رضوى كانت متألقة في هذه اليوم. وكان كسها جاهز حيث كانت تنتظر صديقها الذي يزورهم بعد وقت طويل بفارغ الصبر. كانت مرتدية أفضل ما لديها من ملابس ومتأنقة بمكياجها. وقد أعدت عشاء فخم ووضعت كل شيء على مائدة الطعام. وقد وصل متاخراً في المساء. رحبت به وبمجرد أن أغلقت الباب، بدأوا في تقبيل بعضهم البعض بحماس. وببطء تحولت العاطفة بينهما إلى مواجات عنيفة من التقبيل والتحسيس والتفعيص في بعضهما البعض. ذهبا إلى غرفة النوم وبدأا في خلع ملابسهما على عجل. وقد أصبحا كليهما عاري تماماً في ثواني، وبدأا في استكشاف بعضهما البعض. كانا لسانيهما المهتاجان والمبللان يتلعبان ببعضهما البعض وأيديهما تتجول في كل مكان. وقد جعلها تستلقي على حافة السرير وتباعد ساقيها على الآخر. وقد انحنى عليها وبدأ يلعق كسها. كانت متحمسة بشكل لم يحدث لها من قبل وفي غضون دقائق، كانت ترتعش بلذة الجماع وفمه يمتلئ بعصارة كسها. صعد عليها وبدأت تلعق في شفتيه وتذوق عصارتها. ومن ثم جعلته يستلقي وبدأت تلعق وتمص قضيبه المنتصب. مصت رأس قضيبه ودغدته بلسانها الحار المبلل وجعلته يتمحن عليها. بسرعة وقف وجعلها تجلس على حجره. انزلقت على قضيبه بسهولة وبدأت تقوده كالحصان. كانت ترفع نفسها لأعلى وتنزل عميقاً وبقوة عليه. كان مستمتع بركوبها له وأصبح على وشك الإنفجار داخلها.
جعلها تبطء من سرعتها وصعد عليها على الوضع التبشيري وناك كسها بعنف وفي ثوني قذف كليها وأختلط شهديهما وتسرب من خلال فخذيهما. كان كليهما قد قضى عليهمان فاستلقيا فوق بعضهما البعض وكانا يداعبان ويقبلان بعضهما البعض ببطء. لكن هذه المرة برقة أكبر. وهكذا رحبا ببعض البعض بحماسة بعد فترة طويلة.
مضى زفافي مع فادية على نحو سلسل. أنتظرتها بفارغ الصبر في غرفتها. كانت غرفتنا – وبخاصة السرير – مزينة بالورود والغرفة تفوح منها رائحة البخور اللطيفة. دخلت فادية غلى الغرفة وأغلقت الباب وجاءت نحوي وهي تحمل كوب اللبن الساخن على حسب العادات. أخذت الكوب من يدها وأمسكت بيدها وجعلتها تجلس بالقرب مني. على الرغم من أننا كنا نعرف بعضنا البعض منذ عدة سنوات، إلا أنها بدت خجولة. أمسكت كتفيها وأرتها نحويز، فأستدارت ووجها منحني إلى أسفل. رفعت خديها وهي رفعت وجهها، لكنها لم تنظر في عيني. كانت خدودها محمرة من الخجل وأنا بحنان أنزلت الطرحة من عليها وأظهرت البلوزة التي تحفظ نهديها الكبيرين الجميلين. كنت أرى نهديها يرتفعان وينخفضان بينما تتنفس بعمق. وضعت رأسي على البلوزة وأعتصرت نهديها. أخذت نفس عميق وسريعز نزعت عنها الطرحة وقد تركتني أفعل ذلك على مضض، وجعلتها تستلقي على السرير المزين.
بدأت أقبلها على يديها ومن ثم تحركت إلى شفتيها. كانتا ناعمة جداً وحلوة. توغلت بلساني في فمها، وهي فتحت فمها قليلاً وحركت لسانها لتقابل لساني. هذا سبب صدمة كهربائية في داخلي. تقلبت معدتي وبدأ قضيبي يكبر. نزعت عنها البلوزة وحمالة الصدر وأصبحت عارية من الأعلى الآن. أعتصرت نهديها وقرصت حلمتيها. أنتصبت على الفور ووقفت في شموخ. بدأت اقبلها وأمصها وألعقها. تصرفت وكأنني طفل حديث الولادة يلعق من نهديه أمه. تأوهت وتلوت بجسمها. حركت يدي ونزعت رباط سروالها الداخلي أيضاً. ومن ثم وقفت ونزعت عنها كيلوتها ايضاً. كانت حليقة الشعر وكسها أغراني لألعقه. بعبصتها أولاً وشعرت بالبلل يتزايد في داخلها. ومن ثم تحركت لأسفل وأنحنيت لأقبل كسها المبلول. شممت رائحته الحلوة. بدأت ألعق كسها وأدخلت أصبعي في داخل كسي. كانت تتأوه بصوت عالي ورفعت جسمها لتساعد لساني على نيكها عميقاً. احتسيت عصير كسها الذي كان يتصبب منها وكان ما يزال مبلل وحلو. بدأت تقترب من ذروة الإثارة. وفجأة أمسكت برأسي وسحبتني قريباً من كسها ودفعت بكسها في وجهي. أصبح وجهي كله الآن غارق في عصارة كسها. أرتفعت لأقابل عينيها، لكنها أغلقت عينيها مع ابتسامة تعلو وجهها. كانت ما تزال خجولة. أصبحكلينا الآن على استعدااد للنيك. وضعت نفسي بين فخذيها وحنيت فخذيها وانا أبعدهما. وببطء دفعت بقضيبي داخلها. دخل رأس قضيبي فقط لإن كسها كان ضيق وبدأت تذبل من الألم. طلبت منها أن تتحمل قليلاً ودفعت قضيبي أكثر. كان هناك بعض التقدم، مع كلاً من الدخول والألم. حاولت أن تدفعني بعيداً. أبقيت نفسي ثابتاً وبدأت أقبلها على فمها. وبينما كنا نتبادل القبل، فردت فذخي لأسفل وأنزلق قضيبي داخلها بارتياح. شعرت بشيء ما يتمزق داخلها. صرخت في داخل فمي وضربتني على ظهري من شدة الألم. وقفت ثابتاً حتى ترتاح. بينما أنحسر الألم عادت إلى طبيعتها وببطء ببطء جداً رفعت نفسي لأعلى ومن ثم دفعت قضيبي داخلها. هذه المرة دخل بسلاسة وبدأت هي أيضاً تستمتع. وببطء زدت من سرعتي مع دفعها لوركيها وأرتطامها بوركي. كانت هذه المرة الأولى التي نتشارك فيها الجنس وكنا متحمسين لهذه اللحظة طوال حيتنا. وفجأة أصبحت المتعة غير محتملة وتأوه كلينا وتنهد. أفرجت عن مني أولاً داخلها. ومن ثم أنتفضت هي مراراً وتكراراً وأطلقت عصارة كسها.