قال فخري عندما استأذنت ناني لدخول الحمام: ” ما تيجي نغير القاعدة وندخل أوضة النوم نستني ناني” وبالفعل وضع كفه في كفي وسحبني إلى الداخل وهو يوجهني بتعليمات وخطوات التعامل مع ناني زوجته الممحونة . وخرجت ناني من الحمام وكنا على باب الغرفه وقابلها فخري بذراعين مفتوحين كالنسر باسط أجنحته واحتضنها وأشار لي بأن أحضنها من خلفها وهو ما حصل. راح فخري يمصمص شفتيها المصبوغتين بالأحمر الفاتح المثير ويدعك بزازها ويعصرها ويمص حلمتيّ بزها الأيسر ثم يثني بالأيمن ثم يعود للأيسر ويلتقم الأيمن كل ذلك وهي تتاوه وتغنج وتتمحن وأنا أحضنها من خلفها بقوة كأني خائف أن تضيع مني كأنها كنز او جوهرة وقد شدّ قضيبي عن آخره. أخذ فخري يتدلي بكفيه ويحسس علي جنبيها المتقوسين في انحناءاتها الجميلة وأمسك فلقات طيزها يباعد ما بينهما لأجد قضيبي المشدود قد تسلل بين فلقات طيزها كأنه يريدني أن أنيك فيها وأحسست بسخونه طيزها الممحونة المثيرة مثلها. ترك فخري فلقتي طيز زوجته الممحونة لتنغلق فوق متصلب قضيبي وهي تغنج و تطلق تأوهات وأنات: ” آآآه..آآه..أمممممم…فخري.لأ لأ…أممممم”. آثناء ذلك أدخل فخري كفه من تحت قميص نوم ناني وأنزل كلوتها الذي لم أرى مثله في رقته ونعومته وخلعه من رجليها وعاد ليقف موقفه الأول ويمسك بقميص النوم الشفاف لزوجته، كما علمت، الممحونة المثيرة وليسلته من فوقها لتصير ناني عارية تماماً! أشار أليّ فخري أن أخلع ثيابي فخلعت البيجاما في طرفة عين وقد سقط خجلي كما سقط نصف عقلي من النبيذ وكما أسقطت بنطال البيجاما لأصبح مثل ناني عاري تماماً.
عاد فخري وحضن زوجته الممحونة المثيرة ناني من قبلها وعاودت أنا الكرة واحتضنتها من دبرها واخذ فخري يعاود لثم شفتيها وفرك بزازها وأنا ما زلت حاضنها لا أدعها وأمطرها بالقبلات المشبوبة الحارة فوق ظهرها وكتفيها. كذلك عاد فخري واخذ يفرج ما بين فلقتي ردفيها اللتين وددت أن ألتهمهما التهاماً من حلاوتهما أمام قضيبي المتشنج المشدود لأدخله بينهما وهي تتأوه وتغنج كاللبؤة: اوووه.. ياااااه…يالا بقا نروح عالسرير “. مشينا ثلاثتنا متلاصقين إلى السرير ،وأنا في طريقي لكي أنيك زوجته الممحونة ناني نيكة العمر، وجلست أنا علي حافته ونزل فخري ليفرج ما بين ساقيها يلحس كسها المثير وقد استلقت ناني الممحونة المثيرة علي ظهرها ليلحسه فخري ويمص بظرها وهي لا تكف عن التغج والتاوه وقد ازداد:” آآآه..آآآح… ارحمني كفاية لحس “وهو يزيد لا يعتقها وأنا ما زلت منتظراً دوري بذبي المفرود كالعمود أمامي وقد كاد من تشنجه أن يلمس بطني لكي أنيك زوجته الممحونة المثيرة ولكن انتظر الإشارة أن أنيك ناني الممحونة المثيرة فوق فراشها. صعد فخري بجسمه تاركاً كسها اللذيذ المغري ل يقبل بطنها ذات العكن وبزازها ليصل لشفتيها المقوستين الممتلئتين قليلاً يرتشفهما بجنون وليعلن أخيراً:” أنزل والحس الكس الحلو ده… والحس الكس ودخل لسانك جوه كسها المنيوكة دي.” لتغنج ناني من كلامه المفحش وتتمحن: ” آآآه…بس بقا يا فخري.”. كان كسها رائحته معطره فواحة. أخذت ألتهم وأنيك كسها الممحون المثير ما بين مص ولحس ولعقاً فوق الخمس دقائق لتتلفظ هي بكلمات أو أشياء غير مفهومة وارتعشت من تحتي وانبجس ماء كسها المزز لتكون أول مرة في عمري أتذوق طعم كس امرأة وهي تقذف شهوتها!! أنزلت فوق لساني وقام فخري من فوق وجهها وقال لي:” قوم يالا. أوعى ” فأتمرت وسحبت لساني النياك من فوق كسها ليغرز فخري ذبه الملتوي قليلاً موضع لساني وأنا مستثار من مشهد فخري وهو ينيك ناني وقد لفت رجليها حوالين وسطه مستمتعة بالنيك.
دقيقتين أو ثلاثة ثم ضمني فخري من الجنب ليضرب ذبي في فخذيها فمالت بفخذها لتغنج ناني وترتعش وتترجى: ” كمان …. أوي نيك أوي يا فخري أضرب بزوبرك جامد”. فجأة ابتعد فخري منها وذبه يترجرج أمامه كأنه غير مشدود على أتمه كذبي واخلى لي مكانه وقال وكأنه يشدد في نصيحيتي: ” دخل زوبرك زي ما قلت لك. نيك حلو…”. تقدمت من فخذيها ودخلت بينهما لأدخل فضيبي لأول مره في كس امرأة وانيك زوجته الممحونة المثيرة ناني. مجرد خاطرة أني لأول مرة أمس كس حقيقي من لحم ودم أهاجني بشدة ووتر ذبي. أمسكت بذبي وقربت منها ونظرت إلى ناني لتقول وكأنها تترجى وهي تتمحن وتغنج كاللبؤة: ” دخله بس بالراحة. واحده واحدة”. وكما أوصت أخذت أفرش بذبي كسها وكان قد ترطب بمائه مما أعان في ولوج رأس ذبي في كسها. عندما رحت أدفع بنصفي كي أولجه في كسها صدرت لي كفيها أسفل بطني وكانها تدفع عن كسها خوفاً من اقتحام هائج قضيبي الذي كان أكبر وأغلظ من قضيب زوجها وأخذت أنيك ناني زوجته الممحونة المثيرة وهي تتأفف أسفلي. اهتزت ناني وأنزلت لبنها علي ذبي وأخذت تغمغم: “امممم.. ويااااه.. واححححح .” تلك اآهات والأحات اثارتني بشدة ورحت أدفع بذبي لينفرج لي ولألقي لبني داخل كسها ولتصيح هي معلنة: ” خرجوا شويه كسي تعبني”. الحقيقة أني كنت غراً مبتداً سنة أولى نياكة فلم أفهم معنى كلامها وهي انها تريده اشد وأشد. فعندما أردت أن أسحب ذبي أمسكه كسها وقبض عليه بشدة كالكلبة التي تقبض علي زبر الكلب فلا تدعه حتى تعتصره وتشرب
لبنه داخلها. علمت أن ناني مستمتعة وأنا أنيك فيها مما لذّني كثيراً وجعلني أعجب بفحولتي واتلذذ بلحم كسها القابض فوق ضخم ذبي. راحت ناني الممحونة المثيرة وأنا انيك في كسها: ” زوبرك كبيروسمين يا ولا …آآآآه ..زوبرك قطعني اوووه.. ياههههه. احححححح.. نيك كمان كسي عايز زوبرك ده نيكني نيك. اه اه آه ااااااه.. اوووه. آيه ده هو فيه زوبر بالشكل ده “. ارتعشت ناني الممحونة المثيرة وأتت شهوتها للمره الثانية فوق ذبي وقد أهاجني كلامها بزيادة. كذلك أنا خلفها مباشرة أحسست برعشه شديدة وأنزلت لبني داخل كسها الممحون لتصيح مجدداً:” زوبرك قطعني اوووه ارحمني كفاية طلعه” وفخري كان ما يزال يلثم ويرضع بزازها وأنا أقذف حممي داخلها. عندما رحت أسحب ذكري من كسها كان اللبن يقطر من كسها على الفراش ليغرق السرير ونظرت تجاه فخري في دهشة. بعدها استلم فخري من كس ناني الممحونة المثيرة وراح وكأنه يمقني بتحدي وأخذ يدك كسها من تحته وقد ألق ظاهر وركيها ببزازها حتى أنزل داخلها.