أنا أسمي سلوى وهأحكليكم القصة دي عن النيك في صالون المساج في القاهرة. أنا بأحاول أشق طريقي في مجال التمثيل ودلوقتي بأشتغل في الأدوار الثانوية. أنا مستني بس الفرصة عشان أثبت رجلي كويس في المجال ده. بأنام مع الأشخاص اللي أعتقد أنهم ممكن يساعدوني في يوم من الأيام. بس أنا مجنونة نسك وما فيش حد لغاية دلقوتي عرف يرضيني. وأنا بأشتغل بكد لم تيجيني الفرصة وفي معظم الأوقات بيطلبوني في مجاميع الرقص وحاجات زي دي. اليوم في جلسات التصوير بيبقى عصبي والرقص طول اليوم تحت أشعة الشمس بيبتعب الواحدة مننا كتير. ولم بأروح للسرير أخر اليوم، جسمي كله بيبقى متكسر من التعب. لكن الواحدة مننا معندهاش اختيار تاني. ومرة في الشهر بأروح لصالون مساج للسيدات. وأدلع نفسي بمساج من واحدة وأنا مش راضية أوي لإنني بأفتقد القبضة الصلبة اللي ترخي عضلات الواحدة. وما أقدرش ألومهم. ده لغاية ما صديقة ليا أقترحت عليا صالون مساج تاني. زرته في الموعد المحدد، ودخلوني على أحد الغرف وأدوني فوطة عشان ألبسها. بسرعة قلعت هدومي ولفيت الفوطة حوالين وسطي ونمت على الطاولة. وبعد شوية دخل شاب على الأوضة وسلم عليا. كان شاب وسيم وعلى شه إبتسامة لطيفة. كان لابس بس ملابس داخلية ضيقة وكنت شايفة رأس زبه بوضوح. أكيد حجمه كبير حتى وهو نايم.
أخد الفوطة من عليا وبقيت عريانة تماماً. وصب الزيت على كل جسمي وبدأ المساج. كانت لمسته لا هي ناعمة أوي ولا ناشفة أوي. كانت بالقوة الماسبة بالظبط وأنا بدأت أرتاح في إيده. وهو بدأ من على كتافي وببطء أتحرك ناحية عمودي الفقري وفخادي. كانت لمساته ساحرة. وبعدين صب الزيت على طيزي وبدأ يعصرها بنعومة. وأنا بدأت أرتاح أكتر بس خدت بالي إني كس بقى مبلول من النشوة. وهو بيعصر طيزي ببطء حط صباع من صوابعه في خرم طيزي وبدأ يحفر فيه بصباعه المتعاص بالزيت. كانت دي أول مرة حد يلعب في طيزي وأنا أتفاجأت من أني استمتعت بالموضوع أوي. ما كنتش عارفة إن الواحد ممكن يدخل صباعه بسهولة كده أوي عميقاً جداً في خرم طيزي. وبعد شوية بدأ يدلك رجلي وفخادي. وبعدين طلب مني إني أدور وبدأ يدلك في بزازي. بدء يعصر بزازي بالراحة أوي ويدلكهم في دواير. وما فيش وقت وحلماتي بدأت تكبر وهو قرص حلماتي بصوابعه المتعاصة زيت. كنت عارفة إني ما بين إيدين واحد محترف. وبعدين دلك معدتي ونزل أكتر لغاية ما وصل لكسي.
ضغط علىه شوية وكسي بدأ ينقبط من لمساته الساحرة. وبعدين دخل صوابعه في خرم كسي وبدأ يضرب لي سبعة ونص. كانت صوابعه بالزيت وشهد كسي بتخلي المسائل أسهل وأنعم. وهو كان بيحفرني بعمق أوي لغاية ما وصل لمنطقة G في كسي. وبظري أنتصب لدرجة إنه بقى عامل زي الزب الصغير ومسكه بإيده التانية وبدأ يلعب فيه كمان في نفس الوقت. جسمي كان بيسخن وأنا على وشك إني أقذف كل شهدي المتخزن عليه. وبدأت أنقبض وأرفع فخادي لفوق ولتحت لغاية ما أنفجرت شهوتي. كانت تجربة جميلة أوي بجد. كنت خلاص بقيت هيجانة على الآخر ومسكت زبه في إيده ولقيته هو كمان منتصب. قلع كيلوته بنفسه ووقف عريان وزبه ممتد خمستاشر سنتي قدامه وفي كامل انتصابه. كانت مفاجأة حلوة بالنسبة لي. مسكته وفضلت ألعب فيه شوية. وهو كمان كان مستمتع بكده. وبعدين سألني لو ممكن يحطه فيا وأنا طبعاً ما صدقت. دخله في كسي وبدأ ينيكني. كان بيخبط مباشرة في بطني من تحت من غير ما يوجعني. كان نياك ممتاز وأنا استمتعت فعلاً بالسكس لأخر مدى لأول مرة في حياتي. بدأت سرعته تزيد وكنا أحنا الأتنين على وشك إننا نقذف شهوتنا. أنا قذفت الأول وهو على طول بعديا. وبسرعة طلع زبه من كسي ورش منيه على معدتي وما بين بزازي. وبعد ما أرتحت شوية، بدأ يفرد المني كل على كل جسمي ودلكني وفضل يدلك فيا شوية لغاية ما زبه وقف تاني. المرة دي كان حجمه أكبر من المرة اللي فاتت. وأنا ما حبتش أضيع وقت. كان نفسي أدوق حليبه اللي أكيد جامد زي جسمه وزبه. خدت زبه في إيدي وحطيت رأسه ما بين شفايفي وبدأت ألحس فيه زي الأيس كريم، وكنت بأحاول أخدته كله في بوقي بس مستحيل الحجم ده يدخل بسهولة. وشوية وخدت زبه من أول البيوض لغاية الرأس لحس ومص زي ما أكون كنت جعانة من زمان لزب زي ده. وما فيش خمس دقايق وجاب حليبه ف بوقي. فضلت حطاه في بوقي لغاية ما نزل كله وبلعته زي العصير. كان طعمه حلو بس مزز شوية بس كان أحلى من الشهد. ومن ساعتها وأنا بقيت مدمنة على المساج أو بمعنى أصح النيك في صالون المساج ده.