فيما يلي قصتي الواقعية مع حنين التي اكتشفت أنها ليست عذراء ولكن مفتوحة الكس وتعشق النيك لدرجة اتعبتني وأرهقت ظهري كثيراً. قصتي تلك من عشر سنوات مضت وكنت حينها أنا، أكرم، محام شاب 28 سنة، عاطفي، عنيد، أحب الاستقلال في حياتي وشخصيتي وقد نجحت بكفاحي وإصراري ومثابرتي وتمكنت من أن أشق طريقي بين المحامين الكبار وأن أكوّن اسماً ودخلاً عظيماً ولم يتبقى أمامي سوى الارتباط والزواج. قصتي مع حنين بدأت كما قلت من عشرة أعوام حينما دخلت إلى مكتبي سيدة أنيقة جداً لدرجة تسمرّت في موضعي! كدت أشهق من جمالها ولم ألقي بالاً لزوجها الذي كان برفقتها! شدّني جمالها وكأنها حبيبة هتلر إيفا براون في قوامها وتفاصيل جسدها وقسمات وجهها. ترددت حنين على مكتبي أكثر من مرة وتحادثنا كثيراً وشدني جمالها الأخاذ فرحت أغازلها وأوقعها في حبائلي وأن أخذ من قبلة أو موعد كما كنت أفعل مع الكثيرات غيرها. ولكني كنت أقف عند حد النظر في عينيها وأتهيبها وأحس أنها المرأة التي كنت أطلبها منذ زمن لتشاركني حياتي. لا أعلم لذلك سبباً غير أني انجذبت إليها. تطور حديثنا وسألتها عن حياتها الشخصية فأخبرتني أن عمرها 29 عاما ومتزوجة منذ خمس سنوات من زوجها العنين الذي لا يقربها وأنها عذراء، غير مفتوحة الكس، وأنها باردة لأقصى حد، لا تعشق النيك، وأنها لا تحس بأي رغبة أو غريزة تدفعها للجنس الآخر.
حكت لي حنين عن مرحلة طفولتها وعلمت أن والدتها ماتت في التاسعة من عمرها وأن زوجة أبيها دخلتها مدارس الراهبات الداخلية ون زوجها الذي لا تحبه يبلغ الأربعين الأن. كانت تلك حكايتها كما قصتها عليّ وأنا أفكر في كونها عذراء غير مفتوحة الكس وأنها تعجبني جداً وأنها ” لقطة” بالنسبة لعملي الذي يتطلب وقتًا كثيراً قد لا أتقنه لو تزوجت من امرأة تعشق النيك شهوانية. فررت ألا أدعها لزوجها ذلك الأناني البدين. عرضت على أهلي وأمي الرأي فلم يمانعوا ما دمت أحبها إلى تلك الدرجة. قررت أن أحصل لها على الطلاق من زوجها بعد ثلاثة شهور والمهم أني تزوجتها رسمياً وقلت في نفسي: استقر بقا بدل النيك في بنات الناس كدا. أقمت زفافي في أفخم القاعات القاهرية وذهبنا إلى شرم الشيخ حيث قضاء شهر العسل في أفخم الفنادق. كانت ليلتي الأولي وهي التي جاءت تقربني وتداعبني. ملت عليها أقبلها فإذا بحنين تتناول فمي في قبلة شبقة شهوانية مثيرة. كانت بضة الجسم مكورة النهدين عامرتيهما. رحت أخلع عنها الروب البنفسجي ونحن أمام المرآة لتلقي هي بيديها فوق عنقي وتلثمني لثمات متقطعة ساخنة وتمشي فوق جسدي بكفيها كأنها تمهدني لرحلة النيك التي تعشقها. حدثتني نفسي أنها عذراء معذورة زوجها العنين لم يقربها ومال بختها فرحت اتفاعل معها وأقبلها وكفاي تتحس نهديها الإسفنج وأمتص ريقها وأفرك حلمتيها ولتنزل كفها تلامس قضيبي!
نزعت عن حنين الروب ليبدو لي جسدها الأبيض بياض الثلج وقد احمر ظهرها وخديها وبزازها من فركي لهم وتخلع هي مني قميصي وتسحب سحاب بنطالي لأخلعه أنا وأظل بالسليب والحمالات. كانت بالقميص ليس تحته من كلوت أو ستيان ورحنا نجلس سوياً فوق حافة الفراش نتعانق ونتلاثم ويدها تسري إلى موضع قضيبي فينتصب ويدي تسري إلى كسها لأجده قد تندّى بمائه لدرجة أنا أناملي غاصت في سوائله. لم ألقها بل ألقت بظهرها فوق الفراش لتسحبني فوقها وقد غطى ناعم مبلول شعرها، إذ كانت قريب عهد بالحمام، المخدة ورحت أفترشها من اسفلي.اضجعت فوقها لأحس بدافئ جسدها الناعم الطري وقد تشنج قضيبي واستطال فخلعت السليب وراح يضرب في فخذيها. خلعت قميصها لتبدو عارية في فتنتها أمامي ورحت أمشي بفمي صاعداً هابطاً اقبلها وأشتم راءحتها العطرة. احتضنتي وراحت تقبل وجهي وتعبث يديها بقضيبي وأنا يدي يداعب كسها البض السمين المشافر طويل البظر. فرجت ساقيها وهي تهمس: يالا…يالا…آآآه.”. كانت حنين شبقة فرحت أسدد قضيبي تجاه شقها فأخطأ تسديده لتمسكه هي بكفها وتصوبه ناحية فتحت كسها المنتوف البالغ النعومة. رحت داعب مشافرها وهي تتاوه وتزووم: ” آآآه.حبيبي…يالا بقا…آآآممم..” ودفعت قضيبي فانزلق في عمقها. احسست بلذة النيك مع حنين وأسكنته داخلها فقلت لها هامساً: ” حبيتي انت مش عذراء ؟!” لتجيب وهي تقبلني وتفرك من تحتي: ” آآآآه..حبيي معلش أصلو انا..آآه جميل..أنا مفتوحة الكس لأني لعبت فيي نفسي وانا بتخيلك….آآآ÷..نيكني..”. رحت أنيكها وأفرك بظرها وصدقتها ولم اشأ أن افوت لذة اللحظة. ذبت مع حنين في لذة النيك العامرة، مع صاحبة الكس المفتوح التي تعشق النيك بشكل رهيب. رحت ادكك كسها وهي قد فرجت ساقيها ورفعتهما عالياً من عشقها في النيك اساخن وقد أمسكت باصابع قدميها بكفيها لتستقبل قضيبي. ارتعشت وضمتني بشدة كانها تعتصر لبني من أسفل ظهري. قبضت على قضيبي فقذفنا متتاليين. بعدها أصبحنا نتلاثم وما هي إلا ربع ساعة وكنا اما التلفاز حتى راحت تطلبني واضاجعها وأقذف وارعشها فتقبلني وتحييني وتقول: ” حبيبي…انا مش عارفة أكشرك ازاي…انت أسعدتني”. قبلتها وما هي إلا ساعة حتى عادت مفتوحة الكس حنين تطلبني فقد كانت تعشق النيك لدرجة اتعبتني وأرهقت ظهري حتى أني كنت كل صباح أحس بألم أسفله. عدنا من شهر العسل وقد ارتبت في الامر؛ فهي ليس مختونة وليست عذراء، بل مفتوحة الكس ورضيت أما أن تصبح سوداوية شبقة تعشق النيك ولا تشبع ومشتعلة الرغبة إلى درجة الهوس فهذا ما لا أقبله. التقيت بزوجها السابق فصدمني بأنه طلقها ليخلص منها لأنها لا تشبع من الجنس وشهيته إلى النيك مفتوحة جداً. لم أظل مع حنين أربعة أشهر وطلقتها.