قصتي مع ابنة عمتي المهجورة من زوجها و قصة سكس نار معي هي من أعنف التجارب التي مررت بها في حياتي. فهي من أجمل قريباتي على الإطلاق و أكثرهن طلاقة و جه و خفة دم و سكسية, ولكنها أقلهن حظاً من حيث الحياة الزوجية الناجحة إذ كان زوجها القاسي لا يدع يوماً يمر دون أن ضرب وسب وإهانات لعدم الإنجاب وهو في الحقيقة عيبها الوحيد إن كان ذلك عيباً. هي حسناء ابنة عمي, 28 عام, و لها من أسمها نصيباً كبيراً و لذا فزوجها لم يستطع تطليقها لجمالها البالغ حد أنك لا يمكنك أن تنزل عينك من عليها إذا رأيتها. فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية , جميلة , شقراء, بيضاء البشرة كبياض الثلج النقي و عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها فيخيل إليك أنك أمام ممثلة إغراء سويدية بلكنة أردنية! أجلأردنية الجنسية عربية المذاق سويدية المظهر !فهي صاحبة جسد جميل ممشوق القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين و الردفين لطيفة الكشح مهضومة الخصر نفر نهداها و تماسكا بتلك الحبتين المنتفختين كحبتي الكرز في لونهما وكحبات العنب في حجمها. حتى لا ردفاها كانا ممتلئين مكتنزين لا يمكن مقاومة إغرائهما العجيب حينما تتهادى أمامك.
ولأنّ ابنة عمتي قريبة إلي في العمر , فأنا أكبرها بنحو عام, فكانت علاقتها بي طيبة فهي ابنة عمتي التي تعشق أمي فلم تقطع زياراتها لنا أبدا منذ زواجها. و حتى قبل وفاة زوجها القاسي عليها كانت حسناء دائماً تجدني إلى جوارها أطمأن على أحوالها و أتفقدها من حين ﻵخر. قديماً نشأت بيننا علاقة صداقة إذ كانت تستريح لي فتخرج مكنون صدرها معي فأحببتها حباً جارفاً فوق حب الأقرباء غير أنى جعلت علاقاتي الجنسية خارج نطاق أقربائي أو جيراني. و الحقيقة فأنا لم أفكر بالزواج لسهولة إشباع حاجاتي الجنسية فلم أضع فوق حريتي قيداً يحد من أرواء غليل سكس نار بداخلي. و لأنها تسكن بعيداً عن بيت أبيها و قد أصبحت ابنة عمتي ذات يوم مهجورة من زوجها القاسي فقد لجأت إلى بيتنا هاجرة زوجها بعد أن بالغ ىفب سبها و ضربها و تهديدها بالزواج عليها! في تلك الفترات لاحظت تقرب ابنة عمتي حسناء مني وتعمدها الاختلاء بي وإظهار أنوثتها المتفجرة. تزامن مع ذلك إحساسي أن أمي ترغب باقتراني بابنة عمتي وأن حظها سيكون معي !! كنت أحاول التملص من رغبة أمي غير أن سحر ابنة عمتي و رغبتها في كذكر أشعل غريزتي لأجد زبي دون مقدمات داخل كسها في علاقة سكس نار داخل بيتنا! الحقيقة منذ أن ذقت اللذة مع ابنة عمتي و أنا هجرت النساء جميعاً فأقمت معها علاقة سكس نار لم أره مع أي امرأة غيرها.
كانت ابنة عمتي تريدني كزوجٍ يعاشرها فأقنعتها بي كعشيق يعاشرها فاقتنعت و فتحت لي قلبها و رجليها معاً. ظلت ابنة عمتي في بيتنا مهجورة من زوجها لا يسال عنها طوال أسبوع بأكمله حصل بيننا التقاء سكس نار استمتعت به و استمتعت بها و كان لها اثره بعد وفاته. اتفقنا على عمل عقد زواج ولكن زواج متعة محدود بأجلٍ معين. و لأننا شيعيان و أنا لا أريد الارتباط بامرأة واحدة مدى الحياة ولا أريد أطفالاً مما أعاشرهن فقد تمّ لنا بمباركة أهلينا ما اشتهت ابنة عمي و ما أردته.و أخيراً جمعنا عش و احد أروي فيه ظمأها و تروي ظمئي إليها. . و أخيراً خلوتُ بابنة عمتي و جلسنا ونزعنا عنا ملابسنا , واستلمت شفتاها بين شفتي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي عنقها بالتقبيل والعض حتي وصلت لبزازها البيضاء الناعمة الكبيرة وأخذت أدور عليهما بكفي و بلساني لإثارة شهوتها ثم فركت بحلمتيها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصها وهي تتأوه وتتأوه وتتأفف وتتغنج. ثم اتخذنا الوضع المعاكس فكسها بفمي و زبي و بيضتي بفمها لأستلم كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي قذفت شهوتها ونزل عسلها بفمي أحلي من عسل النحل. كان بيدها زبي تدلكه لتلتقمه بفمها وو لتحلبه بالمص حتي سال منه لبني , ثم اعتدلنا وأنمتها علي ظهرها واضعا تحت ردفيها المكتنزين مخدة ورافعا رجليها بين كتفيّ فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفافه الداكنة اللون طفيفاً و أمسكت بزبي وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي اهتاجت تماما و حوحت و ولولت ,و ترجتني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل. غير أني أخذت برأس زبي مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال الغازي الجديد بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من ماء الشهوة لتسهل ولوجه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التقبيل و الإهاجة لها من رأس زبي لأشفار كس ابنة عمتي حسناء , لتصرخ: آآآآه دخله أرجوك… آآآآآح في كسي ….يتبع…