اسمي أسامة و عمري 45 سنة وأشغل منصباً متميزاً في شركة قطاع خاص في السويس وكانت تعمل فيها سكرتيرة ساخنة اسمها زينة . زينة عمرها 30 سنة ولم تكن متزوجة لأسباب تخص أسرتها إلا أنها تغلبت على تلك الأسباب مؤخراًَ وتزوجت من الشخص الذي تحبه وفعلاَ أخذت أجازة شهر العسل معه ولم تكن شهراًَ بل 10 أيام فقط. عندما رجعت زينة من شهر العسل وجدتها يبدو عليها الحزن وكأنها لم تمارس السكس الذي يضيئ وجوه العرائس ولم أجد البهجة المفروض أن تبدو على وجوه المتزوجات حديثاً. اعتقدت أنه ربما توجد مشاكل في التفاهم مع زوجها وهو ما يحدث بين كل المتزوجين حديثاً وأنها ستستغرق بعض الوقت وتعود السعادة لها إلا أنه مر اسبوع وهي على ما هي عليه من مسحة الحزن تعلو وجهها المثير القسمات وبأنفها الصغير وفمها المتطلع إلى القبلات. حاولت أن ؟أساعدها فربما يكون في مقدوري حل مشكلتها وخاصة أنها تعزّ عليّ كثيراً لأنها كدودة في العمل وجميلة أيضاً. المهم أني ناديتها إلى غرفة مكتبي وأجلستها أمامي وأغلقت الباب ثم سالتها: “ ايه المشكلة .. شايفك مش مبسوطة. قالت زينة: “ لا مفيش مشكلة حضرتك!. قلت: “ لأ أزاي.. انا شايفك مش سعيدة في جوازك. فلو فيه مشكلة مع جوزك واهلهه أو أهلك ممكن احلها . اكلم معاهم فأطرقت ولم تجب .
كانت حينها الساعة 3:30 فطلبت منها أن تغلق جهازها الحاسوب وتتبعني إلى حيث كنا قبل زواجها نذهب سوياً إلى كافيه لإحتساء قهوتنا. جلست إلى جواري فوضعت يدي فوق يدها وأشعرتها بالحنان وطلبت منها أن تصارحني فأخبرتني أن زوجها ليس له في النساء وأنها لم تمارس معه السكس في شهر العسل مطلقاً وأنه لواطي قد خدعها فاستأجر شاب وقام بتعاطي السكس معه أمامي مما جعلني أنهار. غير ذلك مما أحرجها كثيراًَ أن ذلك الشخص عرض عليها أن يمارس معها السكس فأبعدته عني وهددته بأني سأتصل بالشرطة أن هو قرب مني. كان ما حكته لي أمراً صادماً فاقتربت بمقعدي منها ووضعت رأسها فوق كتفي وحاولت أن أمسح دموعها المتحدرة فوق خديها. أنهينا قهوتنا وأوصلتها بسيارتي إلى بيتها ولم يكن زوجها موجوداً وقتها. دعتني زينة للدخول وأخبرتني أنه سيعود غداً ففعلت وجلست على كنبة الركنة العريضة الممدة هنالك. تناولت الريموت وأدرته فإذا بفيلم سكس وقد علت صرخات البطلة والبطل يمارس معها أقسى أنواع السكس فملأ الصوت البيت مما أسرع بزينة لتهرول وترى مصدر الصوت. كنت أنا أشاهد نفس فيلم السكس التي كانت تشاهده هي أمس غير أني كنت أخرجت ذبي وأمارس الإستمناء فراحت تمسك بالريموت تخفض صوته وعينها تكاد تلتهم ذبي الذي بلغ طوله 15 سم وبكامل انتصابه.
اقتربت زينة مني مندهشة وقالت: “ ايه دا كله! دا كبير أوي. قلت أنا: “ اول مرة اشوفك واهيج عليك تصدقي. فتحت على الفور زينة الروب التي ارتدته ومن تحته قميص نوم خفيف جداً وبزازها تطل منه. راحت زينة تتناول ذبي من يدي وكأنها لم ترى مثله طول عمرها وراحت تستمني لي بشبق بالغ وأخذت أنا أئن من المتعة: “ آآآآآه..أممممم…. حلو أوي ….مفيش زيك. بعدها أخذت ذبي في فمها ورحت أفتح الروب وأفك شريطه ورحت أخلع قميص نومها ولم يكن تحته إلا كلوت ستان أحمر. جردتها أمامي فبدا لي جسدها الأبيض الفاتن فأثارني وجعلني أشتهي أن أمارس السكس معها فدفعتها على أرضية الصالون وخلعت أنا كل ملابسي فرأيتها تشتهني وتقضم شفتيها وتفرك بزازها. ركبتها والتقت شفتانا وراح لساني يقتحم فمها وأعضض شفتها السفلى ولسانها يصافح لساني فتستطعم ريقي وأستطعم ريقها المعطر. كانت زينة شبقة للغاية إذ لم يشبعها زوجها من السكس المفروض فطلبت برقة: “ مديري.. نكني جامد .. كفاية تعبت.. كسي نار محتاج يتناك أرجوك! فأجبتها: “ من عينيا حبي. ورحت أسدد ذبي إلى شقّ كسها ودفعته وكان رطباً جداً وكان يتحرق شوقاً إلى المقتحم الجديد. بدفعة واحدة خرقت كسها لتأنّ زينة : “ أمممم… أمممم.. آآآآآه… بالراحة بقا.. بالراحة…. رحت أشبعها على قدر حاجتها فأخذت أنيك وأمارس السكس معها بعد خيبتها في زوجها اللواطي بعد عودتها من شهر العسل الفاشل. كنت أطعن غمد كسها بسيف بخنجر ذبي طعنات بطيئة تكيفها فكانت هي تتفاعل وتهز طيزها ناحيتي وكأنّ كسها يستقبل بالترحاب ذبي. تعمّق ذبي داخلها وراح يطعنها في الصميم وهي تأن وتلقي برأسها يمنة ويسرة فوق السجاد: “ آآآآآه… أأأأأح.. أمممم… حبيبي,,, طفي ناري حبيبي …آآآآآه… أخبرتها أني على وشك أن أتي شهوتي فأخبرتني أنها هي أيضاً قد اقتربت وطلبت مني أن أسرع في ممارسة السكس معها. فعلاًَ، اشتددت في ضرباتي ورأيتها تلقي بيدها فوق طيزي وتسحبني بشدة وتموء وترتعش إلى أن ارتعشت أنا أيضاً وأحسست بحرارة كسها تمص لبني. بعدها استلقينا طيلة عشر دقائق ومارسنا السكس مجدداً فأشبعتها وأزلت خيبتها في زوجها اللواطي.