رويداً رويداً أخذت أفتح الباب وكان الجو حاراً لأجد أحلام مستلقية بقميص نوم خفيق قصير شفاف قد انحسر عن ساقيها الأبيضين وأعلى ذراعيها الممتلئين.كانت طيزها بارزة للوراء بطريقة مغرية للغاية. لم أتمكن من رؤية صدرها لأنها كانت ملقاة على وجهها. كاللص الذي يترفق في خطواته لئلا يوقظ أصحاب البيت، جلست جانبها فوق السرير وعيناي تكاد تأكلانها ولو أن أنثى كانت تحمل من نظراتي لحبلت أحلام من شبق نظراتي. رحت أحاول ألمس ظهرها باطراف اصابعي وقلبي يدقّ سريعاً خشية أن أوقظها وتفضحني.كان جسدي يرتعش وذبي كاد ان يخرق بنطال البيجامه والدمكان يغلي برأسي بنفوخي وأحسست بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه لم يسبق لي أن خبرتها. من شدة شهوتي وهياجي ورغبتي في نيك حار وناري رفعت القميص القصير . وبرغم أن الحجرة مطفأة الأنوار إلا أنّ نور الشارع أراني طيزها اللامعة البيضاءالممتلئة باللحم . أحسست برغبة ملحّة في دس ذبي بطيزها.
ضاع المنطق فركبت فوقها كما أركب الفرسة في قريتنا الريفية. الغريب أنها انها لم تقل شئ!! أخذت أنا افرك ذبي من داخل البنطال بمكتنز ردفيها من فوق الكلوت وشهوتي تتصاعد . اجترأت وأنزلت الكلوت وهي لا تنطق ولمحت عينيها مفتوحتين وكأنها تريد ذلك مني وتشتهيه دون أن تتكلم. فقط مفتوحه العينين وتحس بما افعله بها. المهم أ نزلت الكلوت واخدت في نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام أصوب ذبي بمنتصف طيظها وأحسست بالمحنة واندفع المني مني لأتلقاه فوق راحتي حتي لا اغرقها. فقط انسحبت على اطراف اصابع قدمي واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وهرولت إلى حجرتي وأنا منتشي بما أنجزته وكأني اتيت بالثعلب من ذيله. في صبيحة اليوم التالي، جلسنا على مائدة الإفطار و أحلام ترمقني بنظرات ساحره وغريبه وعيناهها ناعستين وكأنها أُغرمت بي . بعد عودتي من دراستي ذلك اليوم رجعت البيت وانا انتظر الليل بفارغ الصبر كي أكرر ما فعلته بالأمس غير أن الفارق أني لم أعد خائف أنها ستفضحني.
كانت أحلام طوال اليوم تنظر الي وكانت والدتي تناديها ” ياعروسه ابني ” فأحس أنها تبتهج وتتهلل أساريرها فرحاً. تعمّق الليل ونام الجميع ورحت أنا حجرة السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميعقد استسلمو لسلطان النوم كي أمارس ما انتويته من نيك حار وناري مع احلام. نزلت علي السلم علي برقة ودخلت غرفه النوم وكانت هي مرتدية قميص نوم قصير علي اللحم ولم يكن من تحته سوى الكلوت . جلست بجانبها وشعرت ان أنفاسها تتسارع وكانت مقلوبة على بطنها . المهم حسست فوق فخذيهال وانزلقت يدي من تحت القميص واخدت امس طيظها وهي مستلقية على وجهها لا تقل شئ غير أن انفاسها تزداد وشعرت انها فقط تستمتع من ملامساتي لجسدها. أخذت اتلمس بزازها المكورة الضخمة الناعمة والظلام يلف الحجرة. المهم أني قلبتها على ظهرها ورحت الثمها وهي لا تدري كيف تتفاعل معيلسذاجتها . أحسست انها قد ساحت لدرجة تركتني أعبث بجسدها الساخن كما أشاء . رحت بصمت أمارس نيك حار وناري مع أحلام الريفيفة نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام بعد أن أنزلت كلوتها ووضعت ذبي احاول دسه في طيزها لولا الظلام. . أندس ذبي الهائج بين فلقتي طيظها وكانت أحلام فقط مستلقية لا تقول شئ . مستسلمة لذبي بين شقي طيزها والذي راح يروح ويجيء حتى قذف ماءه مجدداً. في ليلة آخر يوم وقبل أن تنصرف أحلام رحنا بجد نمارس نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام مطلقاً. انتظرت الليل في تلك الليلة على أحر من الجمر. وبعد أن خلد الجميع للنوم ، تسحّبت مجدداً وهرولت إلى حجرة أحلام وجلست انظر الي الجسدالجميل وتحسرت نفسي لرحيلها غداً. جلست بجانبها وكانت انفاسها تلحني من سخونتها. كانت مستسلمه ولا تنطق بشئ سوي بعينيها المحملقتين وكأنهما تقولان لي : تمتع بجسمي كما شأت.. لن أمنعك. عندما رفعت زيل القميص فوجئت ان أحلام من غير الكيلوت استغربت وظننت انها تهييء لي لظروف كي ما رس معها نيك حار وناري وقد غاب عقلي من حلاوة لحمها. أغلقت باب الحجرة ورفعت عنها القميصلأراها عارية وجسمها الساخن يفتك بذبي. كانت مستعدة لتقبل ذبي وسائحة كأنها عروسة ليلة دخلتها. حطّت كفي فوق كسها المشعر لأحس بتنديه وكأنها قذفت ماء شهوتها فأغرق شعر كسها. لم تترك لي أحلام كسها خوفاً على بكارتها فوضعت يديها فوقه. كسها. رحت بذبي ألامس جسمها وخطر لي أن اضعه بين بزازها لأمارس معها نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام وهو ما كان. رحت أروح به وأجيء وهي تنظر إلى في محنة وتفرك كسها من أسفلي. راحت ترتعش كأنها أمسكتها الكهرباء. علمت أنها شهوة الانثى قد أطلقتها. بعده أنا بلحظات أطلقت منيي الذي أغرق وجهها وعينيها لتغمض هي عينيها. سريعاً نهضت أنا وأتيت بفوطة مسحت مائي من فوقها ورحت أقبلها على وجهها دون أن نتكلم.