أهلاً بالجميع. أنا نادية 21 سنة تزوجت من شهرين و قصتي هذه بدأت بعد زواجي بأسبوعين و حينما كان زوجي في العمل و كنت انا في شرفة بيتي بالليل أدخن السجائر و زوجي يعلم ذلك عني. كنت في الطابق الخامس من العمارة التي أسكنها انظر من الشرفة فإذا بي أفاجأ بشهد غريب جداً يجري في شرفة الطابق الرابع في العمارة المقابلة! شاهدت فتاة و شاب يتلاثما مما افزعني في البداية. كانت الفتاة تتلوى بين ذراعيّ الشاب و يداه تمسحان على جسد فتاته في كل مكان من جسدها حتى انه رفع جلبابها من عليها و نزل بالكيلوت خاصتها و انقض على كسها و قد نزل ما بين فخذيها يلحس فيه بشدة! ألفيت نفسي دون ساخنة الجسد فأولجت يدي دون وعي مني تحت بنطال السترينج لأجد كليوتي مبلولاً فبدأت أحس بالهياج الشديد في كسي فراحت أناملي تداعبه و أنا أراقبهما خلسة منهما. ظللت أراقبهما فكان الشاب كلما حاول أن يرفع رأسه من فوق كسها كانت فتاته الممحونة تضغط برأسه بشدة وهي مغمضة العينين. وفيما أنا على ذلك إذا بي يتناهى إليّ صوت التليفون لأجد زوجي يدقه يسألني إن كنت أحتاج لغرض ما من الشارع. كان ذلك وقت عودته من عمله. طلبت منه ما احتجت و أكدت عليه أن يأتيني بسرعة لأني سأمت الجلوس بمفردي. ثم عدت إلى شرفتي مجدداً لأجد الشاب منتصباً و الفتاة قد جثمت على ركبتيها تمصص له زبه الكبير! عدت لأولج يدي بين فخذي العب في كسي و قد اهتجت بشدة. فجأة ارتبك الشاب و الفتاة فنهضت سريعاً و غادرت الشرفة فعلمت أنهما أدركا وجودي أتلصص عليهما!
عدت لغرفة نومي و فتحت خزانة ملابسي و لا يفارقني منظر الشاب و الفتاة فكنت حائرة أيّ ملابسي الداخلية ارتدي لزوجي استعداداً لتلك الليلة. قررت أن آخذ دوش ساخن و أضع من مكياجي . توجهت إلى البانيو و تجردت من ثيابي و رحت أغوص في مياهه الدافئة و زهني ما زال متعلقاً بمشهد الشاب و الفتاة. ظللت ألاعب في كسي و زادت حرارته و أنا أتخيل الشاب يلحس لي و أنا أمصص له و قد أولجت أنامل يمناي في كسي و الأخرى تداعب بظري الكبير المتهيج كزب الطفل لأنني لم اختن. ظلتت ألعب في كسي على وقع مشهد الشاب و الفتاة في الشرفة حتى راحت أصوات آهاتي تعلو و انتفض و رحت في عالم آخر لم يستخلصني منه سوى صوت الجرس من زوجي. أتى زوجي فنادى علي وقد دخل الشقة بالمفتاح الذي معه فقلت له أنني في الحمام آخذ شوراً. جففت جسدي و احتضنته و قلت له كم وحشتني فقال لي و أنت أيضاً فاستأذنته لألبس ثيابي ثم أجهز له العشاء فأخبرني أن لا داعي اﻵن.
دخلت غرفة نومي فتزيّنت له و تعطرت و استلقيت على سريري ليدخل علي فيجدني مفتوحة الساقين و قد فتحت له شق كسي بكلتا يدي و أقول له: يا حبيبي قد أوحشتني و اشتقت لك ! فاجأه مشهدي هكذا إلا أنه عرف أني هائجة فلم يضع وقتاً و خلع ثيابه بسرعة وهجم عليّ و لم تكد شفتاه تلامسان شفتي حتى قفز إلى زهني صورة الشاب في البلكونة رغم أنني كانت أول مرة أمارس الجنس فيها كانت ليلة دخلتي و أول رجل يلمسني في حياتي كان زوجي إلا أني راح عقلي يتصور أن الذي يلثمني هو الشاب و رحت أتفاعل بطريقة غريبة مع زوجي أدهشته بشدة غير أنه لم يعلّق على شيئ! وجدت نفسي احتضنه بشكل غريب و أكاد اقتلع من القبلات النارية شفتيه و قد انغرزت أظافري في ظهره حينما أخذ يمصص في حلمة صدري . ثم انه حينما نزل بلسانه علي كسي ابتدأت أصنع كما الفتاة فامسك راسه واقربه لكسي كل ما يبعد واطلب منه انه يلحس اكتر فأكثر .. كنت في قمة الهياج فهجمت على شفتيه فأحسست أنّي أغتصبه فكنا واقفين إلى جانب السري السرير وفي ذات الوقت الذي كنا في قمة الهيجان وشفافي تأكل شفتيه رفعت رجلي علي السرير ومسكت زبه وقعدت العب به في كسي وأحركه علي زنبوري وكان كسي ينزل في إفرازات كثيرة جداً لأجد فجأة زبره بداخل كسي وأنا أتنهد وأصرخ من المتعة وزوجي ما زال يدخله و يخرجه يدخله ويخرجه وبرغم انه كان يوجعني الا انه كان وجعاً جميلاً . وجعاً تتمناه كل فتاة بين زراعي زوجها. ظل زوجي يفلح كسي و أنا أشاهد في خلفية زهني الفتاة و الشاب و هو يلحس كسها في الشرفة و كس يزدد التهاباً فكنت في قمة المتعة التي لم أشعر بها من قبل منذ أن فتحني زوجي! ارتعش زوجي و ألقى نطفته داخلي مرتين و أرعشني مرات عديدة على وقع مشهد الفتاة والشاب وهو يلحس كسها في الشرفة لينهض من فوقي يعد ذلك و يغيب في نوم عميق نسي على إثره العشاء.