لا يخلو أي شاب من علاقة غرامية أوحب أو علاقة جنسية له مع زميلة أو صاحبة له في فترة الجامعة . وليس أنا إلا واحد من بين هؤلاء الذين أقاموا علاقة جنسية حارة مع إحدة فتيات الجامعة السابقة بعد الإلتقاء مجداً بعد سنين و التي انفصلت عنها لسبب أو لآخر ولكني قضيت وقتً لطيفاً ممتعاً معها للغاية. كنت أنا، بهجت، من مدينة دمياط، على علاقة بميرنا زميلة الكلية والقسم وكانت فتاة جريئة إلى أبعد الحدود ، منفتحة، وأروع ما يميزها أنها كانت ذات طيز ممتازة لم أرها على غيرها. فطيزها كانت عريضة ونافرة من الخلف بحيث تجذب أياً من يراها. كنت أنا وهي ثنائي موفق جداً في علاقتنا في فترة ألجامعة إلا أن قبل سنة التخرج عرضت علىّ أن أخطبها وأتزوجها لأن أهلها يغصبون عليها لزواجها من عريس جاهز ولكني رفضت. رفضت لأن كان هناك مستقبل لي أريد أن أبنية فتزوجت من رجل يكبرها وسافرت معه إلى الخارج لتعود ونتجمع ونجدد ما مضى. اعتدت أنا وميرنا أن نجلس سوياً وكانت الأيدي تحطّ فوق الأيدي ولا مانع من قبلات حارة إلا أننا لم نتجاوز حدودنا وافترقنا على ذلك.
بعد حوالاي 15 سنة من الإفتراق تشاء الأقدار أن نلتقي مجدداً وبعد أن أصبحت أب لطفلين. دعتنا كليتنا لحفل إعادة التجمع ورأيت قائمة المدعوين فكانت ميرنا من بينهم وقررت أن ألتقيها. وصلت هناك في الفندق والتقيتها والتقيت أصحابي القدامى وعاودتنا الذكريات والحنين للماضي . في اليوم التالي ذهبنا إلى حيث كنا نجالس بعضنا بعضاً الساعات الطوال في الجامعة . وصلت هناك وكانت ميرنا تطالع شروق الشمس فقربت منها وقلت: “ صبح الخير”. فابتسمت لي ميرنا ورحنا نبحث عن الكلمات لنبدأ حوارنا إلا أنها كان يوماً ساكتاً. كنت أعينها طوال فترة الترتيب للأحداث فكان يوماً من الإلتقاء مجدداًَ ملم يكن ذا خطورة. طلبت منها صراحة أني أريد أن أقضي معها بعض الوقت بمفردنا فكان ذلك بعد تناول العشاء حيث رحت أقيم معها علاقة جنسية حارة بعد أن أحجمت عنها طوال تلك السنين.
جلسنا بمفردنا وألتقت ميرنا رأسها فوق كتفي فأحيت بذلك ما اعتادت عليه منذ سنين معي. غرزت أناملي في شعرها ورحت ألالعبهم وأخذت أنا دور القيادة وملت عليها برأسي ورحت أقبلها بلطف بالغ. كان لابد أن يكسر أحدنا الصمت ويزيل تراب السنين التي رانت فوق علاقتنا. لم تقاوم ميرنا فطبعت فوق شفتيها فبلة أخرى وظللت أواصلها وابتدأت أثير الأنثى القديمة فيها. كلانا كان يتنفس سريعاًَ وجسدانا سخنا في ذلك الجو البارد بل واحتضنتي بقوة وأعلنت: “ أنا بحبك بهجت. لسة بحبك.” كلانا كان قد تحركت فيه كوامنه القديمة والهوى القديم ولم نستطع أن نمسك عن إقامة علاقة جنسية حارة بعد الإلتقاء مجدداً، فرقدت ميرنا على الأرض ومن تحتنا الحشائش الصغيرة، وأنا من فوقها. رحت أفكك أزرار قميصها وأخرجت بزازها فكانت ضخمة كما لم أعهدها. كانت بزازها مستديرة وذات حلمات بنية فابتدأت أضغطهم وأطابق ما بين شفتيّ وشفتيها وأعضض كذلك حلمتيها قليلاً وهي تأن : “ آآآآآآه… أممممم…. أأأه” وراحت تفتح سستة الجينز وتخرج قضيبي. كانت ميرنا تطلق أنات السعادة عندما كنت أقبلها وأقبل بزازها وأمصهما وأرضعهما وراحت هي تفرك قضيبي في كسها. أثارتني ميرنا كثيراً وانتصب قضيبي أشد وأحسست بتشنجه فهرولت إلى خلع ملابسها كليةً واعتليتها وقد خلعت ملابسي كذلك. كنت اريد أن ألعقها من كسها فرحنا نتقابل بالمقلوب في وضع 69 ورحت ألحس رجليها وساقيها ثم كسها فأخذت تتحرك بساقيها وتتلوى وتعبر عن متعتها بالحركة والرهز الكثير وتقول: “ آآآآآه…. حبيبي بهجت….. لسه بعشقك…”. تناولت قضيبي في يديها وراحت تدلكه في بزازها ووجهها. راحت تلحسه وتلعقه من رأسه ثم التقمته كله في فمها وراحت ترضعه. أهجتها جداً وأهاجتني جداً غير أنها كانت تريد ، وكذلك أنا، علاقة جنسية حارة كاملة يلتقي فيها ذكورتي وأنوثتها، فقلبت الوضع واعتدلت وباعدت بين ساقيها ووضعت قضيبي في مدخل كسها. لم تتحمل ميرنا أن أثيرها أكثر من ذلك فرحت أغمس قضيبي فيها فغاص دون مقاومة لتصرخ : “ آآآه. أووووووه…. كبير أووووووي…. “ رحت أنيكها وأحسست بحرارة جسدي ترتفع من المتعة في علاقة جنسية حارة بعد الإلتقاء مجدداً مع ميرنا فتاة الجامعة السابقة. بعد عشر دقائق من النياكة والحركة المتواصلة أطلقت منييّ الحار داخلها. كانت هي تقذف شهوتها كذلك واحسست أن جسدها راح يبرد وأبقيت أنا قضيي هناك إلى آخر قطرة حتى انسحب وانكمش وخرج من كسها الحار. جلست بجوارها ورحنا نقبل بعضنا بعضاً ونتعانق عناقات حارة والتقمت قضيبي في فمها مرة أخرى وتلحس بيضاتي فأصبح مستعداً لنيكة أخرى ولكن تلك المرة في طيزها ولذلك قصة أخرى فيما بعد,