أنا إلى تلك اللحظة ما زلت أنتظر حبيب القلب فريد الذي أزال عذريتي بقضيبه الدسم ولوّعني بهواه أن ينجز ما وعدني به. أنا ما زلت انتظره ليدق بابي ويطلبني من أبي كما وعدني. ولكنه تأخر عليّ وكاد صبري ينفذ ولكني اعذره قليلاً وألومه كثيراً. هل فيكن ايتها القارئات من هي مثلي؟ هل سمعتن بقصة حبيب القلب فريد الذي راح يطاردني جيئة وذهاباً ولا تفارق عيناه قسمات جسدي الفائر؟ أنا الأن فتاة، لا بل سيدة بعد أن أزال فريد عذريتي بقضيبه الدسم، في التاسعة عشرة من عمري أدرس في كلية العلوم. قصتي مع فريد حبيب القلب تبدأ عندما كان يطاردني في الطرقات والأسواق. عندما راح يلاحقني في كل مكان أذهب إليه فيمطرنِ بمعسول كلامه. لم أكن أتصور أنا، رانيا، البنت الهادئة الطباع، الجميلة، مدللة أبيها وأمها ، البعيدة كل البعد عن أقاصيص الحب والغرام ، أن أقع في غرام فريد لا بل ويضاجعني حتى يزيل عذريتي ويخترق بكارتي. كان في الصباح، وأنا في الثانوية العامة في السنة الثالثة، يسير خلفي ويواصل السير حتى تطأ قدماي عتبة باب المدرسة. كنت أرمقه سريعاً وأستحي وكان هو يطلب الود والرضا لدي. كانت مدرستي لا تبعد عن منزلي سوى بضعة أمتار كانت كلمات الغزل فيهما والإعجاب تتساقط مثل حبات الندى من الوردة وقد تاقت لها.
كان رامي فناناً في الإيقاع بي فهو لم يكن يغادر موقعه حتى أخرج من باب مدرستي أو يغادر ويحضر في الميعاد المضبوط. كنت أجده واقفاً ينتظرني. لم أستطع المقاومة أكثر من ذلك وسط أجواء الغرام بين صاحباتي والحبيّبة الذين كانوا يتأبطون أذرعهن أمامي. سرت وراء عاطفتي وأحببت فريد حبيب القلب الذي أزال عذريتي بقضيبه الدسم بعد قليل. قد أحببت كلامه المعسول ومطارداته لي التي أصبحت مثل ظلي، فرحت، كأي فتاة، أحلم به كل ليلة بل وأتمناه أن يصبح زوجي وأن أغفو بين ذراعيه القويتين وأن أصحو كل صباح على صوته رغم كونه يكبرني بعام واحد فقط وهو خريج دبلوم تجارة. لم يفرق معي المؤهل بل يكفيني أنه أحبني وأحببته. شجعتني صاحباتي بأن ” أحنّ على الشاب” كما قلن ونصحن لي؛ فرحت ألبي طلبه على استحياء. أجبته إلى طلبه وقد شجعنني صاحباتي، فكنت أترك المدرسة وأتغيب عنها وأخرج للتنزه معه. كان يداعبني في الطريق ويلامس رقبتي البيضاء وردفيّ فأحس بلذة لم أعرفها من قبل.
ظللنا هكذا نواصل القبلات والتحصينات دون أن يطلع مني حبيب القلب فريد على مواضع شهوتي. أحبّ أن يذوق ثمرتي ويقطف زهرة عذريتي فأنكرتها إياها وقلت له: ” حبيب القالب فريد…كلي ليك في عش الزوجية” فغضب مني وراحت دموعه تسيل فوق خديه. لماذا؟ لأّنّي لم أثق به وهو الذي يعشقني ويهيم بي ليل نهار وهو الذي يعمل جاهداً لأكون له. رققت له ورحت اصالحه بقبلة فوق خده فردها لي فوق شفتي، قبلة حارة مشبوبه. انطلقنا إلى حيث فراش شقة لصاحبه. كان لطيفاً وراح يداعب كل ذرة في جسدي. كان كالموسيقار الذي يعزف ألحانه فوق آلاته فيطرب ويطرب غيره. التقم فمي بفمه وراح يمتص ريقي وقد عشق أصابعه بأصابعي خلف ظهري. نزل من شفتي إلى صدري العمر ينشق عبيره ويرشفه ويثيرني بكلماته. ذبت بين يديه ومال على جسمي فراح يطارحني الغرام فوق الفراش. لم انتبه إلاّ وانا عارية بين يديه وهو كذلك وقد راح ينسحب فوق بطني. خفت ولم أكد أنطق حتى أطبق شفتيه فوق شفتي يرضعهما كما لو كانتا زوجين من المصاصة. ضاعت كلماتي وانطلقت آهاتي وأناتي لتعرب عن لذتي. راح برجليه يفتح ساقي وقد أخذ قضيبه الدسم يضرب في باطن فخذي ويصفع كسي البكر ويلامس بظره. فقدت كامل حكمي على عرش جسمي وراح فريد حبيب القلب يثلّه مني. انسحب نازلاً بين قدمي وراح يلحس لي كسي وانا اكاد أموت من المتعة وهو لا يعتقني. انتفضت سريعاً وقذفت شهوتي. لمعت عيناه وراح يدلك قيبه الدسم الساخن بمشفري وأنا أتحننه أن يخترقني. أن يخلصني من بكارتي. بسلاسة خبير راح فريد حبيب القلب يسدد ضربات قضيبه الدسم على أنوثتي، إلى كسي. ضربه فصرخت وخفت وارتعدت. ضربة ثانية فأحسست أن باطني نفتق وزممت عينيّ ورحت أكزّ فوق اسناني. راح يقبلني ومازال قضيبه الدسم مسدداً تجاه عذريتي . قبلني قبلة ودفع بقضيبه بشدة فأحسست بتهتك داخلي كالخرقة التي تتمزع في يدي الخيّاط. نعم، تلك قصة حبيب القلب فريد الذي أزال عذريتي بقضيبه الدسم ولوّعني به داخلي. فقد أسكنه داخلي واخذ يتحرك برقة وكأنه يحفر به مهبلي ليصنع له مكاناً على مقاسه. الآن فهمت لماذا لا تنسى المرأة الذي خرقها أول مرة. لحظات وأحسست بدغدغة في سائر جسدي لذيذة جداً. راح يضاجعني ويشد فوق منتص حلمتيّ بأنامله. تخدرت اطرافي ورحت اشهق لما راح يعنف في نياكتي. ارتعشت وانتفضت وسريعاً راح هو يخرج قضيبه الدسم الذي أزال عذريتي ليلقي بسائله الأبيض الكثيف على دفقات كانت من اشدة لتطال فمي ووجهي. انا الآن ما زلت في بيت أبي وقد اشتقن إليه ولكن حبيب القلب فريد قد تأخر. أين أنت يا فريد؟!