لم يكن غريباً على هند ذات الثانية والعشرين ربيعاً ذات الشفتين الممتلئتين أن تلثم راحة يدها اليمنى وتنفخ فيها مشيرة بها تجاهي وعيناها تلمعان بنظرة جنس فموي واشتهاء شديدين. فلقد علمت أنها ” سبور” بالتعبير الملطف للنادي الذي كنت أعمل فيه كنادل أقوم بتقديم المشاريب للأعضاء. كانت في مثل سني إلا أنها كانت تدرس الآثار أما أنا فتجارة في جامعة الإسكندرية. كانت ملفوفة البدن مشدودة الجلد ناعمته سافرة الوجه والشعر المفلفل الذي كان يصل إلى كتفيها. كانت جميلة وشبقة وتقريباً لا ترتدي كلوتاً تحت بناطليها الشفافة الضيقة ضيقاً يفصل معه كل انحناءة في جسدها المثير. كنت كثيراً ما أحملق في نهديّها المكورين وترمقني هي بضحكاتها العالية المستفزة وكأنما تثيرني أكثر فأكثر وتعرفنا على بعضنا وأضافتني لديها في الفيس بوك. كانت منفتحة زيادة عن اللزوم ولا تؤمن بالتخلف الجنسي الذي تحياه شعوبنا العربية وتري أن الفتى والفتاة لابد أن يختبرا نفسيهما أولاً ويتعاشرا معاشرة الأزواج قبل الزواج رسمياً. صدمتني أفكارها إلا أنني تعودت عليها شيئاً فشيئاً ورحت أجاريها.
حدث كثيراً أن أكون قد أنهيت ورديتي الخاصة بالعمل فتقلني بسيارتها الخاصة إلى حيث أريد وتقول لي بالإنجليزية مبتسمة وفي عينيها في ظمأ جنسي وأنا أضع قدماً من السيارة والأخرى لازالت معلقة: ” هابي ويت دريمز” ومعناها ” احتلامات سعيدة” فأرد عليها وأنا أبتسم بما معناه ” سأحتلم بك”. كانت متحررة إلى أقصى حدّ. في يوم هو الأربعاء. كنت في عملي في بوفيه النادي وفيما أنا أقوم بصنع مشاريب للأعضاء إذا بهند تقف بجواري وبدون أيّ مناسبة تميل عليّ وتلثمني لثمة خاطفة! تسمرت في مكاني ولم أنطق منتظراً تفسيراً لتلك القبلة الخاطفة السريعة التي وددت لو طالت. قلت باسماً مستغرباً: ” أشكرك يا هند بس ايه المناسبة؟” فاقتربت مني أكثر فأكثر لتلثمني مجدداً وأنا كتمثال الرخام متجمد في مكاني لتفيقني هي بقولها:” كل سنة وانت طيب. عيد ميلادك النهاردة…عالفيس…” وأخرجت من جيبها علبة بها ساعة أنيقة لم أرى مثلها وراحت تلبسها يدي. هذا ما حدث ولا أزيد عليه من خيالي وقد يكون الواقع أغرب من الخيال. جالت برأسي تفسيرات كثيرة من بينها وهو ما قرت عليه تخميناتي أنه ” استعطاف” فقلت وانا شبه ثائر: ” هند. أنا مقبلش هدية من ست او بنت. في عرفي الراجل هو اللي يجيب…شكراً” وادرت لها ظهري لتلتفت هي وتواجهني وتقول: ” حتى لو كانت البنت بتموت في الراجل المجاهد المكافح…انا بحبك…فهمت…” وراحت تلثمني في فمي لثمة طالت وتفاعلت أنا معها كثيراً. اختفت من أما ناظري سريعاً ولتكون تلك المقدمة إلى جنس فموي مثير من ذات الشفتين الممتلئتين هند طالبة الآثار.
ذات ليلة وتقريباً بعد الواحدة والنصف صباحاً وبعد أن كان الأعضاء قد انصرفوا ولم يتبقى سواي والامن، ظهرت لي هند لتقودني إلى غرفة الموسيقى في النادي ولتغلق الباب ورائها ضاربة عرض الحائط بما عساه أن يكون لو تم كشفنا ونحن نمارس جنس فموي مثير وملتهب. لم تكد تغلق الباب حتى وضعت فمها في فمي تقبلني وتمسك برأسي بين كفيها وقد أملت رأسها واغمضت عينيها وانا كذلك وتقضم شفتيّ السفلي ودفع طرف لسانه في أسناني حتى سمحت لذلك الغازي العنيد أن يلاعب لساني ويمتص ريقي. كنت أول مرة أجرب ذلك الإحساس المسكر. أثناء ذلك أخذت يمناها تتسلل إلى بنطالي القماش وتدلك فوق منطقة قضيبي وتهيجني لزداد نبض قلبي وأرتجف من داخلي ولتسحب بعدها سستة بنطالي بعد أن أرخت توكة الحزام ليسقط عن وسطي. أحسست أن أنوثتها تخترق رجولتي وكرهت من نفس ذلك الضعف فرحت أقود المركب وتنزل يدي فوق حار بزازها الشهية الطرية وتفركهما واحدة بعد الأخرى ولتأن هند وكنا لا نزال في معركة لسانية. رحت أفعل مثلما فعلت وتنسحب يسراي أسفل الأستريتش الضيق الذي كان يبتلع ردفيها وبطنها وانزله من فوق وسطها لأري كلوتها الأسود الحريري الناعم. كنت على وشك أن أخلع عنها البودي الملتصق فوق بزازها إلا أنها تهمس لي أن مهمتنا تحتية وليس علوية ولتبتعد عني وتقطع قبلتها الطويلة وتخلع كلوتها وأنا كذلك. كنا نتعامل مع نصفينا السفليين. تعانقنا وقادتني إلى حيث تستقر كنبة من الجلد فخيمة وطويلة تتسع لفرد واحد ينام فوقها. القتني فجلست لتنزل هي إلى قضيبي الذي تشنج ونظر إلى أعلى كأنه يراقب السقف ولتنظر إليه بشهوة عارمة. راحت تنقض عليه متعطشة إليه كالصقر الذي ينقض على فريسته. راحت تلحسه وتمص رأسه مصات وترشفه وتلحس باطنه وتدور فوقه ليتمطي من فعلها إلى آخره. راحت تطبق عليه بشفتيها وكأنه تبتلعه! أطلقت آهات متتالية وقد أغمضت عينني من فرط المتعة. راحت تلوكه برقة وتعنف ثم برقة وتعنف ثم برقة وتعنف وهكذا دواليك حتى أمسكت برأسها أشد شعرها واخذ لا شعورياً في دفع نصفي وكأني أنيك كسها. قذفت داخل فمها وانا مندهش لأنها أخذت تبتلع منييّ وعيناها كلها شبق داعر. لذة لا توصف مع هند طالبة الآثار وجنس فموي مثير من ذات الشفتين الممتلئتين وبعدها جاء الدور عليّ. راحت تقبلني في فمي لأذوق مائي الحامضي الطعم ولألقيها انا فوق الكنبة وأباعد في عنف ما بين ساقيها لأرى أروع ما يكون الكس مع ذات الشفتين الممتلئتين هند طالبة الآثار! كان كسها متناسقاً بمشافره الصغرى والكبرى ويعلوه ذلك البظر الناتئ كقضيب الطفل الصغير. لم تكن هند طالبة الآثار مختونة وقد يكون ذلك سر ولعها بالجنس وخاصة جنس فموي تمارسه معي ومع غيري. رحت أقرب فمي وأقبل كسها العطر وأخرج لساني وأدسه دفعة واحدة داخله. صرخت هند والقت رأسها للوراء. وضعت إصبعين من أصابعي على بظرها وفركت وفي ذات اللحظة طعنت جوف كسها بلساني لتطلق آهات كثيرة واتقبض على رأسي ولتضيق ما بين ساقيها كأنها تبادر خشية أن أتركها. ظللنا أنا وهند طالبة الآثار نمارس جنس فموي مثير حتى اتتها هزة الجماع، جماع لساني ينيكها وقد زفرت وشهقت وابيضت عيناها فأحسست أنها يغمى عليها. دقيقة وراجت تقبلني بعد أن سال من جوف كسها ماء لزج ذو خيوط بيضاء. هذا ما ارادته هند مني، جنس فموي وفقط. رحت بعد فترة أسأل عنها ليقال لي انها هاجرت إلى كندا وحتى الفيس خاصتها لم يعد عاملاً.