سأقص عليكم قصتي عندما كنت انيك فم بنت البار رودي وهي ترضع ذبي وهي غريبة بعض الشيئ ولكن ذلك الذي جرى. من المعلوم ان بارات شارع الهرم تستقطب العديد من السياح الخليجيين لإلتقاط الفتيات والنساء لتقضية وقت لطيف معهن؛ ولذلك فكثير ما يقصد البارات الساقطات من المصريات او حتى من جنسيات اخرى. كنت اعمل في احد بارات شارع الهرم يوم وكنت على وشك أن اغلق الباب حينما اسرعت سيدة ترتدي بودي اسود ضيق وبنطال جينز ازرق يفصّل جسدها. قلت وهي تدفع الباب الزجاجي :” لأ آسف أنا بشطب” لأسمعها تترجاني: “ لأ من فضلك.. أنا نسيت شنطتي هنا في غرفة السيدات.”. طفت ببصري إلى الخارج خشية أن تكون لصة وهناك من يعاونها في الخارج فرأيتها بمفردها فأدخلتها فتعرفت عليها مباشرة فكانت السيدة التي غادرت من نصف ساعة مع شخص خليجي إلا أنه يبدو وكأنه مصري من ملابسة إذ كان يرتدي قميصاً وبنطالاً جينزاً وهو في مثل عمرها في الثلاثينات تقريباً.
كانت تلك السيدة ذات وجه حنطي البشرة إلا أنه أملس أسيل وذو قسمات مثيرة وكان لها قوام رشيق وردان بارزان ونهدان نافران فكانت تغري أي رجل من ناحية الجنس. كانت هي تأتي من قبل ولكن لم أكن ألحظها وهي تعرف اسمي ، وليد، وأنا تذكرت اسمها ، رودي وهو اسم الدلع تقريباً. قالت رودي: “ اسفة جداً انا مش عاوزة ازعجك وكنتش ناوية ارجع دلوقتي بس طريقي كان على هنا”. سالتها على الرجل الخليجي الذي كان بصحبتها والذي خرج معها فأخبرتني أنه أصيب بحالة مغص واعفاني من مهمتي. كانت رودي له ضحكة مجلجلة معدية تجعك تذوب في دباديبها كما يقال وخاصة وأني كنت أصغرها بحوالي 8 سنوات. المهم تركتها تبحث عن شنطتها فاتت بها وكانت حمراء وفرحت وراحت تهديني قبلة مكافأة لي، والتي ستتطور إلى أني أنيك فم معها وهي ترضع ذبي، وراحت تقول وكأنها تعترف بصوت خفيض: “ وليد أنا عاوزة اعترفلك بحاجة.” اندهشت انا قليلاً وسألت:” ايه ديت؟” فأجابت: “ أنا سبت الشنطة هنا عن عمد عشان اتحجج بيه واسيب الغلس الخليجي ده وخصوصاً أنه اداني الفلوس مقدم … ووفر عليا ومشاني عشان مغصه ….. ايه رأيك نقضي الليلة مع بعض؟” أستغربت أكثر وقلت : “ أنا …. طيب اشمعنا يا رودي؟!” فأجابت وهي تلقي بذراعيها فوق كتفيّ : “ بصراحة مش عارفة أوي… يمكن تكون صغير وصعبت عليا وشغال وطبخ السم بدقوا وانت يا عيني مبدقهوش… أو عشان أنا أأممم.. حبيبي معجبة بيك… وعاوزة أطيب خاطرك من الخليجي الجلف ده وشفتك متغاظ من قلة أدبه عليك!”. قلت لها: “ بصي يارودي أنا لولا أني محتاج الشغل في المعوق ده، مكنتش استحملت كلام ابن الكلب ده.” فقالت وراحت تمسح شفتيها في شفتي وهي متعلقة برقبتي: “ بص. أممم. حبيبي كلنا مضرين شوية…. متزعلش.. امم.. أنا ليك الليلة نقضي ليلة حمرا”.
راحت رودي تضمني إليها وتدفع بظهري إلى الحائط ولفت يديها حولي والصقت بزازها بصدري . احمرّ وجهي وأحسست أن ذبي انتصب ومالت عليّ بطلق حنطيّ وجهها وقبلتني ، بنعومة بالغة، وباإغراء بالغ فأحسست بدفء فمها ونعومته لتخرج لسانها إلى الخارج وتلعق شفتي وترطبهما فيما راحت كفاها تجوس في لحم جسدي إلى أن تصل إلى مبتغاها ، إلى ذبي. حقاً، كانت تللك الليلة ليلة جنسية حمراء ساخنة بلهيب الجنس مع بنت البار رودي إذ أمسكت بذبي من فوق البنطال. كانت ساخنة وشبقة ولم تشبع كسها الليلة فأتتني وقد احتاجت إليه وكذلك أنا. أخذت شفتاها تحاصر لساني وتمتصه كما لو أنها تمصّ ذبي ، وجسدها ما زال في احتكاكه بجسدي وفركه لجسدي ، لامساً ، محركاً ضاغطاً فوقه قائلة : “ أنا عاوزة أعوضك عن الإحراج اللي الكلب ده سببهولك روح رودي.” راحت يداي ، تقودهما الغريزة التي أشعلتها رودي، تستكشف بزازها الطرية الناعمة وتغوص في لحمهما ورحت أنزع عنها برفعة واحة وبمساعدتها البودي لتبدو لي بزازها دون ستيانة ! تضاريس رائعة اخرستني عن النطق إلا أن انتصاب حلمتيها جعل أناملي تهرول أيهما لمساً لتصرخ رودي: “ آآآآه.. خلي بالك حبيبي…. دول حساسين خالص… آآآآآه.. أممممم بقا..” تركت بزازها لتقول: “ أنا حاسهم وجعني .. بس أنا همتعك….”. ضايقتني رودي فقلت : “ لا مش محتاج خلاص …” فقالت: “ لأ د أنا علشانك هنا…همصلك..” وراحت تنزع بنطالي وتنزله وكلوتي فقفز في وجهها ذبي فضحكت وراحت تلفّ شفتيها حول رأسه. أحسست ذبي وهو يتمطى في فمها ويستطيل ويتعاظم فكان يضرب في سقف حلقها وهي تهرّ كالقطة الشبقة وقد راحت انامل اصابعي تعمل عملها في شعرها الأسود الناعم. كان فمها رطباً ساخناً ألهب شهوتي وراحت رودي تمصه وتدلعه داخل فمها حتى ألتقمت عشرة سنتيمترات بكاملها. في ذات اللحظة أخذت تطبق بأناملها فوق بيضتيّ وتداعبهما وتعصرهم برقة. كادت تختنق بذبي وهي ترتضعه فاخرجته وبصقت على كفها وأخذت تدلكه. ثم التقمته تارة أخرى وراحت تمصه وأنا اطلق أناتي وتمحناتي وطنت أنا أنيك فمها وهي ترضع ذبي واتمحن في تالك الليلة الرائعة حتى أحسست بذبي ينتفخ وبيضاتي تتقلص. في دفع أخيرة وأنا أنيك فم بنت البار رودي أفرغت محتويات ظهري داخل بلعومها فراحت تكح وقد غصت بمائي إلى أن ابتلعته فكانت ليلة حمراء ساخنة والتي ستتطور إلى علاقة جنسية كاملة فيما بعد.