قصتي اليوم قصة مثيرة حقيقة وهي عن طالبة الماجستير التي تُجري تجربة مثيرة عليّ في مكتبي في كلية الهندسة حيث أعمل استاذاً جامعياً في قسم الإلكترونيات. كنت في ذلك اليوم قد تعبت وكان الطلاب قبل الامتحانات بأسبوعين يتوافدون عليّ لشرح ما صعب عليهم وأشياء من هذا القبيل. وكان هناك ما يسمي بالساعات المكتبية وهي وقت قد خصصته لهم لأجل ذلك وهو يومان في الأسبوع. ولكن في ذلك اليوم قد تأخرت كثيراً على ميعاد مغدرتي. وفيما أنا ألملم أوراقي وأهم بالنهوض، إذا بشخصِ ما دخل مكتبي وقد أغلق الباب وراءه. كنت في دهشة لما رأيت طالبة من طالبات الماجستير أمامي. وما ضاعف دهشتي وأربكني أنها أغلقت باب غرفتي تلك المرة، فهي عادة ما تلجأ إليّ في مسائل دراسية ما أو صعب عليها شيء ولكن لم أجد تفسيراً لغلقها باب المكتب. كانت ترتدي بنطال جينز أسود وبلوزة ضيقة زرقاء وقد علقت حقيبتها في كتفها. ولكن لمعة غريبة ظهرت في عينيها. أجلست نفسها على الكرسي أمامي وراحت تتنفس عميقاً وطويلاً. كان ثدييها متوسطا الحجم يهبطان ويصعدان على رتم شهيقها وزفيرها بشكل مثير. كان انتباهي مركزاً على شفتيها المصبوغتين بالأحمر اللامع واللتين راح لسانها يتحرك بطرفه عليهما حركات سكسي للغاية. انزلت حقيبتها والتفتت ناحيتي وقالت وعلى شفتيها ابتسامة حلوة: ” دكتور انا كنت باسأل لو ممكن تساعدني في تجربة معينة انا رايحة أعملها. محتاجة توجيهاتك.” اخبرتها أنا مستعد دائما وسألتني أن كان لدي الوقت الآن وأجبتها بالإيجاب رغم كوني أود الانصراف إلى منزلي.
أخرجت طالبة الماجستير كتبها وشرعت تسأل. كنت منهمكاً في جوابها عندما راحت يدها تحف بيدي وتتسلل أصابعها بين أصابعي! كان ذلك مريحاً جداً ولم أوقفها رغم انها كان يجب أن يتوقف إذ أن هناك دائماً إمكانية أن يضبطنا أحد نفعل ذلك في مكتبي. ولما رأت عدم اعتراضي، ضاعفت من حركاتها بملامسة رجلها رجلي. كنت منزعجاً لذلك وسألتها عمّا تفعل وراحت ببساطة ترمقني بنظرة مفرطة السكسي وهمست بصوت رقيق: ” ولا حاجة دكتور، أنا بس بشوف التجربة بتاعتي شغالة صح ولا لا” وقبل أن تنهي جملتها كانت قد وقفت بجانبي وراء المكتب. دفعت كرسييّ إلى الوراء والتفت إليها لتميل هي بوجهها في مواجهة وجهي. كنت على وشك الاعتراض وإيقافها حين انتهزت فرصة شفتيّ الفاغرتين وألصقت فمها فيهما تقبلني. كانت قبلة ساخنة وقاتلة وطرية. ومن هنا راحت طالبة الماجستير التي تجري تجربة جنسية مثيرة علي في مكتبي وكانت أمتع تجربة على الإطلاق، تثيرني. راح لسانها يستكشف داخل فمي وأخذت شفتي السفلى بمقدم أسنانها وعضتني طفيفاً. عند ذلك الحد كنت ضاع تماسكي ونهضت لأنهي قبلتها وأحتضنها بين ذراعيّ وألثمها بعنف وشغف. طالت قبلتي لها بحيث رحنا نلهث. قطعت قبلتي مجدداً وحملتها لأضعها فوق مكتبي. القت بيدها كتبها من فوقه لترتطم بالأرض محدثة صوتاً نصمت على إثره وننظر إل بعضنا بعضا ترقباً أن يأتي أحد.
لم يحدث شيء وسحبتني إليها من قميصي وراحت تقبلني مجدداً، ولتجد يداها طريقهما إلى شعري وظهري وأنا كمثل، يداي على ظهرها وشعرها. راحت يداها تعبث بي وأنا غارق في تقبيل ثغرها ورقبتها وورود وجنتيها. تسللت يدها إلى قضيبي في ذات اللحظة التي عضضت فيها شحمة أذنها. أخذت تتحس قضيبي برفق من فوق بنطالي، ويداي منهمكة في التحسيس على ثدييها. كانا ناعمين يدعوانني إلى دعكهما وتقبيلهما بل وعضهما. رفعت قميصها وانزلقت يدي من تحته تداعبهما من فوق حمالة صدرها النصفية الحمراء. كان شعوراً جميلاُ. أنزلت سستة بنطالي محاولة أن تنزله وأنا أيضاً رحت أخلع عنها الجينز وأنهضها من فوق مكتبي. صار نصفانا السفليان عاريان وشعرت بسخان أنوثتها تدعوني إليه. قضيبي تصلب وراح يطلق مذيّه. أجلستها على حافة المكتب مرة أخرى وقد التف ساقاها حول خصري. انحنيت ورحت ألحس أنوثتها ذات الرائحة الفواحة. وشت رطوبة شقها وبلله بحاجتها إلى مثير تجربة جنسية ونيك داخل مكتبي. قبلت ولحست ومصصت بظرها مولجاً في ذات الوقت سبابتي داخلها. في لا وقت أتت شهوتها على يدي. كنا قد تجاوزنا مرحلة التعقل ودخلنا في عمق هكذا تجربة جنسية مثيرة ودخلنا طريق اللاعودة. تناولت قضيبي وأرشدته إلى شقها المتربص بفارغ الصبر. كان كسها حاراً كما لو أنه موقد في برد الشتاء. كان غاية اللذاذة. أدخلته كله ورحت أنيكها في أمتع تجربة جنسية مثيرة في مكتبي قامت بها طالبة الماجستير الجميلة المغامرة. كنت أنيكها ببطء إلا أنها احتضنتني لأنيكها بقوة وبسرعة لأقذف حمولتي البيضاء داخل أنوثتها وهي تأتي ذروة شهوتها مجدداً. كانت منهكة القوى فأمسكتها بين ذراعي. بعد ثواني معدودة بعدما التقطنا أنفاسنا اللاهثة اكتشفنا أننا تأخرنا قليلاً. تلبسنا بملابسنا في صمت وقبل أن أنطق، أسرعت إلي تحتضنني بلطف ولأحتضنها أنا وأقبلها فوق جبهتها. تخيرت تلك اللحظة القصيرة الخاطفة لتنطق وتقول وهي تقبلني في ترقوتي: ” بحبك زوجي العزيز. شكراً على المساعدة الكبيرة في التجربة”. ” وأنا برده بموت فيك حبيبتي. يلا نروح البيت “.