انيكها بحرارة و ارضع بزازها الكبيرة و لكني قذفت بسرعة فائقة


كنت دائما اتحرش بها و انا حلمي هو ان انيكها بحرارة و اذيقها زبي رغم انها متزوجة و اكبر مني في السن و كلما رايتها كنت اخبرها  ان لها جسم جميل و زوجها محظوظ بها لكنها كانت لا تبالي بكلامي في العادة و ذات يوم ضحكت معي حتى صرت كالمجنون . و قررت ان اجرب حظي معها و راقبت زوجها حين خرج من البيت و وقفت امام الباب و بدات القرع على الباب ثم اخرجت زبي من البنطلون و زبي في قمة الانتصاب و كنت مستعدا حتى لدخول السجن اذا شكت امري للشرطة  و كان هدفي هو ان ترى زبي و كنت احلم فقط ان تتركني انظر الى بياض ضصدرها و انا احلب زبي امامها فهي دائما ترتدي فساتين مفتوحة في الصدر و صدرها كبير و شقه يجعلني استمني احيانا ثلاث مرات في اليوم  و دائما  اراها شبه عارية  .  و حين فتحت تسنيم  الباب  رات زبي منتصب بطريقة قوية وضعت يدها على فمها و هي مندهشة و قد اعجبها انتصاب زبي امسكتها من يدها و اخبرتها اني اريد ان انيكها بحرارة لان ملتهب و لم اصدق حين ضحكت   و امسكتني من يدي و ادخلتني ثم اغلقت خلفها الباب و قالت يا مجنون هل تريد ان تدخل السجن و كان ردي عليها قبلات حارة من الفم  دون توقف و انا اضمها و المس صدرها الدافئ الطري

و كنت اقبلها من فمها و هي تحاول صدي بمقاومة ضعيفة جداو في نفس الوقت متجاوبة معي حيث جعلتني اسخن اكثر و انيكها بحرارة كبيرة جدا  و قربت زبي منها اكثر و انا في وضعية جنسية ساخنة معها و كانت تسنيم  امراة جميلة و لها نهود جميلة و مليئة رائعة  و لم اتوقع انني سانيكها بهذه الشهولة . بعدها ادخلت يدي تحت الروب و لمست اثداءها الكبيرة و وجدتها دافئة جدا و شعرت بحرارة عالية تخرج من صدرها الكبير و بقيت اتحسس عليهما و على حلمتيها الشهيتين جدا ثم اخرجتهما لها بعد ان عريتها من الروب و الستيان  و بدات ارضع اجمل و اشهى نهود  كبيرة في مص مثير جدا  و انا اضع الحلمتين بين شفتاي و ارضعهما و زبي منتصب الى درجة قوية جدا و ينبض  اما انفاسي فكانت قوية و متقطعة  و متقطعة من ارتفاع شهوتي و الحرارة الجنسية التي كنت عليها مع تسنيم  . و بعد ذلك بدات تسنيم تهيج معي حين مررت يدي على ظهرها ثم ادخلت يدي بين فلقتي طيزها ابحث عن فتحة الشرج   و امسكت لها يدها و وضعتها لها على زبي و انا انيكها بحرارة كبيرة و تسنيم اصبحت ملتهبة و تريد اخراج كل محنتها و كبتها الجنسي لاني عرفت كيف اسخنها و اهيجها  .

و فجاة بدات تسنيم ترضع زبي و صرت  استمتع اكثر و ظلت  ترضعه و تلحس و قد اعجبها الزب و انا انيكها بحرارة كبيرة جدا  و شعرت بلذة فمها و احساس لا يمكن وصفه و الشهوة تسري في داخلي  ثم وضعت زبي بين بزاز تسنيم و كانت طرية كانها طيز  و نكتها من البزاز . ثم توجهت و انا اغلي من الشهوة الى كسها الناعم الذي كان يبدو و كان الشعر لم يظهر فيه من قبل حيث لا اثر للشعر اطلاقا و صافي جدا  حيث كان كسها ورديا و صافيا جدا و عانتها بيضاء و شهية جدا و تثير الغريزة اكثر و لون كسها ابيض مثل بزازها .  و ادخلت اصبعي في كسها فوجدت كسها اكثر حرارة من فمها و لزجا جدا و شعرت اني ان لم ادخل زبي في الكس فاني ساقذف من دون ان انيكها و ادخلت  زبي بين شفرتي الكس و دفعته فانزلق بطريقة جد ساخنة في احلى نيك مع تسنيم و انا الحس حلماتها الكبيرة و انيكها بحرارة و قوة كبيرة . و حين  زبي في كسها و ذقت تلك اللذة العجيبة في كس تسنيم  حتى اهتز كل ما في جسمي و شعرت برعشة قوية جدا و لذة لا توصف من حرارة كسها على زبي  و كان زبي سيحترق من لهيب كسها الذي كان ممحونا جدا و احتضنتني و قبلتني لكني لم اتمالك نفسي و اعدت سحب زبي بسرعة لاني استسلمت امام حلاوة  وقوة الكس .

و فعلا كان كسها ساخن جدا و لطته جعلت زبي ينفجر بحليبه بمجرد ان ادخلته بين الشفرتين  ولم اكن قد ادخلته الى الخصيتين بل زبي كان في قناة كسها يدخل و يتوجه الى الرحم  و حين حاولت ادخاله اكثر انفجر زبي . و كنت انيكها بحرارة و لكن المتعة انقضت سريعا جدا و تاسفت عليها حيث لم اشبع من النيك و قذفت بسرعة فائقة جدا


تونسية تتناك نيك خلفي قوي جدا و هي مستمتعة مع عشيقها الذي كان يشعر و كانه في حلم من حلاوة مؤخرتها و تحرك زبه في عمقه الساخن و انينه كان قوي جدا حتى انفجر الزب بمنيه داخل الطيز و الشرموطة التونسية تضحك و هي جد منتشية

شاهد مجانا الفيديو

ادخل هنا

أضف تعليق