حين احسست بالتهاب وارتفاع الشهوة في ذلك اليوم لم اقدر على التحكم في نفسي و السيطرة عليها و لا اعرف كيف فعلتها و والتصقت بتلك المراة التي كانت قبلي و كانت ترتدي حجاب اسود و لها طيز طرية جدا و انا كنت يومها في الطابور الذي كان كبير جدا و الزحمة شديدة . و سبب ذلك الطابور هو ان احدى الشكرات المكلفة ببناء عمارات و مساكن ترقوية وضعت مناقصة و بيع سكن بالايجار و بالتقسيط اي دفع عشرين بالمائة من المبلغ الكامل في الشطر الاول ثم عشرين اخرى في الشطر الثاني و يتبقى ستين بالمائة يتم دفعه في مدة عشرة سنوات و انا كنت اريد ان اتزوج و لم اجد الا ذلك الحل نظرا لغلاء اسعار العقار . و ذهبت في ذلك اليوم على الساعة السادسة صباحا و رغم البرد الشديد الا اني تفاجات حين وصلت لما رايت كل ذلك الكم الكبير من المصطفين هناك امام مقر الشركة و كانت الامور عبارة عن فوضى عارمة و كل واحد يريد ان يدخل مع الاوائل و الطابور كان فيه الرجال و النساء على حد السواء . و لم اجد الا الاندفاع الى الامام حتى اتمكن من الدخول مع الدفعة الاولى خاصة و اني وصلت في وقت مبكر جدا و احسست في تلك الزحمة بشيء غريب حيث بدا ارتفاع الشهوة يتحرك في داخلي مع ذلك العدد الكبير من النساء
و مع اختلاط المحنة و ارتفاع الشهوة وجدت نفسي التصق هناك على احدى السيدات وكان طيزها كبير وهي كانت مشغولة بالاندفاع و كانت الامور فوضوية جدا و الامور لا تطاق و انا احسست ان طيزها فيه مغناطيس يجذب زبي نحوه حيث لم اقدر على الصمود و وجدت نفسي ادفع والتصق و اللذة كانت كبيرة و عنيفة جدا . و حتى من خلفي كان هناك الكثير ملتصقين و لم اعرف ان كان قبلي رجال ام نساء و لكن لم يكن يهمني سوى ما يحدث من امامي و زبي على ذلك الطيز يحك و كان الصباح لم يطلع جيدا بعد و ما زال بعض الظلام و اغتنمت الفرصة و انا احك زبي على ذلك الطيز الساخن في ذلك الجو البارد جدا . و لمست لها ظهرها و هي لم تبالي ولم تمنعني و وضعت يدي على فلقة طيزها و كانت ترتدي حجاب قماشه حريري مهيج جدا و انا زاد ارتفاع الشهوة في داخلي اكثر و زبي احسسته كبر اكثر و منتصب بقوة و حتى انفاسي كانت حارة و قوية جدا . ثم فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي من دون ان ينتبه لي احد و انزلت راسي لانظر الى زبي لاجده كزب الحمار منتصب و ينبض و شهوتي قوية جدا
و الصقت زبي بعد ذلك على طيز السيدة و انا اشعر بلذة كبيرة وارتفاع الشهوة يزيد اكثر و بدات انيكها من الطيز و احك زبي و احركه و لكن بطريقة خفيفة جدا حتى لا اثير انتباهها و لم اكن اصدق ان الماور تسير معي بذلك الحظ الجميل و حتى حين كنت التفت الى اليمين و الشمال كنت ارى كل واحد مشغول باموره و اغلب الذين كانوا من حولي كبار في السن . و حين كنت احك زبي على طيزها كنت اضطر الى ثني الركبتين قليلا حتى يقع زبي على طيزها مباشرة لاني اطول منها و قد جال في خاطري ان امسك زبي و استمني به و انا احكه لاني كنت اريد ان اقذف و اشعر بالتهاب شهوة كبير في داخلي و حرارة قوية جدا و المراة كانت تندفع الى الامام و انا خلفها ملتصق بها و زبي وصل الى اعلى ارتفاع الشهوة الساخن الممكن . و في تلك اللحظات حدث معي احلى ما تمنيت ان يحدث فقد جائتني رعشة حارة و ساخنة جدا و زبي ملتصق بطيز المراة ثم شعرت برغبة قوية في اخراج الحليب و قذف منيي و رغم اني احسست ببعض الذنب حين كنت اقذف في طيزها على ملابسها و لكن شهوتي كانت اقوى مني بكثير و لم اقدر على كبحها او السيطرة عليها
و تركت زبي يقذف على ملابسها و انا ارتعش من اللذة و الشهوة و المتعة و من شدة اندفاع المني احسست ان كليتاي تالمني و بطني فقد اخرجت كمية كبيرة من المني ثم انسحبت لاني كنت خائفا من لو ينكشف امر المني على ملابسها و تصل هناك الشرطة و تفتح تحقيق . و رغم ذلك مررت ذلك اليوم الى الداخل و قضيت شغلي و انا ما بين النشوة و بين الندم والشعور بالذنب و اؤكد ان ارتفاع الشهوة و المحنة هو سبب تصرفي و اتمنى لو تقرا السيدة التي كانت هناك قصتي و تقبل اعتذاري
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا
ادخل هنا