اسمي عارف وعمري 32 سنة وزوجتي نانسي 25 سنة وأحب أن احكي لكم عن زوجتي الجميلة السكسي جداً والتي راحت تعترف لي بماضيها السكسي وجارها الذي كان ينكحها من طيزها قبل أن تتزوجني. مناسبة اعترافها لي هو أني سألتها وأنا امارس معها الجنس الشهيّ وهي في نشوتها تلهج بحروف لاسم رجل آخر غيري. كنت أنا أفحش في الفاظي وأنا أنيكها دلعاً مني وأقول: ” يلا يا وسخة. يالا يا متناكة…. ياللي الشباب بينيكوكي…كسك حلو واحمر…دانا هنيكك.” فكانت هي تستمتع لأنها تحب ذلك وأنا ايضاً. كنت عندما انيك نانسي زوجتي كانت تغمغم بكلمات لا أتبينها إلّا قليلاً ومن بينها حروف اسم لرجل. ذات ليلة وأنا أنيكها وكانت نانسي هائجة بشدة اوى سألتها بصراحة: نانسي حبيبتي أنت ليكى تجارب سكسي قبل الزواج. صمتت برهة وذبري داخل كسها الأحمر الفاتن كأنه لأجنبية شقراء ثم قالت وهي تبتسم وفي عينيها بريق الماضي السكسي كأنما تتذكر جارها الذي كان ينكحها: الصراحة… ايوه. لأسألها انا: طيب مين.قولي ليا. لتقول: عمو اللي كان في منطقتنا اللي ساكن تحتنا. بس هو عزل دلوقتي.
إذن، زوجتي نانسي تعترف لي بماضيها السكسي مع جارها الذي كان ينكحها وانا اعرفه، اسمه فتحي وكنت قد صافحته قبل خمس سنوات، رجل أرمل يعيش بمفرده في شقته الفسيحة! أنا لا اعرف كيف أصف لكم شعوري فأنا من الناحية تلك منفتح وأنا نفسي نكت الكثيرات من قبل. في الواقع أحسست بنشوة واحسست بدافع قوي أن انيك نانسي وأفترسها وبالفعل رحت انيكها وانا ادكك ذبي دخلها وقد اشتددت كاني حصان في سبق وهي تلهث وتصوت: آآآه.أح أح أح اح …. عارف…أووووف.بالراحة .آآآآه…أوووووف. كنت في ذات الوقت فرك بزازها المدورتين وقد انحنيت فوقها ولصوت ذبي ف طيزها اصطكاكاً جعلني اقذف لبني وهي ايضاً. بعده رحت اقبلها وهي كذلك وقد عاتبتني لأني آلمتها وأحببت ان اسمعها وهي تعترف بماضيها السكسي وجارها الذي كان ينكحها. نظرت إلى قلب عينيّ وهي تحتي وقالت: انت زعلان يا بيبي. لأجيبها أقول: لأ بس هو ناكك كتير …بس انت مكنتوش مفتوحة لما نكتك أول مرة!
قالت: لأ. متفهمش غلط هو كان بينكني…. بس في طيزي. تغنجت نانسي في كلمة” طيزي” فأحببت أن أسمع منها فقالت:” وانا عندى تقريبا 18سنة رجعت من المدرسة ومكنش حد فى البيت ووكانوا نسيوا يدوني مفتاح الشقة. فضلت أرن الجرس واخبط لحد ما عمو فتحي جارنا فتح البب وسلم على وقالي ادخلي مفيش حد في بيتكم. بدل ما أقف على السلم دخلت حبة قالى تعرفى تعملى قهوة يا نانسي فدخلت مطبخه وهو ورايا وحط ايده على ضهري بشويش وعينيه بتاكل بزازي من تحت القميص لأني مكنتش لابسة برا… قالي انتى كبرتى وحلويتي وادورتي يا نانسي وفضل يغازلني ودوخني بكلامه اللي كان زي العسل. وقعد يحك فيا وحبة حسس على صدرى وساعتها كنت خايفة وقلقانة بس مش عارفةا تصرف ازاي… وطا على وفضل يبوس فيا وانا اتخدرت كأني واخدة حقنة بنج واستسلمت ومكنتش حاسة بنفسى ونمنا على الارض وفتح زراير القميص وفضل يمدح في جسمي الأبيض بياض الشمع ويمص فى بزازى ويفركهم وحسيت صباعه بيروح بين طيازي ويبعبصنى فى طيزى كتير وانا مغمضة وحاسة انى فى دنيا تانية انا فاكرة كويس االلي كان بيعمله كان بيبوسنى ويمصمص فى شفايفى ولسانى فكنت بحس انى في حلم. وبعد كدا لقيت حاجة زي الكريم جو طيزي وصباعه بيفرط فتحتي. لحظات وحسيت بسخونة لحم بتاعه على مدخل طيزي. فقت أنا وكنت خايفة وبرجوه: لأ لأ ياعمو فتحي …. بلاش هتعورني…… حلو كدا …فرشني بس… … قالى متخافيش وتبت فيّ جامد وثبت دماغي ومص شفايفى وأول ما مسك بزازى سيبت نفسي وماوعيتشي الا وزبره فى طيزى وكان بيوجعنى جامد وكنت بصوت بصوت مكتوم: ااااه. أي أي أي بيوجعنى…عمو فتحي … مش قادرة . بس الحق إني بعد كدا استمتعت اوى وقعد ينيك فيا فى المطبخ ويعضعض ودانى، ويخبلني بكلامه الناعم السكسي: انتى طيزك طرية وناعمة وحلوة ,ومدورة اوى يا نانسي دا أنا هانيكك كل يوم فرديت أنا عليه : اه دايماً على طول . بعد كدا لقيته بيتنفض جامد ونزل اللبن فى طيزى ومن ساعتها وهو بينيك طيزي لحد ما عزل.” بعدما راحت نانسي زوجتي تعترف لي بماضيها السكسي وجارها الذي كان ينكحها من ظيزها وبعدما أنهت ماضيها السكسي كان ذبي قد انتفخ من أثر سكسيتها وغنجها فرحت اركبها تارة أخرى وأفلحها من جديد وأنا أسالها: ” طيب جه جمبك بعد ما بقيتي على زمتي يا متناكة.” لتجيبني وهي تفتح ساقيها لتستقبل ذبي بأكمله:” آآآه..عرف بالراحة…لأ طبعاً….كفاية ذبك يا بيبي..أأأأه. أى أي أي. ” ظللت أنيكها وانحني فوقها وأنا ارضع شفتيهاومنهما إلى بزازها التي انتفختا من فعل لبني الذي راح يسيل ماءه داخلها.