اسمي فايز وعمري 50 سنة دلوقتي وعني بنتين اتجوزوا وعايش انا وزوجتي لوحدينا. وزوجتي أصغر مني بعشر سنين واحنا متزوجين وانا عندي 28 سنة يعني هي كان عندها 18 سنة والحقيقة هي ما زالت جميلة وحلوة كأنها متجوزتش. كنت أنا وهي شغالين موظفين وحياتنا الجنسية مش ماشية عادي وبسبب مشاغلنا مكنش فيه وقت كتير لممارسة النيك مع زوجتي أوي. كنا بس يو الاجازة اللي كنا بنمارس فيه النيك والحب بس برده مكنش يكفي. وبسبب ان السنين بتجري وارهاق الشغل والحياة، مبقاش فيا قوة جامدة وطاقة لممارسة الجنس مع زوجتي زي ما هي عاوزة. كنت بقوم من عليها وبحس انها مشبعتش ومكتفتش. مزاجها وحالتها كانت بتلخبطني ومش عارف اعمل ايه. في يوم كده كنا بنتفرج على فيلم في البيت وجه مشهد من مشاهد النيك القاسي والعنيف على الشاشة وساعتها حسيت ان زوجتي عينيها وسعت ولمعت ومثارة. وبقينا نتناقش. أنا: شايفة، الناس مش كويسين بيتعبو اويألموا الممثلات ازاي. هي: لأ، اكيد هي بتستمتع بكده. انا: ولكن دي حاجة مش حلوة. هي: لأ، ممكن لازم تتعامل التاعمل القاسي والعنيف عشان تستمتع…يمكن. عرفت من يومها ان زوجتي كانت بتحاول تقنعني ان بعد كل انيك القاسي والعنيف مع الممثلات ده هما بيتمتعوا بيه. انا بقيت اشوف والاحظ المشهد اكتر من مرة وجات في بالي فكرة خطيرة وطريفة وطبقتها يوم السبت اللي هي كان وراه شوية شغل في مكتبها وانا فاضي إجازة في البيت.
عملت شوية ترتيبات في اوضة النوم بتاعتنا وجبت حبل ناعم ميعورش وربطته في أرجل السرير الأربعة وعملت كده زي مشبك أو لفة بحيث ايدين ورجلين زوجتي يدخلوا فيها. الفكرة كلها أنى عاوز اشوف فذا زوجتي تحب النيك القاسي والعنيف زي ما انا فهمت ولا لأ واهو بالمرة الواحد يغير ويكسر الروتين. المهم عملت ترتيباتي بحيث معورهاش ابداً بالحبل. حضرت العشا بتاعنا وبعد ما أكلنا رحنا أوضة نومنا طبيعي خالص مفيش مشاكل. اتكلمنا شوية واحنا نامين جنب بعض وبدأت أنا أجيب الحبل واربط ايديها ورجليها بالراحة وهي بصتلي واستغربت وضحكت: فايز! انت بتعمل ايه ههه.. لا فايز… حسيت انها مبسوطة من جواها ومستثارة من التوقعات اللي بتقلبها في دماغها. وبعد ما ربطتها من أطرافها الأربعة، رحت هاجم عليها كأني بغتصبها وقطعت قميص نومها الرقيق ومزقته وخليتها بس بالستيان والكلوت. كان معايا كده زي الكرباج بس متبطن ومبيوجعش أوي ورحت نازل عليها وهي عينيها وسعت وبحلقت: فايز.آه.آآآه.بتعمل ايه…يا مجنون.آآآآه.بطل هزار بايخ…بتوجعني آآآه. كل ده كان فطشة وحسيت انها بتستمع. اقتربت من بزازها وسحبت الستيان بسناني وقطعتها وبرده الكلوت زي كده. ضربتها بالكرباج وعلم عليها وحسيت أني هجت وقضيبي وقف. طلعته ورحت قاعد فوقها ومدخله في بقها وهي بتتمرمغ براسها يمين وشمال وانا بقيت عنيف جداً وكابس قضيبي وبقيت اروح واجي كأني في حالة النيك معها مع كسها. كانت بتعمل أصوات: امممم..امممووو…اوههههممم…آآآهووو….. مكنتش بارحمها وهي بتحشرج وعينيها وسعت. كنت بنيك بقها النيك القاسي والعنيف زي ما شفت في التليفزيون.
حسيت أني بقيت زي الوحش زي الانسان البدائي وحسيت باحتقان في قضيبي فرحت راشش على وشها ومغرقها. كنت بعيش معاها النيك القاسي والعنيف في بقها زي عيشة والنيك بتاع الهمج والبدائيين. حسيت انها كانت محتاجة كده فحبيت ابسطها. الغريب انها كانت بتبلع ميتي! قضيبي كان خلاص شد عالآخر دلوقتي ورحت بقا لكسها امارس معاه النيك القاسي والعنيف اللي لم امارسه قبل كدا. ابتدينت افركه بصوابعي وأبعبصها وجسمها ابتا يتحرك حركات بدل على المتعة: أممممم…آآآآآآآآه.أخخخخ… كانت محتاجة النيك القاسي والعنيف فحطيت قضيبي على مدخل كسها ورحت دافعه فدخل كله. سحبت مخده ورفعت بيها طيزها فظهر ليا كسها اعمل فيه اللي انا عاوزه. كنت بنيكها النيك القاسي والعنيف بأني بادفع قضيي لحد ما صوت بضاني مع طيزها وفخادها بيفرقع. كانت بتستمتع وتقول: نيكني.آآآه.نيكني قطعني افشخني..كمان كمان..آآآه…أمممم..آآآححححوووو.. كنت بنيكها جامد، نيك فشخ وحسي بعد شوية أنى جسمها بطيء من حركته اللي كان بيتلوى من تحتيا وعينيها ابيضت وعرقت ولما شلت قضيبي راحت جايبة. حسيت ان جسمها ركز من الرهز العنيف والهزات اللي كانت بتعملها. حسيت بالسعادة على وشها اللي احمرّ وجاب ألوان وعرقها كانها بتجري في سباق المارثون. بس انا مكنتش جبتهم. رحت تافف على طيزها ودافس صباعي في كسها ومغمسه في ميتها ودفسته في خرم طيزها اوسعه. كانت بتقول: لا..لا لا ..هتوجعننننييييي….آآآه.. وبقيت ادور صباعي وبعد كدا لما حسيت انه وسه دسيت قضيبي جوه. صوتت وابتيدت امارس النيك القاسي معها وكنت برده باصفع طيازها لحد ما احمرت واصوابعي على بظرها بافركه لحد ما بقيت زي السمكة اللي بتتقلي في الزيت. حسيت انها غابت في دنيا تانية. كنت خلاص هجيب ورحت ضربها على طيزها وراحت عضلات طيزها كامشة على قضيبي وهي شهقت وانا جبتهم جوا. اترميت فوقيها وكانت هي جابتهم للمرة التانية بعد النيك القاسي والعنيف اللي اول مرة اجربه مع زوجتي. دقيقة وقعدت تبوس في وشي وفكتها وباستني تاني وهي مبسوطة وتقول: انت تجنن يا حبيبي..انت قتلتني..بحبك موووووت يا راجلي….