سأحكي لكم حكايتي حينما رحت أروي كس الفلاحة العطشان بعدما سافر زوجها وتركها بنارها كنت يومها أدرس في دبلوم التجارة في آخر مرحلة منها في أحد قرى الوجه القبي من مصر ، الصعيد، وتحديداً في محافظة سوهاج مركز جرجا. لا يهم اسمي حتى لا يتعرف عليّ أحد ولكن كنت حينها فوق الثمانية عشرة سنة بشهور وكانت عائلتي عائلة ذات صيت مشهور جداً ومحترمة يلجأ إليها العائلات في التحكيم لحل مشاكلهم. لا أطيل عليكم ، فقصتي تبدأ مع جيراني عم سعيد وامرأته نادية وهي أصلاً ليست صعيدية وأنما من وجه بحري من الشرقية . عم سعيد رجل مزارع فلاح وهي سيدة منزل تقوم بما يقوم به ربات المنازل في القرى من عجن العجين وخبزه ليس فقط لها بل لباقي الجارات مقابل أجر . كانت نادية سيدة مليئة القوام ذات بشرة بيضاء صافية ذات طيز مكتنزة ومثيرة وبزاز رجراجة كبيرة. المهم أن زوجها عم سعيد ذهب إلى العمل في إحدى دول الخليج ، لا أذكر بالضبط ، للعمل كمزارع وتركها هي للعمل بالأجرة في البيوت ومن ضمنها بيتنا.
ذات مرة اتت ألي بيتنا مسرعة وهي فرحة وكان سرّ فرحتها جواب من عم سعيد وأحضرتها لي كي أقرأها لأنها أمية لم تتعلم القراءة والكتابة. كان الجواب يخبرها فيه أنه بصحة وعافية ويطمأنه على نفسه واهم من ذلك أنه بعث إليها بحوالة ستصل بعد عدة إيام. بالفعل بعد ثلاثة إيام وصلت ورحت أنا استلمها لها وهي معي. ساعتها قبلتني من وجهي وشكرتني ورجتني أن أذهب معها لبيتها كي أردّ على زوجها بجواب تطمأنه على نفسها والحوالة وأشياء من ذلك القبيل. المهم أني ذهبت إلى بيتها وراحت تُملي عليّ الخطاب وفي البداية كانت متماسكة إلى أن وصلت إلى” ويا سعيد مش كل حاجة فلوس… بقالك سنة مشفتكش” وراحت الدموع تنهمر من عينيها. حنّ قلبي إليها ورحتى اربّت فوق كتفها وأمسح دموعها لتقول لي: “ ده من يوم ما سعيد مشي أنت أول واحد تسكتني وتمسح دموعي… يا بني انا محتاجه هو … اكتبله أنا تعبانة … أنا لحم ودم برده.” . عرفت منها أنها تشتاق إلى الجنس بشدة لتحضنني بعدها بقوة وأحسست ببزازها تضغط فتنضغط فوق صدري وأحسست بالهياج . خلعتها من حضني وقلت لها: “ يعني انت محتاجة راجل ماﻵخر صح؟” قالت وعيناها تلمع وكأنها فهمت ما أريد: “ طبعاً يابني… ده بقاله ست شهور وسيبني بناري.” عملت في ذلك الموقف على ان أروي كس نادية الفلاحة العطشان فقلت وأنا اقترب منها: “ بصي يا ستي … انت بتعزيني… ممكن اريحك أنا حاسس بيكي .. مهو برده هو معندوش حق. راحت تبكي وحضنتني مجدداً فأحسست بذبي ينتص ورحت الثم رقبتها ووجهها وهي لا تقاوم ولا بأي كلمة ولا حركة بل مرتمية في حضني . نزلت إلى بزازها من فوق جلبابها أعتصرهم وهما كالبلونتين المنفوختين وهي تقول: “ ريحني يا بني.. آآآآه.. ايدك فيه الشفا… دوس كمان… كمان .”
وراحت نادية الفلاحة تضغط بيدها فوق يدي فوق بزازها فتجرأت ورفعت جلبابها وألقيته من عليها لأفجأ بقميص النوم وليس تحته حمالة صدر. سطحت نادية الشرقاوية الحمراء البيضاء ونمت فوقها كأنها مرتبة أسفنج. راحت نادية تضمني إليها كأنها أرض شرقانة تحتاج إلى الماء وكأنها تريد أن تدخلني كسها. رحت أمطرها بحار قبلاتي واحسست بها تفتح فخذيها السمنين وتمسك نصفي وتدفعني إلى تجاه كسها. انسحبت إليه ورحت أتحسسه من فوق الكلوت لتغوص أنماملي في شعر كسها العطشان علامة انها لم تحلقه منذ فترة, سحبته وهي تهذي بكلمات لا أذكرها وكانت مستسلمة لشهوتها بل راحت تأن: “ يالا… يابني… كسي العطشان مستنيك… يالا…. خلي الخول يرتاح بسفره…. ارتميت فوقها وألقيت كل ساق في اتجاه وكان ذبي من الأنتصاب بحيث لا يقارن إلا بالفولاذ. حالما وضعت رأس ذبي فوق مدخل كسها المشعر الغليظ المشافر أحسست بوهجه وأنه ينفتح وينضم وكأنه بركان ثائر. كانت هي تفتح في ساقيها تنتظرني وتترجاني: “ أأأأح… حرام … دخله يالا.. اولجت ذبي فغاص في واسع كسها وأحسسست بحارق نارها في كسها العطشان إلى اللبن يرويه وبركت فوقها وهي : “ أأأأأأح….أأأأأأح….. أوووووف. اسكنته إلا أنها راحت تمسك ببصفحتي طيزي وتحاول أن تحركني فعلمت أنها تريدني أن أنيكها وأروي هكذا كس عطشان إلى ماء الرجال. رحت أنيكها وهي تزووم وتستمتع وأنا من فوقها أصعد وأهبط واعتصر بزازها بيدي واحسست بحرارة جسدها الطري تلفح جسدي فلم أقاوم. أحسست أني على وشك فسحبت وقذفت خارجها سريعاً وهي لا زالت بنارها المشتعلة المتأججة. أحسست أنها لم ترتوي فنزلت بلساني ألحس كيها الطب الغرق بماءه وهي تتلوى بشدة وتفرك وقبضت بيديها فوق رأسي وضمت فخذها فاحسست أنها عرى وشك أن تأتي. كان كس نادية الفلاحة شديد التأثر بضربات لساني لأنها لم تتناك منذ فترة فارحت تصرخ وتهذي بحروف مقطعة غير مفهومة حتى ارتعشت رعشتها الكبرى وفاض ماء كسها الابيض الضارب إلى الصفرة بخيوطه اللزجة. دقيقة ونهضت نادية الفلاحة تششبعني لثماً: “ أنت راجلي من هنا ورايح … حبيبي يخليك ليا يا راجلي….”