. كنت أنا طبعاً مجهز كل حاجة من أكل وفاكهة والذي منه وتواصلنا بالموبايل وقلتلها تتطلع الدور الرابع وأنا هستناها فوق. جاتني وفتحت لها الباب ورحبت بيها وفضلت تلف في الشقة وتقول حلوة وجميلة واكلام ده وكأننا هنجوز فيها. وطبعا شغلت عالموبايل السامسونج إس ثري بتاعي سكس الطيز اللي بحبه وهي بدلت هدومها . ولقيتها بتسحب وتقف ورايا وانا بتفرج على الراجل بينيك طيز البنت اللي معاه وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدلك كسها بايدها وتعضفوق شفايفها ورحت أنا مديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسهاوبقيت أحسس على طيزها المقنبرة يايدي وهي تتأوه وتأنواقترحت اني أمارس معها سكس الطيز المشتعل زي الفيلم. وهي فضلت كدا لأنها هتفضل بنت زي ما هي من غير ما افتحها ونستمتع ببعض. بسرعة قلعتها هدومها والسوتيان ونزلت أشيل كلوتها الستان الأسود عشان أشوف كس يهبل وكانت ميته مغرقاه. ا فضلت أحسس على الطيز الجامدة نيك قدامي ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته على خرق الطيز المدورة المقنبرة وحسيت أنها بترتعش وتأن فضلت ادعك خرقها بصباعي وعلا تصوت ودخلت الإصبع الاوسط وهي تصرخ : بالراحة حرام ماجدك.. آآآه حطه بقا. قلتلها : من عينيا هبدأ سكس الطيز المشتعل يا حلوتي ، طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا بلعب بصباعي آهه. صرخت وقالت: دخل زبرك بقا انا خلاص مش مستحملة . فقعدتها على أربعتها ركبها وأيديها و قربت زبري من فتحة الطيز بتاعتها بالراحةولمسته وهي تصرخ وتقول: حط كريم كمان.. آآآه. كررت الحكاية مرة واتنين لحد ما خليتها مسكت فرديتين طيزها بايدها والخرق بان ودخلت راس زبري بالراحة الراس بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت على ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبي يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول: دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة. لحد ما دخل زبري كله في خرق طيزها و لقيتها بتضغط على زبري وتعصره فقلتلها: ها احركه أسحب ولا اطلع وادخل. فقالت: ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت وعلا جسدها كله بيرتعش وغافلتها ودخلتو مرة واحدة صرخة حتة صرخة واستمريتعلى الوضع ده ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في سكس الطيز المشتعل بحيث كنت أدخل زبري في خرق الطيز اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده أكتر من عشر دقايق وأنا بدعك زنبورها مكن تحت وهي تصرخ. أنا جبت الأول واترعشت فوقيها بس مرضتش أسحب إلا لما اترعشت هي كمان وانا بفرك كسها.