أنيك رحاب في صميم طيزها البكر وأستمتع بها في مكتبي


هل هو الملل من حياتي الرتيبة أم هو حب المغامرة أم هو العطف عليها هو أم هل تلك الأسباب مجتمعات هو ما دفعني أن أنيك رحاب في صميم طيزها البكر وأستمتع بها في مكتبي في فرع الشركة التي أعمل بها مديراً؟ أنا، أسامة مدير جاد وقور لأحد فروع شركة مشهورة لا أذكر اسمها، إلى الآن لا أدري غير أني استمتع برحاب العاملة البسيطة بمقر شركتي. أنا شاب في الثلاثين من عمري كما قلت أعمل مديراً في شركة مرموقة وميسور مادياً ومتزوج من ست سنوات ولي أربعة أبناء وزوجتي في الخامسة والعشرين. زوجتي جميلة، ومثقفة وست بيت وأم وحبيبة وفيها كل ما يتمناه الرجل في امرأة. منذ زواجي سارت حياتي الزوجية سوية طوال تلك السنوات الست ولم يتخللها أيّ تفكير من جانبي في خيانة ولا حتى نظرة مني لأي امرأة. طوال تلك السنوات لم أشته أي امرأة ولم أفكر في أنثى ولم يخطر على بالي مخلوق غير زوجتي الحبيبة. كان ما يشغلني هو بيتي وأولادي وعملي حتى تدخلت رحاب الفتاة بنت العشرين وأفسدت عليّ كل ذلك. نعم فقد قلبت إيقاع حياتي رأساً على عقب. فقد راحت رحاب تتسلل إلى قلبي أولاً من طريق العطف عليها إذ هي عاملة بسيطة مرتبها بسيط وظروفها المادية والعائلية تعسة وصعبة للغاية. فرحاب تعيش مع اسرتها المكونة من والدها الملازم للفراش منذ سنوات ووالدتها التي تكافح في سبيل لقمة العيش وأختها الطالبة وأختها الأخرى العاملة. كل تلك الأسرة تحيا في غرفة واحدة في بدروم كالسردين في علبته الصغيرة.

رحاب جميلة ولا أنكر؛ فهي خمرية اللون ذات عينان واسعة حوراء وقوام فارع ملفوف ومفاتن تعري من يراها. عطفت عليها وساعدتها مادياً بعدما شكت لي ظروفها، ثم دعتني لمنزلها حيث تعرفت على أهلها البسطاء. بدأ تعلقي برحاب ينموا حينما تكررت زياراتي لأهلها ورويداً رويداً راحت رحاب تحتل مكانة في قلبي بل وأشتهيها كأنثى. نعم قد اشتهيتها كأنثي ورحت أضاجعها وأنيكها في صميم طيزها البكر وأستمتع بها في مكتبي في فرع الشركة الذي أديره. لم تدر زوجتي إلى االآن ولم تعلم أني غارق إلى أذنيّ في الحب مع رحاب. وقبل أن أضاجع رحاب في صميم طيزها البكر وأستمتع بها قبلتها خلسة على خدها في مكتبي ثم أعقب ذلك خروجات في أماكن عامة كانت تترك لي نفسها لأقع في شراك حبها وهو ما جرى. ذات مرة بعدما تطورت علاقتنا كثيراً دخلت عليّ المكتب وكنت قد صارحتها بانجذابي إليها. دخلت علّ ولم يكن هناك في الفرع سوانا إذ قد اقتربت الساعة من الخامسة بعد العصر ولم يبقى إلا الساعي الذي أرسلته ليشري لي قهوتي المخصوصة لأتخلص منه بها. دخلت وأغلقت أنا الباب وبدون مقدمات رحت أميل فوق خديها أقبلهما وأنا أنظر إليها في عينيها : ” رحاب انت عملتلي ايه…انا بعشقك” واحتضنتها وذابت هي في يديّ. رحت أقبلها وهي تاركة لي شفتيها اللمياوين أمتصهما وألعق ريقها العطر. كانت هي تمانع قليلاً وتشتهني كثيراً لأنزل من شفتيها إلى بزازها أرضعهما من فوق بلوزتها وهي تطلق آهات ولآت كثيرة.

كنت قد نسيت زوجتي مع رحاب التي كما تسللت إلى قلبي خلسة تسللت يدها إلى قضيبي كذلك لتلمسه فأهيج وأنزع حزام بنطالي وأنزله ومن تحته سروالي ليظهر لها ويحمرّ وجهها العذريّ الذي لم ير قضيباً من قبل. طلبت منها أن تدلكه لي لكي أمهد لها أن أنيكها في صميم طيزها البكر فراحت على استحياء تمسكه وتدلكه وهي بابتسامة ظريفة قد ارتسمت فوق شفتيها ترمقني من حين لآخر. لم أطلب منها أن تمصه لي لألا أزعجها بل فقط تقبله بشفتيها الجميلتين وهو ما أهاج عواطفي أكثر. الحق أني كما اشتهيت رحاب العاملة فقد اشتهتني هي كذلك ولذا لم تتردد كثيراً أن تخلع جيبتها حين طلبت منها. خلعت جيبتها ورحت أقبلها وقد أنهضتها من فوق

الأرض ورحت أداعب بزازها دون أن تخلع قميصها وهي تطلق أنات رقيقة وآهات كثيرة. كانت يدي في ذات اللحظات تعتصر كسها الناعم دون أن أراه وهي تترجاني: لأ أرجوك …انا لسه بنت…آآآه…. طمأنتها أني لن أفقدها عذرتها وأني أود أن أضاجعها وأنيكها في صميم طيزها البكر المثيرة فاحمرّ وجهها خجلاً لأقبلها مرات عديدة. بعد مداعبات عديدة كانت رحاب قد ألقت ركبتيها وكفها على الأرض شاهرة طيزها الرائعة وقد بانت لي عن كس شهي منتوف مشقوق كأحلى م الطف ما يكون الشقّ. شقين متماثلين ينتأ في وسطهما من اعلاهما ذلك البظر الذي رفع غطائه معلناً هياجه. بللت قضيبي بلعابي ورحت أبصق فوق أصابعي وأدس أصبع في خرق طيزها لتتأوه رحاب متالمة. طمأنتها ودسست اآخر لتترجاني أن اتوقف ولكن لات حين توقف. أسندت رأس قضيب المتشنج فوق فتحت دبرها ودفعت. تألمت رحاب كثيراً من ولوج رأسه. قبضت على خصرها بيديّ وودفعت دفعة أخرى فانداح نصفه ثم ثالثة فانزلق كله في طيزها. راحت تتألم رحاب وأري علائم ألمها على محياها وأنا خلف دبرها. هنيهة واستقر قضيبي ورحت أنيكها في صميم طيزها البكر وأحس بتقلصات رهيبة فوق عزيزي وأنا مستمر في نياكتي. كم كانت لذيذة نيك رحاب من طيزها! دقيقة وارتعشت كثيراً وأحسست بانقباضات طيزها وكأنها تحلب قضيبي وهو ما حصل لينقذف داخلها مائي. أحسست أن قدميّ لا يحملاني فتهالكت بنصفي الأعلى فوق جسدها اعتصر نهديها وأفرك بظرها باليد الأخرى حتي ارتعشت هي الأخرى فأمتعتها وأمتعتني. إلى الآن أنا في حيرة وأشتهي أن افتض رحاب وقد أحببتها وأقدر زوجتي وهي لا تقبل زوجة أخرى. أشيروا عليّ.

أضف تعليق