نار الجنس بيني وبين حبيبتي الجديدة ميار الجزء الثاني


انتهينا  في الجزء السابق من قصة نار الجنس الحامية بأنّ   ميار  راحت تزمجر وتأن وتغرز اظافرها في لحم ظهري العاري محاولة ً أن تستوعبني بداخلها غير أني استقويت ولم أستجب سريعاً لأنّ  شهوتها  كانت قد حضرت إلا أني لم أطلق مزيّ بعد. بعدها نزلت أنا من فوقها واستلقيت على الأريكة لتنهض ميار بنصفها وتلتقم ذبي بفمها وتمتصه وتلعقه حتى قد غطته بريقها ولعابها المتساقط وراحت تتوسل إلىّ بعينيها اللتي اصطبغتا بلون الدم أن أنيكها. رحت ارفق بها ولأشرع في قضاء عطلة مفعمة بنار الجنس الحامية وكانها معركة بيني وبين ميار المطلقة الشبقة الكس وبيني أنا مهجور الحبيبة. والحقّ أني أنا أيضاً كنت قد ضعفت أمامها ولم أستطع الأمساك فوق ما تماسكت فرحت أرفعها لتعتليني وتفتح ساقيها وتعتلي منتصفي لتقعد فوق ذبي. جلست عليه واحسست تياراً حامياً يتسرب من جدران كسها الرطب الساخن إلى ذبي منه غلى سائر اطرافي. راحت ميار من شبقها تغرز أظافرها في لحم كتفيّ وكأنها تثبت نفسها من موجة الشهوة العاتية التي ستضرب بأعماق أنوثتها. راح ذبي يقتحم قلعة كسها رويداً رويداً كالغازي الحاذق الخبير في اقتحام القلاع فيباعد ما بين جدران كسها ، شاقاً طريقه عميقاً ثم عميقاً داخلها.

أحسست أن ذبي وصل إلى أعمق اعماقها حتى كأنه اصطدم هناك بما يحجزه وعندها تنهدت وزفرت ميار ما ككانت تحبسه من نفسها, كان ذلك غريباً عليّ ولم اخبره من قبل إلّا أني عرفت أنها تريد المزيد. أمسكت بجانبي طيزها ورحت أدفع ذبي إلى اعلى واسحبه وأدفعه ببطء في المبتدأ لأعنف بها بعد دقائق لتبدأ ميار تطلق أنات المتعة ولتتوقف هي للحظات وتنحني فوقي تقبلني وما زال ذكري مقتحماً أنوثتها. رحنا نتلاثم وأن أعضض حشمة أذنها وأفرك بين أناملي حلمتي صدرها المتدلي فوق صدري. ثم إني قلبتها فاعتليتها وسريعاً رفعت ساقيها إلى اعلى ثم ضغط على باطن فخذيها حتى قارب ساقاها رأسها. برز لي فخيم محلوق كسها المثير ودفعته داخلها فشهقت مجدداً حتى ارتطمت بيضتاي بخرق طيزها في أحلى عطلة لي ولها ممفعمة بنار الجنس، وقد أمسكت كفي اليمنى ببزها الأيمن تتحسه وتعتصره. بدأت أنيكها هبوطاً بنصفي وصعوداً واشتددت في نياكتها في أحلى لحظات الجنس بيني وبين حبيبتي الجديدة ميار . انحنيت فوقها وأنا أفلحها من أسفلي ورحت ألثم ششفتيها وهي تدفع بطيزها إلى أعلى تريد المزيد من نار الجنس الحامية إلا أنني كنت أدفعها فوق الفراش وقد كفيتها بإبهامي وسابتي لكفي الأيمن أدعك به بظرها وكنت قد بصقت عليه لأخفف من ثقل إحتكاكهما به لحساسيته المفرطة. كان كسها من داخله رطباً يعجّ بماء شهوتها فكنت أسمع وتسمع صوت ظطيط ذبي في كسها بما يثيرنا ويثير مسامعنا وكأن كسها بالوعة مياه تمتلئ به ثم تفرغها. سحبت ذبي  وأدخلت إصبعين في كسها  وبدأت سريعاً أدور بهما داخله لتأنّ هي وإبهامي متواصل في فركه بظرها وه تتلوى أسفلي بشدة وتلقي برأسها يسرة ويمنى.

 

توقفت وأخرجت إصبعيّ ودسستهما في فمها لتذوق ماء كسها المختلط بمزييّ وبذات الوقت دفعت ذبي داخل شفتي كسها إلّا أنها أوقفتني وننهضت بنصفها واضعة شفتيها في شفتيّ لأتذوق ماء كسها ومزييّ ولعابها لنذوب بنار الجنس الحامية ما بين نياكة ولحس ولعق وذوق مائي ومائها. بعدها همست ميار في أذني مخبرة: “ حبيبي نيكني من ورا.” التمعت عيناي غير أني كنت اريد قسطي من المتعة فأدرتها لتستقبلني  وركعت على أربعتها وانتظرتها أن تلتقمه في حار فمها ترضعه.  وفعلاً التقمت ميار ذبي  وراحت تبرشه بنهم وشهوة وتداعب رأسه ما بين رشف ومصِ ولحسِ ثم ابتلعته حتى حلقومها ليلامس ، كما خلت، حبالها الصوتية وقد اختنقت به لجسامته. أخرجته وراحت تمتص بيضتيّ واحدة تلو الأخرى فاطلقت أنّات متوالية من المتعة الحامية المصحوبة بنار الجنس الحامية الوطيس ما بيني وبينها. أشرت إليها أن تكف ثم من ذاتها راحت تستدبرني وتمنحني طيزها في انتظار أن آتيها أنيكها من خلفها وأكوي طيزها بنار الجنس الحامية كما كويت كسها من دقائق. دفعت رأسها إلى الأسفل ورفعت طيزها ليبرز لي كسها بوضوح ورحت انيكها في عقر كسها ورحت أبصق فوق إصبعي السبابة  وفوق خرم طيزها وأفعل ما لا تتوقعه. دسسته في طيزها ورحت ابعبصها به لتأن هي بشدة وبعلو صوت، وترتعش من الأحاسيس التي بعثتها في سائر جسدها بأن ملئت خرقيها، شق كسها، وشق طيزها في آنِ. راحت ترتعش وتأن واقتربت من حافة زهز الجماع وقد احتاجت أن تصل إليها فرحت ألب طلبها وأسرع في نياكتها بقوة كبيرة وبتتاربع أسرع وهدفي أن أجعلها تأتي شهوتها بقوة كما لم تأتيها من قبل. راحت تصرخ وتصوّت وتزمجر وتأن وتموء وتهرّ وتصدر اصوات غير مفهومة وأنا اواصل ضربها وطعنها بذبي وبدات أسحبها إلى من شعرها وأصفع طيزها لاشعر أن جدران كسها تضيق فوق ذبي فاقتربت وأقتربت معها. كانت حينها بيضاتي تضرب في خرق طيزها محدثة صوت مثير وعالي وفجأة أرتعشت وقبضت فوق ذبي حتى شهقت وشهقت وأتت شهوتها وأتيت شهوتي فاحسست بحرارة كسها وأحست بلهي لبني يسري داخلها لتهوي لاهثة فوق الفراش وأنا بجوارها في أحلى عطلة مفعمة بنار الجنس الحامية بيني وبين المطلقة ميار.

 

 

 

أضف تعليق