بحكم عملي كنت وما زلت أصل إلى موقف اتوبيسات محطة ما بالإسكندرية لن أذكر اسمها عائداً من القاهرة مقر عملي وذلك كل صبيحة يوم أثنين في حوالي 4:30 صباحاً. في يوم مشهود من أيام الاثنين تلك حدثت لي واقعة مع سيدة الاتوبيس التي رحت بعد يومين أنيكها بوضع 69 الساخن وهي التي سأرويها لكم. توجهت إلى موقف الأتوبيس في ذلك الوقت من الصباح المبكر جداً وذلك للحاق بأتوبيس محلي يقلني إلى منزلي في كليوباترا. جلست في مقعدي وكان البرد قارساً في يومها لدرجة أني كنت أرتجف من البرودة التي تخترق عظمي وأفرك يديّ عساهما تدفئان وأكف عن الارتعاد. وفيما بدأ الركاب بالصعود إلى الأتوبيس سألت سيدة عن محطة وصول معينة سيصل إليها القطار فأجيبت بنعم وجلست إلى جواري في المقعد الفارغ. تحرك الأتوبيس في رحلته القصيرة أو الطويلة بحسب مزاج السائق وما إذا كان نصف يقظاً أم يقظاً بالكامل. كنت ما زلت أرتعد من البرد إلى أن أدفأتني لمسة من جسد تلك السيدة الجميلة التي تخيلت أني أنيكها بوضع 69 الساخن الذىي أعشقه . أحسست بالدفء من ساخن جسدها الذي كان يلامس مرتعش جسدي. لم تحرك هي يدها في ذلك الاتوبيس المتحرك ولم ألقي أنا بالاً وتظاهرت بالنوم غير أني في الحقيقة كنت ارقبها بزاوية عيني. مرة أخرى رحت أفرك كفيّ ببعضهما وقصدت أن تمس ظاهر كفي اليمنى جانب بزها الايسر. الحق أني خفت أن تغضب وتشتمني وربما التف حولي الركاب ليلقنوني درس وتحية الصباح من لكمات وركلات وأنا لا أتحمل لكوني منهك من العمل. همست لها في صوت خفيض: آسف…آسف بجد. لتهمس هي كذلك: محصلش حاجة. هو انت ساقعان أوي؟ أجبتها بالإيجاب وفتحت حوار بسيط معها عن الجو في الإسكندرية وأحواله.
كان الكمثري في تلك اللحظات جاء لأجل التذاكر. أخرجت حافظة نقودي وكذلك السيدة ودفعنا ورقتين بعشرة وأشرنا إلى نفس محظة النزول. أعطى الكمثري إلى السيدة التي من ناحيته الفكة لباقي العشرتين وتذكرة واحدة فقط لأثنين وانتقل إلى الركاب خلفنا. طلبت ألتفت للوراء وطلبت تذكرة لي فابتسم وقال أنه حسبنا مع بعضنا البعض وليسا راكبين مختلفين. طلبت بالباقي كذلك فأخبر أنه ليس هناك فكة وبإمكاني الدفع لها وأن نتحاسب في محطتنا التي سننزل بها او أنه سيعطني الفكة قبل وصول محطتي إذا كانت هناك فكة. قالت السيدة: خلاص مفيش مشاكل…احنا هنفك بعد ما نوصل وأعطتني هاتفها في حال لم تتوفر فكة في ذلك الصباح الباكر. بعد ذلك أخذت راحتي في أن التصق بها حتى وصول محطتي وهي لم تمانع. نزلنا من الأتوبيس وأنزلت أمتعتها وسألتها إلى أيّ مكان ستذهب إذ كان الجو لا يزال مظلماً قليلاً في 5:15 صياحاً. وافقت لما أخبرتها أني سأوصلها إلى منزلها وبالمرة أخذ بقية نقودي حيث لم يكن في محطة وصولنا أي محلات مفتوحة الأبواب. وصلنا بعد دقائق من المشي إلى منزلها وأشارت إليه وأعطيتها حقيبتها وأخبرتها أني سأرحل خشية أن يرانا أحد فأسبب لها مشكلة. ابتسمت السيدة وأخبرتني أن لا أحد سيلحظني وأنه عليّ أوصلها حتى بوابة منزلها لإبعاد الكلاب في الشوارع الجانبية. وصلت إل بوابة منزلهاوكنت على وشك الانصراف حين قالت: ههه معلش لحد دلوقتي معرفش اسمك وحتى مديتنيش رقمك. تأسفت أنا ورننت على هاتفها وأخبرتها باسمي شريف لتخبرني هي أيضاً باسمها ناهد وهي تبتسم. وصلت منزلي وأخذت قسطاً من النوم وفي الصباح التالي بعثت اليها برسالة تحية الصباح فاستغربت هي وسألت ما إذا كنت أعرفها. أخبرتها عن لقاء الاتوبيس فتذكرت وتأسفت بأنها نسيت أن تسجل رقمي. تبادلنا أطراف الحوار قليلاً وأخبرتني بأنها سترد إلى باقي نقودي ذلك المساء وطلبت منها أن تقيد رقمي وألا تسألني من أنا المرة القادمة لتضحك ناهد ضحكة عذبة. ذهبت إلى منزلها وكانت الثامنة مساءاً بعد أن تسوقت في المول
جانب بيتها واشتريت لها زجاجات لبن وبعض الأشياء كانت قد رجتني أن أحضرها في طريقي إليها. اتصلت بها وأنا على ناصية الشارع لتلقاني بنقودي الباقية فإذا بها تطلب مني أن أصعد إليها إذ كانت بمفردها. دخلت شقتها وابتسمت لي ابتسامة عريضة زادت وجهها إشراقاً.
رفضت أن أخذ ثمن اللبن لأننا صرنا أصدقاء وبدأنا نتحادث عنها وعن عملها وعلمت أنها مطلقة من ثلاث سنوات لعدم انجابها وأنها تعمل في مصنع ملابس كمشرفة. وهي تعد القهو لي انزلقت قدمها فوقعت على الأرض وسمعت آآآآآآآآآآه طويلة لأهرع أنا إليها. راحت تتألم وانفك الروب من فوقها وظهر لي قميصها الوردي لا يستر بزازها الساخنة. طلبت مني أن اجملها إلى فراشها وأن أدلك لها قدمها وأنا قد انتصب زبري وتحول تدليكي إلى تحسيس. قالت: آآآه شريف من فضلك ..ممكن فوق…لأ كمان فوق..آآآه…لمستك بتريحني. أهاجتني كلماتها حتى وصلت الى باطن فخذيها وهي لا تعترض بل أغمضت عينيها لتسرح يدي إلى كسها رأساً. رحت أفرك كسها وهي تتأوه وتغنج وتفرك من تحتي وتكبس بيدي للمزيد من الفرك والتدليك. غاصت أصابعي في أدغال شعرها الأسود الكثيف فوق عانتها ورحت أعريها وأنزع الكلوت ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها. تفاعلت هي معي وكأن ما حدث في المطبخ فقط شماعة لأجل أن أنيكها بوضع 69 الساخن وأن تتناك مني. ثم فككت حمالة صدرها والتصقت شفتانا بلثمة عنيفة كانت فيها تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا وراء الآخر. أشبعتهما فركا من أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكهما بعنف أفقدتها صوابها. ونزعت كيلوتها وأصبح كسها الوردي اللامع من داخله بعسله والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتحسسه برفق وحنان ثم اضطجعنا ورحت انيكها بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتى سال الكثير من عسلها واتت هزة جماعها عدة مرات. ولم أرحم بظرها من المص بينما أصابع يدي المغموسة بماء كسها الدافق في ثقب طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشهوة ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة …ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحليب كسها حتى غمرت وجهي. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي أغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شقيها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح ,وتتأفف وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن . وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني مستعطفه: طفي نار كسي أرجوك … عاوزاه جويا قوي قوي نيكني! نيكني حرام عليك بقي. وأنا ما زلت ممسكا بزبى افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإدخاله ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبري إلى عمقها وضربت بيضاتي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع ,وأنا أنيكها بالإدخال والإخراج بعنف وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم والاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة شهوتها. وأنا أيضاً لم أستطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف ليتدفق مني شلال حليبي الحار داخل كسها القابض بقوة على زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا وكأن لم تقع على ساقها على أمل اللقاء.