تشجعت و ألقيت الملاءة فجأة و جثوت على ركبتي لأطالع احر فخذين ممتلئين مكتنزين ناعمين. باعدت ما بينهما لأطالع كيلوتها الأسود الرقيق الذي ابرز بسواد لونه حسن و رقة وصفاء بشرة فخذيها. وبدأت ألثم فخذيها يمنة و يسرة و أشتم مصعداً باتجاه كسها لاحساً لحمها الدافئ و انا أتحسس بيسراي فخذها الأيسر لأشبع رغباتي الجنسية الملتهبة و رغباتها في آنٍ و لتسيح مني مدام شاهيناز لتخرج كبت السنين .صارت تتاوه و تطلق آهات مثيرة تعبر عن شبقها و هياجها المكبوت : : آه آه أرجوك بالراحة . أنا خلاص مش قادرة .آآآآي وهنا راحت كفي اليسرى تداعب كيلوتها الأسود الرقيق و بانامي الخبيرة بأكساس النساء رحت أنتحي بخيطه الرقي جانباً لأرى لحم كسها الذي تندى و تعطر بسائل شهوتها التي حضرت سريعاً معلناً عن مدى رغباتها الجنسية للنياكة.
اقتربت بشفتي من شفريها الرقيقين رقة لحم فخذيها و بشتها الناصعة البياض . ثم نفثت فيه نفثات قوية لتحس بحرارة تنفسي و أجدها تتأوه بشدة من شديد استثارتها حتى أنها أغمضت عينيها و أرخت راسها للوراء و استلقت ؛ فهي لم تحتمل . ثم حططت بلساني فوق زنبورها المنتصب و استدرت به فوقه و لحسته لحسات من اسفل لأعلى لترتعش مدام شاهيناز أولى علاقاتي النسائية المتعددة في العيادة و موضوع رغباتي الجنسية الملتهبة! كان فخذاها يرتعشان تحت يدي الاثنتين و مع رعشاتها سالت إفرازات كسها الممحون شديد الشهوة إلى النيك لأجدها قد علت تنهداتها لدرجة اني كنت اسمعه واسمعها تلهث صائحة بصوت مكتوم: : آه بالراحة . واحدة واحدة عليا . آه آه آه آى .لم ارحمها وهو منهجي في إشعال رغباتي الجنسية بل رحت أزيد من وتيرة لحسي و مصي لرقيق حليق كسها فكنت اشد بشفتي شفتي كسها و أمصص بظرها الهائج المتوتر كزب الطفل وقد كادت شاهيناز تفقد عقلها من فعلي بها. ثم أحببت أن ابعبصها بكسها فأولجت إصبعي الأوسط داخل مجاهل كسها وفى نفس الوقت بالعب بإبهامي الأيسر في زنبورها من قمته. ساحت و راحت في عالم آخر تلك اللبؤة داخل العيادة داخل حجرة الفحص وصوت تأوهاتها بدأ تتعالى ، وهنا قلت لها : وطى صوتك يا متناكة .
لم تكد أذن شاهيناز تلتقط كلمة متناكة حتى انزلت شلالاً من مياه شهوتها فوق إصابعي لأنهرها: اهدى شوية يا لبوة . جوزك بينه وبينا خمسة متر ! هتفضيحينا…يبدو أن بذاءة ألاظي كنت تهيجها و تشعرها بأنوثتها فكانت تهتاج باشد من ذي قبل لأجدها تقول: آآآآآه…كمااااان..: خليه يسمع . خليه يعرف . هو اللى خلانى أبقى كده . قلت لها : بقيتي كده إيه ؟ قالت لى : بقيت آه أح زى انت ما بتقول لي دلوقت .قلت لها : قوليها يا مدام . قولى انتي إيه ؟ . ردى عليا انتى إيه دلوقت ؟؟ أجابت بمحن وخجل في ذات اللحظة : لبوة . أنا لبوة . آه أح آى . هنا انتبهت إلى أننا أطلنا الوقت فقبلتها من فخذيها و كسها و عضته عضة قوية لارعشها بشدة وهو ما جرى لترجوني: آآآآآه…آى آه أح حرام عليك .ثم نهضت بنصفي و قلت لها مهنئاً: مبروك.. أنت بخير… جوزك اللي خول…يا مدام وهنكمل بعدين . ثم قبلت يدها اليمنى قبلة خفيفة و أمسطتها و حططت بها فوق زبي من الخارج لتتحسس هائجي و عملاقي لتشهق شاهيناز الهائجة. شهقة مكتومة كتمتها بان القت براحتها اليمنى فوق فمها و قد حملقت عيناها وقالت: هو لسه واقف ؟ ثم قلت مداعباً وجنتها بيدي: انتى لسه شوفتى حاجة . طبعاً هو الفرق بين الفحولة المتمثلة بي و العجز و سرعة القذف بزوجها غير الكفء. فانا لم أقذف رغم كل ذلك. تركتها و قصدت حوض المياه فغسلت يدي و وجهي اللذي تلطخ بماء كسها ثم تنشفت بالفوطة و اعتذرت : معلش هنكمل بعدين .. رتبي هدومك وحصليني. ثم دخلت غرفة المكتب على زوجها لاجده مبتمساً ابتسامة رقية و هو من سخرية المواقف! ثم قدمت امراته اللبؤة وسمعتني و انا أطمأن زوجها المعمم بالمعنى البلدي و أنا اخط بالروشتة مرهم موضعي لدمل زوجته المزعوم ثم كتبت آخراً مرطباً للجلد زيادة في الحبكة ثم كتبت التاريخ و لم أكد انسى و أكتب اسم شاهيناز حتى تذكرت زوجها أمامي فابتسمت و نظرت إليها ورحت بمنتهى البراءة والأدب أسالها: اسمك ايه يا مدام؟! فاحمرّ وجهها بابتسامة رقيقة: شهايناز مختار…. كتبت اسمها و أعطيت الروشتة لزوجها وأوصيته: اعمل الأشعة والتحاليل بتاعتك وهاتها لى علشان أكتب لك العلاج . ثم نهضا كلاهما بعد أن شكراني فالتفتت شاهيناز, التي كانت أولى علاقاتي النسائية المتعددة وليست آخرها أول مرة أشبع رغباتي الجنسية برأسها مغفلة زوجها فغمزت لي باسمة و جهها كأنه قمر التمام!!