شاهندة التي متعت قضيبي كانت فتاة سكسي في عامها الثامن عشر. ولابد أن أعترف أن عيني كانت عليها، لكنها لم تكن جيدة في مادتي وفي اختباراتها. تمت الاختبارات النهائية ولم تنجح في الأختبار مرة أخرى. وأتت إلى منزلي لتسألني عما يجب عليها أن تفعله. أخبرتها بأن الأمر رهناً بها. كان الأمر فعلاً رهناً بها وهي لم تكن فتاة غبية وقد أكدت لي بأن لا شيء في الحياة يأتي مجاناً. ومن دون أن تقول أي شيء، أقتربت مني وبدأت تقلعني بنطالي. لم تسعى أبداً تبدو كفتاة بريئة ولم تسأل أي أسئلة غبية وفي دقيقة أنتصب قضيبي للخارج وشاهندة أحاطت به بقبلتها. لا يمكنني أن أصف الشعور الذي كنت أختبره في هذه اللحظة. كنت أسبح في سماوات النشوة وفمها الرطب كان مثل الأكسير على قضيبي وهي كان ممتعة جداً بحركات لسانها. كان لسانها متألق حول قضيبي. وأنا وضعت يدي على رأسها وبدأت أتحكم في وتيرة وإيقاع مصها، وسرعان ما هجت للغاية وبدأت أنيكها تقريباً على قضيبي، وهي كانت صامتة وشعرت ببصقها ينساب على بيوضي. لم أعد في وعي، لقد نسيت من أنا وتحولت إلى وحش طال انتظاره للحصول على ضحيته بطريقة أو بأخرى. علمت شاهندة بلا شك أنها ما دامت قد بدأت تتعامل معي كعاهرة فليس هناك طريق للخروج. دخلت أكثر وأعمق في حلقها وبعد قليل من الوقت كنت أرى قضيبي يختفي كلية في فم شاهندة. كانت شاهندة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً فقط، لكنها كانت تمص قضيبي مثل عاهرة محترفة وأنا بالطبع كنت مستمتع بذلك. شعرت أنه لو استمر هذا لوقت أطول، فأنني سأضيع في فمها. ولتحضير لهذا، أعطيتها إشارة على رقبتها. كنت أريد كلياً أن أتذوق كسي قبل أن أقذف. توقفت ووقفت أمامي. قبلتها وتذوقت الطعم المفعم بالحيوية لمذي قضيبي على لسانها.
ومن ثم وضعتها في السرير، وجردتها على الفور من ملابسها. كانت ساخنة ولم تكن ترتدي أي شي سواء قميص من الأعلى وتنورة شفافة ولباس داخلي من الدانتيل. استغرق الأمر مني ثانتين حتى أجردها من تنورتها ولباسها الداخلي. سقطت على كسها وبدأـ الحسه. احسست به غارق في البلل، وأدخلت أصبعي في داخلها حتى اتأكد. وعندما أخرجته منها كان مبلل كله بشهد نشوتها. لم تكن تحتاج إلى أي مداعبة. كان كسها يشتاق إلى النيك. أثرت كسها لبعد الوقت ومن ثم تقدمت بقضيبي فيها. تراجعت وتأوهت، وكان قضيبي كبير جداً على كس ضيق لفتاة صغير في الثامن عشر. بعد وقت صغير أعتادت على قضيبى وبدأت أنزلق للداخل والخارج من كسها بسهولة جداً. كان مبلل كله بشهد كسها وكنت مستمتع فعلاً بكل ثانية منها. ظللت أنيكها وفي لحظة معينة أحسست بأن قضيبى لم يعد يشعر بكسها. أصبح واسع جداً حتى أنني لم أعد أشعر بالمتعة التي كنت أشعر بها في البداية. بالقطع كنت أحتاج إلى شيء أضيق. أخرجت قضيبي من كسها وأقتربت به من خرم طيزها. خافت شاهندة وقالت لي: “لا أرجوك بلاش طيزي أنا عمري ما جربته في طيزي.” قلت لها: “يلا بقى يا حبييبتي دايماً بيبقى فيه أول مرة.” ودفعت قضيبي بطريقة ما في خرم طيزها. لم أعطها أي وقت لكي تتخيل الأمر وقبل أن تفكر في أي شيء، كان قضيبي قد أنزلق بالفعل إلى نصفه في طيزها الضيقة. لم أكن أتخيل أن طيز فتاة صغيرة يمكن أن تكون بهذا الضيق. أستغرق الأمر مني بعض المجهود لكي أدخل قضيبي كله فيها وعندما فعلت أخيراً، توقفت لأكي استمتع باللحظة.
ومن ثم بدأت أنيك طيزها وقضيبي عرف الفرق بين كس الفتاة الصغيرة الضيق وطيز الفتاة الأصغر. كان قضيبي محاط بشكل محكم وكنت أشعر بطيزها بكل خلية في قضيبي وفي كل دقيقة أخترقها فيها. على الأرجح جميعكم يعلم أن هذا لا يمكن أن يستمر لفترة طويلة وقد شعرت بعد وقت قصير أنني على وشك القذف. أخرجت قضيبي منها وصرخت: “أنا هأجيبهم!” فهمت على الفور ونزلت من على السرير وفي ثانية كانت جاثمة أمامي وفمها مفتوح. وجهت قضيبى مباشرة إلى وجهها وبدأت أقذف مني. دفعة وراء دفعة كان مني ينطلق مني قضيبي ليغطي وجه شاهندة الجميل، وبعض منه على خصلات شعرها. لم يكن يمكنني بالطبع أن أتحكم فيه وبالتأكيد كان هناك الكثير من المني في داخلي لأتخلص منه. وأخيراً قذفت وعلى الفور جذبت شاهندة قضيبي ووضعته في فمها وبدأت تمصه وتوقفت فقط عندما كانت متأكد من جفافه ولا قطرة واحدة من المني يمكن رؤيتها على رأس قضيبي الضخم. ومن ثم أنهرت على السرير وأغلقت عيني. واستلقت شاهندة إلى جواري. فتحت عيني، وكان وجهها مغطى بمني. ابتسمت وسألتني: “عديت من الامتحان دلوقتي؟”